- الأحد ديسمبر 08, 2013 4:59 pm
#68712
حكم وأقوال الخليفة عمر بن عبد العزيز
أكثر من ذكر الموت ، فإن كنت في ضيق من العيش وسّعه عليك ، وقال : أيها الناس
أصلحوا أسراركم تصلح علانيتكم , واعملوا لآخرتكم تكفوا دنياكم . وقال له رجل أوصني فقال :
أوصيك بتقوى الله وإيثاره تخف عنك المؤونة وتحسن لك من الله المعونة , وقال لعمر بن حفص :
إذا سمعت كلمة من امرئ مسلم فلا تحملها على شيء من الشر ما وجدت لها محملاً من الخير
وقال : قد أفلح مَنْ عُصم من المراء والغضب والطمع - وقال : مَنْ عَدَّ كلامه مِنْ عمله قَلَّ كلامُه .
* أوصيك بتقوى الله الذي لا يقبل غيرها، ولا يرحم إلا أهلها، و لا يثيب إلا عليها،
فإن الواعظين بها كثير، و العاملين بها قليل .
* اجتنبوا الاشتغال عند حضرة الصلاة، فمن أضاعها فهو لما سواها من شعائر الإسلام أشد تضييعا.
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله تعالى- :من أراد أن يَصحبَنا فلْيَصحبْنا بِخمسٍ :
- يُوصل إلينا حاجة مَن لا تصل إلينا حاجته
- ويدلّنا على العدل إلى مالا نَهتدي إليه
- ويكون عوناً لنا على الحق
- ويؤدي الأمانة إلينا وإلى الناس
- ولا يغتاب عندنا أحداً
ثم قال : ومَن لم يفعلْ فهو في حرجٍ من صُحبتنا والدخول علينا ، إني لست بخيركم ،
ولكني رجل منكم غير أنّ الله جعلني أثقَلكم حِملاً ....
حكم وأقوال الخليفة عمر بن عبد العزيز
أكثر من ذكر الموت ، فإن كنت في ضيق من العيش وسّعه عليك ، وقال : أيها الناس
أصلحوا أسراركم تصلح علانيتكم , واعملوا لآخرتكم تكفوا دنياكم . وقال له رجل أوصني فقال :
أوصيك بتقوى الله وإيثاره تخف عنك المؤونة وتحسن لك من الله المعونة , وقال لعمر بن حفص :
إذا سمعت كلمة من امرئ مسلم فلا تحملها على شيء من الشر ما وجدت لها محملاً من الخير
وقال : قد أفلح مَنْ عُصم من المراء والغضب والطمع - وقال : مَنْ عَدَّ كلامه مِنْ عمله قَلَّ كلامُه .
* أوصيك بتقوى الله الذي لا يقبل غيرها، ولا يرحم إلا أهلها، و لا يثيب إلا عليها،
فإن الواعظين بها كثير، و العاملين بها قليل .
* اجتنبوا الاشتغال عند حضرة الصلاة، فمن أضاعها فهو لما سواها من شعائر الإسلام أشد تضييعا.
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله تعالى- :من أراد أن يَصحبَنا فلْيَصحبْنا بِخمسٍ :
- يُوصل إلينا حاجة مَن لا تصل إلينا حاجته
- ويدلّنا على العدل إلى مالا نَهتدي إليه
- ويكون عوناً لنا على الحق
- ويؤدي الأمانة إلينا وإلى الناس
- ولا يغتاب عندنا أحداً
ثم قال : ومَن لم يفعلْ فهو في حرجٍ من صُحبتنا والدخول علينا ، إني لست بخيركم ،
ولكني رجل منكم غير أنّ الله جعلني أثقَلكم حِملاً ....