محاضرة يوم السبت 14\5\1430
مرسل: السبت مايو 09, 2009 11:15 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
سباق التسلح بين معسكرين مع نهاية القرن التاسع عشر علما بأن الالمان لايملكون أكثر من (22سفينة) حربية والأنجليز (147سفينة) ويتفوق الأسطول الأنجليزي باالكثير وقد قام فليهم الثاني قال نصيب ألمانيا من البحر وأتى(فون تيرتيز)الذي وكله فليهم الثاني على بناء الأسطول ولم يكن الأسطول الأنجليزي مكتوفي الأيدي والأسطول الألماني يفوق في ثلثي عدد الأسطول البحري
ضبط سباق التسلح وقال فليهم الثاني أن أفضل الحرب على وقف المشروع البري(بدات القوى القطبية تتزايد باالجيوش وروسيا وصل جيشها إلى مليون و800ألف ) وزاد التنافس على المنافسة التجارية .
(1912م)-(1913م)الحروب البلقانية .صربيا-بلغاريا-اليونان ضد الدولة العثمانية
مؤتمر الصلح(1913م")اصرت النمسا على عدم منح صربيا ألبانيا. وقضت روسيا الى حياد صربيا وكانت الحرب مشتعلة بين الدولتين ولكن تدخلت ألمانيا ووقعت ألبانيا كدولة محايدة .
أنقض المؤتمر حتى اندلعت الحرب بين بلغاريا من جهة وصربيا واليونان ورومانيا من جهة .
الاامان اصحاب الأجواء العنجهية وكل من روسيا وانجلترا والتنافس من خلال ازمة اغادير والبوير ومن ضمن سباق التسلح المنافسة في المجال التجاري
في 28\1914م)واقعة سراييفو عند زيارة ولي عهد النمسا وزوجتة مقتلهما عن طريق رصاصة من تدبير جماعة (اليد السوداء) وقد اان الاوان ان ينتقم الشعب النمسا من هذه الحادثة الفجيعة
سباق التسلح بين معسكرين مع نهاية القرن التاسع عشر علما بأن الالمان لايملكون أكثر من (22سفينة) حربية والأنجليز (147سفينة) ويتفوق الأسطول الأنجليزي باالكثير وقد قام فليهم الثاني قال نصيب ألمانيا من البحر وأتى(فون تيرتيز)الذي وكله فليهم الثاني على بناء الأسطول ولم يكن الأسطول الأنجليزي مكتوفي الأيدي والأسطول الألماني يفوق في ثلثي عدد الأسطول البحري
ضبط سباق التسلح وقال فليهم الثاني أن أفضل الحرب على وقف المشروع البري(بدات القوى القطبية تتزايد باالجيوش وروسيا وصل جيشها إلى مليون و800ألف ) وزاد التنافس على المنافسة التجارية .
(1912م)-(1913م)الحروب البلقانية .صربيا-بلغاريا-اليونان ضد الدولة العثمانية
مؤتمر الصلح(1913م")اصرت النمسا على عدم منح صربيا ألبانيا. وقضت روسيا الى حياد صربيا وكانت الحرب مشتعلة بين الدولتين ولكن تدخلت ألمانيا ووقعت ألبانيا كدولة محايدة .
أنقض المؤتمر حتى اندلعت الحرب بين بلغاريا من جهة وصربيا واليونان ورومانيا من جهة .
الاامان اصحاب الأجواء العنجهية وكل من روسيا وانجلترا والتنافس من خلال ازمة اغادير والبوير ومن ضمن سباق التسلح المنافسة في المجال التجاري
في 28\1914م)واقعة سراييفو عند زيارة ولي عهد النمسا وزوجتة مقتلهما عن طريق رصاصة من تدبير جماعة (اليد السوداء) وقد اان الاوان ان ينتقم الشعب النمسا من هذه الحادثة الفجيعة