العلاقات الدولية في الاسلام (2)
مرسل: الخميس نوفمبر 28, 2013 8:22 am
* علاقة الأمر والطاعة :
- ظاهرة التميز السياسي (أم الظواهر السياسية) :
تعني انقسام كافة المجتمعات إلى حاكمين ومحكومين .
- ظاهرة السلطة السياسية :
احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد المجتمع له على أنه احتكار خير وشرعي ، إذ يستهدف
تحقيق الأمن والسلام والاستقرار داخل المجتمع (المجتمع الهادئ) .
* علاقة الصديق والعدو :
تؤدي إلى ظاهرة التميز بين المجتمعات (الدول) الناتجة عن ارتباط أفراد كل مجتمع بإقليمهم روحياً باعتباره الوطن
أرض الاَباء والأجداد ، دار السلام وما عداه دار الحرب .
# الأصل في العلاقات الدولية العداء ، إذ لا تعرف السلام كقيمة مطلقة والأصل في الأجنبي أنه عدو وقد تقتض مصلحة الوطن مهادنته .
# العدو يعني الاَخر ، من يحتمل دخول الحرب في مواجهته .
* التصور الاسلامي بصدد علاقة الصديق والعدو :
كل مسلم هو مواطن لدار السلام ، دار السلام بالنسبة للمسلمين كافة هي دار الاسلام ، معيار التميز بين نحن وهم هو العقيدة الدينية .
- ظاهرة التميز السياسي (أم الظواهر السياسية) :
تعني انقسام كافة المجتمعات إلى حاكمين ومحكومين .
- ظاهرة السلطة السياسية :
احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد المجتمع له على أنه احتكار خير وشرعي ، إذ يستهدف
تحقيق الأمن والسلام والاستقرار داخل المجتمع (المجتمع الهادئ) .
* علاقة الصديق والعدو :
تؤدي إلى ظاهرة التميز بين المجتمعات (الدول) الناتجة عن ارتباط أفراد كل مجتمع بإقليمهم روحياً باعتباره الوطن
أرض الاَباء والأجداد ، دار السلام وما عداه دار الحرب .
# الأصل في العلاقات الدولية العداء ، إذ لا تعرف السلام كقيمة مطلقة والأصل في الأجنبي أنه عدو وقد تقتض مصلحة الوطن مهادنته .
# العدو يعني الاَخر ، من يحتمل دخول الحرب في مواجهته .
* التصور الاسلامي بصدد علاقة الصديق والعدو :
كل مسلم هو مواطن لدار السلام ، دار السلام بالنسبة للمسلمين كافة هي دار الاسلام ، معيار التميز بين نحن وهم هو العقيدة الدينية .