سمير اميس .. الملكة الاشورية الفاتنة..
مرسل: الأربعاء ديسمبر 04, 2013 7:14 am
سمير اميس .. ملكه السماء " كما كان يطلق عليها " ..
وملكه الجمال ,والفتنه ..
......
هي ملكة أشورية 800 ق واسمها سيمورامات ومعناه الحمامة امها ربة السمك ديركتو وقد هجرتها في الصحراء عند مولدها فأطعمتها الحمائم ، ولما صارت ابنة عام واحد وجدها راع اسمه اميس عند محل صخري فتبناها وكانت ذات جمال فتان واطلق عليها اسم سمير اميس. وقدمها لمستشار الملك أنيس وتزوجها وبعد فترة من حصار باكتريا حيث اثبتت جدارتها في فتح الحصن أعجب بها الملك نينوس وقرر الزواج منها واجبر أنيس على الانتحار . وهي وزوجها الملك انجبا نيناس ، ولكن زوجها لقي حتفه بسبب سهم في حصار بكترا ، فتنكرت سميراميس بزي وخدعت العسكر قامت بقيادتهم. قامت بالاستيلاء على اثيوبيا واستردت بابل القديمة وحمتها بسور من الآجر. من أعمالها اختراع حزام العفة الذي يحمي الشعب من الدعارة. لها تمثال يرمز لها في هيرابوليس تمثال نصف سمكة ونصف حمامة.
الاساطير الارامية ..
تنسب الأسطورة أنها ولدت من إلهة السمك وحمام عشتار، وتتحذث الأسطورة عن قصة حب بين الملكة الآشورية سميراميس وبين الملك أرا الآرامي الجميل نسجها الشاعر الأرمني نياري زريان التي أصبحت تحفة فنية من الأدب الأرمني، وتقول إن سميراميس افتتنت بالملك أرا الوسيم وطلبت منه الزواج ولكنه رفض فجمعت الجيش الآشوري وحاربته مع جيشه الأمني ولكنه قتل في المعركة فقررت أن تدعو الآلهة ولكنها لم تستجب لها ثم تقدم الأرمن فتنكرت بزي الملك المقتول وقالت بأن الآلهة بعثته من جديد
بوضع روح الملكة سميراميس في الدائرة الثانية من جهنم وأطبق يتلو شعرا عنها ، وظهرت في مسرحة
التراجيدية وكذلك في أوبرا دومنكو تشوميروسا وكذلك في عدة أفلام منها عام 1973.وهي رمز للجمال في الادب الغربي ، الوزير البروتستانتي الكسندر هسلوب وصفها منشأة الرمز الكوني في كتابه البابليين الاثنين وشبه نمرود وسميراميس بانهما كالالهة ازيس واوزريس ، وشبها ايضا بانها كالعذراء مريم
قال لها أحد المنجمين ستحكمين شعوبا وسيكون العالم عند قدميك ولكن الرجل الذي تحبينه أكثر من حياتك ستكون نهايته على يديك أحبها القائد جنزو وخطفها وأسرها ثم تزوجها الملك نينوس وأحبا بعضهم بشغف لكن الأقدار شائت أن يهاجم جنزو ويقاتل الملك نينوس في دهاليز القصر ويتغلب عليه نينوس فيقتله ثم عاد في الظلمة ليخبر سميراميس بالانتصار لكنها تحسبه جنزو فتقتله طعنا بالخنجر.
اما عن وفاتها فلا يعرف عنها ..
فقد ظلت غامضة كولادتها ..
وملكه الجمال ,والفتنه ..
......
هي ملكة أشورية 800 ق واسمها سيمورامات ومعناه الحمامة امها ربة السمك ديركتو وقد هجرتها في الصحراء عند مولدها فأطعمتها الحمائم ، ولما صارت ابنة عام واحد وجدها راع اسمه اميس عند محل صخري فتبناها وكانت ذات جمال فتان واطلق عليها اسم سمير اميس. وقدمها لمستشار الملك أنيس وتزوجها وبعد فترة من حصار باكتريا حيث اثبتت جدارتها في فتح الحصن أعجب بها الملك نينوس وقرر الزواج منها واجبر أنيس على الانتحار . وهي وزوجها الملك انجبا نيناس ، ولكن زوجها لقي حتفه بسبب سهم في حصار بكترا ، فتنكرت سميراميس بزي وخدعت العسكر قامت بقيادتهم. قامت بالاستيلاء على اثيوبيا واستردت بابل القديمة وحمتها بسور من الآجر. من أعمالها اختراع حزام العفة الذي يحمي الشعب من الدعارة. لها تمثال يرمز لها في هيرابوليس تمثال نصف سمكة ونصف حمامة.
الاساطير الارامية ..
تنسب الأسطورة أنها ولدت من إلهة السمك وحمام عشتار، وتتحذث الأسطورة عن قصة حب بين الملكة الآشورية سميراميس وبين الملك أرا الآرامي الجميل نسجها الشاعر الأرمني نياري زريان التي أصبحت تحفة فنية من الأدب الأرمني، وتقول إن سميراميس افتتنت بالملك أرا الوسيم وطلبت منه الزواج ولكنه رفض فجمعت الجيش الآشوري وحاربته مع جيشه الأمني ولكنه قتل في المعركة فقررت أن تدعو الآلهة ولكنها لم تستجب لها ثم تقدم الأرمن فتنكرت بزي الملك المقتول وقالت بأن الآلهة بعثته من جديد
بوضع روح الملكة سميراميس في الدائرة الثانية من جهنم وأطبق يتلو شعرا عنها ، وظهرت في مسرحة
التراجيدية وكذلك في أوبرا دومنكو تشوميروسا وكذلك في عدة أفلام منها عام 1973.وهي رمز للجمال في الادب الغربي ، الوزير البروتستانتي الكسندر هسلوب وصفها منشأة الرمز الكوني في كتابه البابليين الاثنين وشبه نمرود وسميراميس بانهما كالالهة ازيس واوزريس ، وشبها ايضا بانها كالعذراء مريم
قال لها أحد المنجمين ستحكمين شعوبا وسيكون العالم عند قدميك ولكن الرجل الذي تحبينه أكثر من حياتك ستكون نهايته على يديك أحبها القائد جنزو وخطفها وأسرها ثم تزوجها الملك نينوس وأحبا بعضهم بشغف لكن الأقدار شائت أن يهاجم جنزو ويقاتل الملك نينوس في دهاليز القصر ويتغلب عليه نينوس فيقتله ثم عاد في الظلمة ليخبر سميراميس بالانتصار لكنها تحسبه جنزو فتقتله طعنا بالخنجر.
اما عن وفاتها فلا يعرف عنها ..
فقد ظلت غامضة كولادتها ..