- الخميس نوفمبر 07, 2013 8:50 pm
#64788
كوسوفو
(أو كوسوفا، وسماها العثمانيون قوصوة) هي دولة معترف بها جزئيا تقع في جنوب شرق أوروبا (منطقة البلقان) تحدها جمهورية مقدونيا من الجنوب الشرقي وصربيا من الشمال الشرقي والجبل الأسود من الشمال الغربي وألبانيا من الجنوب. عاصمتها بريشتينا. يبلغ عدد سكانها مليونين وثلاثمائة ألف نسمة. يبلغ مساحتها 10,577 كم2 وقد كانت كوسوفو منطقة ذاتية الحكم ضمن صربيا حتى 17 فبراير 2008 حين أعلن البرلمان الكوسوفوي بالإجماع أستقلالها وإعلان برشتينا عاصمة لها[2] [3] وحاليا تعترف 98 دولة باستقلال كوسوفو.[3]
العاصمة
(وأكبر مدينة) برشتينا
مجموعات عرقية (2011[1]) 86
% ألبان، 5% صرب، 2% غجر، 2% بوسنة، 1% غوران
تسمية السكان كوسوفيون
نظام الحكم
جمهورية برلمانية
رئيس الدولة
عاطفة يحيى آغا
السلطة التشريعية
برلمان
المساحة 10،908 كم2
4،212 ميل مربع
الاستقلال
كان إقليم كوسوفو يتمتع باستقلال ذاتي منذ وقت المذابح التي جرت ضد السكان في الإقليم وكان ذلك الإقليم تابعاً إلى صربيا. لكن في يوم 17 فبراير/شباط 2008 أعلن الإقليم انفصاله عن حكومة بلغراد واستقلاله وهو الأمر الذي رفضته الحكومة الصربية المركزية[4]. الاستقلال أيدته الولايات المتحدة وعدد من دول الإتحاد الأوروبي والسعودية والبحرين واليمن والإمارات في حين رفضته روسيا بشدة ودعت إلى جلسة عاجلة لمجلس الأمن.98 دولة تعترف بكوسوفو [4] كدولة مستقلة ولكي تصبح عضوا في الأمم المتحدة يجب أن تحصل على اعتراف 97 دولة وهناك دول أوروبية كإسبانيا لم تعترف باستقلال كوسوفو -على اعتبار أن إسبانيا ترفض استقلال إقليم الباسك عن أراضيها لذلك فهي لا تؤيد انفصال إقليم آخر- لأنه "غير قانوني ومخالف لاتفاق وقف إطلاق النار".
الاقتصاد
تغلب على الأرض السهول الخضراء المحاطة بالجبال والتلال وتجري فيها أربعة انهار وفيها 17 بحيرة ومع ذلك فإن الوضع الاقتصادي فيها مزري بسبب التمييز العرقي، حيث تبلغ نسبة البطالة بينهم حوالي 50% بينما كانت تبلغ في صربيا قبل الانفصال 18.8% [5]، وهي دلالة بالأرقام على الاضطهاد الذي كان يعانيه أقليم كوسوفو من قبل الصرب. نصف عدد الكوسوفيين تقل أعمارهم عن 35 عاماً. قبل الاستقلال كان وما زال إقليم كوسوفو معروف بالأرض الحبيسة لأنه غير مطل على أية منفذ بحري. كوسوفو هي افقر دولة في يوغوسلافيا السابقة والاتحاد الأوروبي هو أبرز جهة مانحة له. وكوسوفو منطقة غنية بالمعادن مثل الرصاص والزنك والفضة والكروم والحديد والنيكل والفحم الحجري.
السكان
وفقا لمكتب الإحصاء في كوسوفو.[5][6][7] فقد بلغ عدد سكان كوسوفو عام 2005 ما بين 1,9 و 2,2 مليون نسمة بناء على التركيبة العرقية التالية: الألبان 92 ٪، والصرب 4 ٪، والبوشناق و Gorans 2 ٪، 1 ٪ الأتراك والغجر 1 ٪. أما في كتاب حقائق العالم تقدر النسب كالتالي: الألبان 88 ٪، و 8 ٪ صرب كوسوفو و 4 ٪ الجماعات العرقية الأخرى.[8]
اللغة
اللغة الرسميه الأكثر انتشارا هي الألبانية بنسبة 88-92% ثم اللغه الصربيه بنسبة 5-7 ٪ ولغات الأقليات الأخرى في كوسوفو وتشمل التركية, غوراني, الرومان
الدين
يشكل المسلمون 95 ٪ من سكان كوسوفو، وقد وجه الإسلام إلى المنطقة مع الفتح العثماني في القرن 15. فضلاً عن أقلية من الروم الكاثوليك.
(أو كوسوفا، وسماها العثمانيون قوصوة) هي دولة معترف بها جزئيا تقع في جنوب شرق أوروبا (منطقة البلقان) تحدها جمهورية مقدونيا من الجنوب الشرقي وصربيا من الشمال الشرقي والجبل الأسود من الشمال الغربي وألبانيا من الجنوب. عاصمتها بريشتينا. يبلغ عدد سكانها مليونين وثلاثمائة ألف نسمة. يبلغ مساحتها 10,577 كم2 وقد كانت كوسوفو منطقة ذاتية الحكم ضمن صربيا حتى 17 فبراير 2008 حين أعلن البرلمان الكوسوفوي بالإجماع أستقلالها وإعلان برشتينا عاصمة لها[2] [3] وحاليا تعترف 98 دولة باستقلال كوسوفو.[3]
العاصمة
(وأكبر مدينة) برشتينا
مجموعات عرقية (2011[1]) 86
% ألبان، 5% صرب، 2% غجر، 2% بوسنة، 1% غوران
تسمية السكان كوسوفيون
نظام الحكم
جمهورية برلمانية
رئيس الدولة
عاطفة يحيى آغا
السلطة التشريعية
برلمان
المساحة 10،908 كم2
4،212 ميل مربع
الاستقلال
كان إقليم كوسوفو يتمتع باستقلال ذاتي منذ وقت المذابح التي جرت ضد السكان في الإقليم وكان ذلك الإقليم تابعاً إلى صربيا. لكن في يوم 17 فبراير/شباط 2008 أعلن الإقليم انفصاله عن حكومة بلغراد واستقلاله وهو الأمر الذي رفضته الحكومة الصربية المركزية[4]. الاستقلال أيدته الولايات المتحدة وعدد من دول الإتحاد الأوروبي والسعودية والبحرين واليمن والإمارات في حين رفضته روسيا بشدة ودعت إلى جلسة عاجلة لمجلس الأمن.98 دولة تعترف بكوسوفو [4] كدولة مستقلة ولكي تصبح عضوا في الأمم المتحدة يجب أن تحصل على اعتراف 97 دولة وهناك دول أوروبية كإسبانيا لم تعترف باستقلال كوسوفو -على اعتبار أن إسبانيا ترفض استقلال إقليم الباسك عن أراضيها لذلك فهي لا تؤيد انفصال إقليم آخر- لأنه "غير قانوني ومخالف لاتفاق وقف إطلاق النار".
الاقتصاد
تغلب على الأرض السهول الخضراء المحاطة بالجبال والتلال وتجري فيها أربعة انهار وفيها 17 بحيرة ومع ذلك فإن الوضع الاقتصادي فيها مزري بسبب التمييز العرقي، حيث تبلغ نسبة البطالة بينهم حوالي 50% بينما كانت تبلغ في صربيا قبل الانفصال 18.8% [5]، وهي دلالة بالأرقام على الاضطهاد الذي كان يعانيه أقليم كوسوفو من قبل الصرب. نصف عدد الكوسوفيين تقل أعمارهم عن 35 عاماً. قبل الاستقلال كان وما زال إقليم كوسوفو معروف بالأرض الحبيسة لأنه غير مطل على أية منفذ بحري. كوسوفو هي افقر دولة في يوغوسلافيا السابقة والاتحاد الأوروبي هو أبرز جهة مانحة له. وكوسوفو منطقة غنية بالمعادن مثل الرصاص والزنك والفضة والكروم والحديد والنيكل والفحم الحجري.
السكان
وفقا لمكتب الإحصاء في كوسوفو.[5][6][7] فقد بلغ عدد سكان كوسوفو عام 2005 ما بين 1,9 و 2,2 مليون نسمة بناء على التركيبة العرقية التالية: الألبان 92 ٪، والصرب 4 ٪، والبوشناق و Gorans 2 ٪، 1 ٪ الأتراك والغجر 1 ٪. أما في كتاب حقائق العالم تقدر النسب كالتالي: الألبان 88 ٪، و 8 ٪ صرب كوسوفو و 4 ٪ الجماعات العرقية الأخرى.[8]
اللغة
اللغة الرسميه الأكثر انتشارا هي الألبانية بنسبة 88-92% ثم اللغه الصربيه بنسبة 5-7 ٪ ولغات الأقليات الأخرى في كوسوفو وتشمل التركية, غوراني, الرومان
الدين
يشكل المسلمون 95 ٪ من سكان كوسوفو، وقد وجه الإسلام إلى المنطقة مع الفتح العثماني في القرن 15. فضلاً عن أقلية من الروم الكاثوليك.