By ماجد السلولي20 - الجمعة نوفمبر 15, 2013 12:50 pm
- الجمعة نوفمبر 15, 2013 12:50 pm
#65401
الفرق بين الليبرالية الاجتماعية والديمقراطية الاشتراكية
تقترب الليبرالية الاجتماعية من الديمقراطية الاشتراكية إلى حد كبير بخصوص السياسة الاقتصادية، فكلاهما يحتل موقعًا وسطًا بين الرأسمالية.
أما تأريخيًا فيمكن القول أن الليبرالية الاجتماعية قد خرجت من رحم الليبرالية الكلاسيكية (الرأسمالية المطلقة) وأصبحت أكثر اشتراكية، بينما خرجت الديمقراطية الاشتراكية من رحم الاشتراكية الثورية التي تعتقد بصراع الطبقات وأصبحت إصلاحية وأقل بعدًا عن الرأسمالية.
وقد ظهرت بعض الأحزاب الليبرالية الاجتماعية نتيجة الاندماج بين أحزاب ليبرالية وأحزاب الديمقراطية الاشتراكية (أو الاجتماعية)، مثال ذلك حزب الديمقراطيين الليبراليين (أو الديمقراطيين الأحرار) في بريطانيا الذي نتج عن اندماج الحزب الليبرالي مع حزب الديمقراطيين الاشتراكيين (أو الاجتماعيين). و علي الخريطة السياسية تعارض أخلاق الليبرالية التسلط وتبحث اشراك البشر في صناعة القرار و التركيز علي الديموقراطية و علي الخريطة الاقتصادية و الاجتماعية تشجع الليبرالية انشاء المؤسسات باحثة التوفيق بين الحرية و المساواة و بخاصة عن طريق تأسيس اعادة التوزيع متأملة في زيادة قدرات الفرد. و تقودها نظرية المعرفة الي معالجة المشاكل الاقتصادية و الاجتماعية انطلاقا من دراسة الحقاءق نفسها و اذا كانت هذه الوقائع غير سارة (نظرية الحقائق الصعبة) هذا يؤدي بهم إلى أن يكونوا اكثر استقرائية عن طريق التحليل المكثف للمعطيات الذي جادل فيه الكثير من اقتصاديين الليبرالية الاقتصادية بطريقة اكثر استنتاجية
الليبرالية التقدمية في الولايات المتحدة[
و من قبل كاترين اودارد ، "الليبرالية الجديدة" لها جذور اكثر قدما من انجلترا و فرنسا و بخاصة تم ايجاد تلك الجذور في الحركة التي الغت عقوبة الإعدام ↑ [4]. و في نهاية القرن التاسع عشر حدث تعارض كبير بين القضاة مثل لويس براندلز و المحكمة العليا في الولايات المتحدة علي مسألة المنافسة و القوانين الاجتماعية. و الغت المحكمة العليا في الولايات المتحدة أى اجراء اجتماعى اتخذته الولايات المتحدة و أيدت المحكمة سياسة عدم [
تقترب الليبرالية الاجتماعية من الديمقراطية الاشتراكية إلى حد كبير بخصوص السياسة الاقتصادية، فكلاهما يحتل موقعًا وسطًا بين الرأسمالية.
أما تأريخيًا فيمكن القول أن الليبرالية الاجتماعية قد خرجت من رحم الليبرالية الكلاسيكية (الرأسمالية المطلقة) وأصبحت أكثر اشتراكية، بينما خرجت الديمقراطية الاشتراكية من رحم الاشتراكية الثورية التي تعتقد بصراع الطبقات وأصبحت إصلاحية وأقل بعدًا عن الرأسمالية.
وقد ظهرت بعض الأحزاب الليبرالية الاجتماعية نتيجة الاندماج بين أحزاب ليبرالية وأحزاب الديمقراطية الاشتراكية (أو الاجتماعية)، مثال ذلك حزب الديمقراطيين الليبراليين (أو الديمقراطيين الأحرار) في بريطانيا الذي نتج عن اندماج الحزب الليبرالي مع حزب الديمقراطيين الاشتراكيين (أو الاجتماعيين). و علي الخريطة السياسية تعارض أخلاق الليبرالية التسلط وتبحث اشراك البشر في صناعة القرار و التركيز علي الديموقراطية و علي الخريطة الاقتصادية و الاجتماعية تشجع الليبرالية انشاء المؤسسات باحثة التوفيق بين الحرية و المساواة و بخاصة عن طريق تأسيس اعادة التوزيع متأملة في زيادة قدرات الفرد. و تقودها نظرية المعرفة الي معالجة المشاكل الاقتصادية و الاجتماعية انطلاقا من دراسة الحقاءق نفسها و اذا كانت هذه الوقائع غير سارة (نظرية الحقائق الصعبة) هذا يؤدي بهم إلى أن يكونوا اكثر استقرائية عن طريق التحليل المكثف للمعطيات الذي جادل فيه الكثير من اقتصاديين الليبرالية الاقتصادية بطريقة اكثر استنتاجية
الليبرالية التقدمية في الولايات المتحدة[
و من قبل كاترين اودارد ، "الليبرالية الجديدة" لها جذور اكثر قدما من انجلترا و فرنسا و بخاصة تم ايجاد تلك الجذور في الحركة التي الغت عقوبة الإعدام ↑ [4]. و في نهاية القرن التاسع عشر حدث تعارض كبير بين القضاة مثل لويس براندلز و المحكمة العليا في الولايات المتحدة علي مسألة المنافسة و القوانين الاجتماعية. و الغت المحكمة العليا في الولايات المتحدة أى اجراء اجتماعى اتخذته الولايات المتحدة و أيدت المحكمة سياسة عدم [