ويليام جيفرسون كلينتون
مرسل: الأربعاء نوفمبر 27, 2013 8:45 pm
ويليام جيفرسون كلينتون (19 أغسطس 1946 -)، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الثاني والأربعون، انتخب لفترتين رئاسيتين متتاليتين بين عامي 1993 و2001 يعد ثالث أصغر رئيس للولايات المتحدة بعد ثيودور روزفلت وجون كينيدي. تولى الرئاسة بعد نهاية الحرب الباردة. وهو زوج وزيرة الخارجية الأمريكية والمرشحة السابقة لانتخابات الرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون.
وهو يعد من الديمقراطيين الجدد، وتعد سياسته بخصوص اتفاق التجارة الحرة في أمريكا الشمالية [1][2]. عند تركه الرئاسة كان هناك فائض بالميزانية قدره 559 مليار دولار.
في فترة ولايته الثانية تمكن الجمهوريون من الوصول إلى الكونغرس بعد أكثر من 40 عاماً[3]. في فترة ولايته الثانية قام مجلس النواب باتهامه بالتزوير وإعاقة العدالة[4]، إلا أن مجلس الشيوخ برأه من هذه التهمة[5] وأكمل فترة ولايته. وبعد نهاية ولايته اتضح أن 70% من الأمريكين لا يتفقون مع هذه التهم (نيويورك تايمز في 21 ديسمبر 1998). وعند مغادرته للرئاسة كان يحظى بنسبة تأييد بلغت 65%، وهي النسبة الأعلى من أي رئيس أمريكي بعد الحرب العالمية الثانية.
أسس بعد نهايه ولايته مؤسسة ويليام ج. كلينتون لتعزيز الوقاية ضد الأمراض مثل العلاج والوقاية من مرض الأيدز. في عام 2004، أصدر سيرته بعنوان "ماي لايف" وساهم في الحملة الرئاسية لزوجته هيلاري في عام 2008، كما ساهم في دعم باراك أوباما. في عام 2009، سُمي المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى هايتي، وبعد مصيبة الزلال التي ضربت هيتي في 2010، تعاون مع جورج بوش لتشكيل دعم مالي لصالح هايتي
ما بعد الرئاسة
في عام 2005 قام بدعم الناجين من إعصار كاترينا بالتعاون مع الرئيس السابق جورج بوش الأب [6]
في 4 سبتمبر 2007 تم نشر كتاب من تأليفه بعنوان Giving: How Each of Us Can Change The World في 256 صفحة [7].
[عدل]الجوائز و التكريمات
تلقي بيل كلينتون العديد من الدرجات الفخرية، وأختارته مجلة تايم كشخصية العام مرتين عام 1993 و ، 1998 ، وحصل على جائزة تيد في عام 1997
وهو يعد من الديمقراطيين الجدد، وتعد سياسته بخصوص اتفاق التجارة الحرة في أمريكا الشمالية [1][2]. عند تركه الرئاسة كان هناك فائض بالميزانية قدره 559 مليار دولار.
في فترة ولايته الثانية تمكن الجمهوريون من الوصول إلى الكونغرس بعد أكثر من 40 عاماً[3]. في فترة ولايته الثانية قام مجلس النواب باتهامه بالتزوير وإعاقة العدالة[4]، إلا أن مجلس الشيوخ برأه من هذه التهمة[5] وأكمل فترة ولايته. وبعد نهاية ولايته اتضح أن 70% من الأمريكين لا يتفقون مع هذه التهم (نيويورك تايمز في 21 ديسمبر 1998). وعند مغادرته للرئاسة كان يحظى بنسبة تأييد بلغت 65%، وهي النسبة الأعلى من أي رئيس أمريكي بعد الحرب العالمية الثانية.
أسس بعد نهايه ولايته مؤسسة ويليام ج. كلينتون لتعزيز الوقاية ضد الأمراض مثل العلاج والوقاية من مرض الأيدز. في عام 2004، أصدر سيرته بعنوان "ماي لايف" وساهم في الحملة الرئاسية لزوجته هيلاري في عام 2008، كما ساهم في دعم باراك أوباما. في عام 2009، سُمي المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى هايتي، وبعد مصيبة الزلال التي ضربت هيتي في 2010، تعاون مع جورج بوش لتشكيل دعم مالي لصالح هايتي
ما بعد الرئاسة
في عام 2005 قام بدعم الناجين من إعصار كاترينا بالتعاون مع الرئيس السابق جورج بوش الأب [6]
في 4 سبتمبر 2007 تم نشر كتاب من تأليفه بعنوان Giving: How Each of Us Can Change The World في 256 صفحة [7].
[عدل]الجوائز و التكريمات
تلقي بيل كلينتون العديد من الدرجات الفخرية، وأختارته مجلة تايم كشخصية العام مرتين عام 1993 و ، 1998 ، وحصل على جائزة تيد في عام 1997