الأمير سعود الفيصل ..شخصية سياسية بارزة .!
مرسل: الأحد ديسمبر 01, 2013 10:14 pm
قد تكون بعض الشخصيات التي تعمل في المجال السياسي لأي دولة لها الدور الهام فيما تحققة تلك الدول من نجاحات ساسية في الداخل والخارج لكل منها ، ولكن أعتقد بأن السياسة الخارجية بالنسبة لأي دولة تعتبر هي الهدف الأبرز والعامل الذي تعتمد عليه أي دولة في الأمور التي تسعى لها كل دولة لتحقيقه في العلاقات الدولية لتحقيق مكانة دولية مرموقة لتحظى بشيء على الصعيد السياسي دولياً ، وبالتأكيد تحقيق ذلك ليس بالشيء السهل ويشترط أن تكون الجهة المعنية بالعلاقات الخارجية لكل دولة أن يكون لها وزيراً لخارجيتها بحجم صاحب السمو المكي الأمير سعود الفيصل والذي ثم تعيينه وزيرًا للخارجية السعودية في التشكيل الوزاري بتاريخ 1395 هـ ، ولقدرات سموّه إستطاعت المملكة العربية السعودية تحقيق إنجازات عظيمة في علاقاتها الدبلوماسية على الساحة الدولية .
لا شك بأن حنكة هذا الرجل هي اليقين التام الذي نؤمن به وكذلك يُعدّ من ضمن الأسباب التي تقف وراء ماحققته المملكة العربية السعودية من إنجازات سياسية عُظمى ، حيث أصبحت به دولتنا ولله الحمد تملك الدور الأبرز سياسياً ومن أقوى بلدان العالم على المحيط السياسي وغيره ، وهذا بالطبع دليل على أن سمو الأمير سعود الفيصل وزيراً ذو سياسية غير مسبوقة وذو اطلاع وثقافه مفتوحه ونظره ثاقبه للمستقبل القريب والبعيد لسياسة المملكة الخارجية وصاحب حنكه ودهاء عظيمتين ويملك إسلوباً متميز في التعامل مع الأحداث بمختلف أنواعها .
شخصية الأمير سعود الفيصل تحكي لكل قارئ لها بأنها شخصية الرجل صاحب العقل السياسي الذي يعمل بصمت بعيداً عن الأضواء ولا يحب الظهور بالرغم أن إسلوبه وقراراته لا يمكن أن يجيدها رجل غيره ، فهو الوزير الذي نعتبره إسطورة في السياسة ، وكل من يعمل في المجال السياسي يعلم ذلك ويعلم بأن هذا الوزير سيظل إسمه مُخلّد في التاريخ ضمن الأسماء البارزة عالمياً في المجال السياسي لأنه ليس مُجرد وزيراً للخارجية بل دوره أكبر من ذلك ، ومن المؤكد بأن تلك الصفات التي وهبها الله له حتى تمكن من ذلك قد ورثها من أبيه الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله .
لا شك بأن حنكة هذا الرجل هي اليقين التام الذي نؤمن به وكذلك يُعدّ من ضمن الأسباب التي تقف وراء ماحققته المملكة العربية السعودية من إنجازات سياسية عُظمى ، حيث أصبحت به دولتنا ولله الحمد تملك الدور الأبرز سياسياً ومن أقوى بلدان العالم على المحيط السياسي وغيره ، وهذا بالطبع دليل على أن سمو الأمير سعود الفيصل وزيراً ذو سياسية غير مسبوقة وذو اطلاع وثقافه مفتوحه ونظره ثاقبه للمستقبل القريب والبعيد لسياسة المملكة الخارجية وصاحب حنكه ودهاء عظيمتين ويملك إسلوباً متميز في التعامل مع الأحداث بمختلف أنواعها .
شخصية الأمير سعود الفيصل تحكي لكل قارئ لها بأنها شخصية الرجل صاحب العقل السياسي الذي يعمل بصمت بعيداً عن الأضواء ولا يحب الظهور بالرغم أن إسلوبه وقراراته لا يمكن أن يجيدها رجل غيره ، فهو الوزير الذي نعتبره إسطورة في السياسة ، وكل من يعمل في المجال السياسي يعلم ذلك ويعلم بأن هذا الوزير سيظل إسمه مُخلّد في التاريخ ضمن الأسماء البارزة عالمياً في المجال السياسي لأنه ليس مُجرد وزيراً للخارجية بل دوره أكبر من ذلك ، ومن المؤكد بأن تلك الصفات التي وهبها الله له حتى تمكن من ذلك قد ورثها من أبيه الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله .