استعمار الامريكتين
مرسل: الأحد ديسمبر 08, 2013 9:06 pm
يعتقد ان أول معرفة الأوروبيون التوصل إلى الامريكتين كانت عن طريق الفايكنج ،النرويج الذين اقاموا عدة مستعمرات في الامريكتين من القرن الحادي عشر
وليف اريكسون واحد من الفايكنج ،النرويج اقام عدة مستعمرات قصيرة الاجل في الامريكتين في القرن الحادي عشر في نيوفاوندلاند.
بقيت المستوطنات في جرينلاند لعدة قرون، وانهارت المستوطنات قبل القرن الخامس عشر في الامريكتين.
تشير العديد من المصادر العربية من القرون الوسطى أيضا إلى أن المستكشفين المسلمين من الأندلس الإسلامية أيبريا، التي تضم اسبانيا والبرتغال قد سافروا في بعثات عبر الاطلنطى إلى الامريكيتين بين القرون التاسع والرابع عشر.[1][2]
في 1492، وصل كريستوفر كولومبس الامريكتين، وبعد ذلك بدأ التنقيب والاستعمار الأوروبي من خلال التوسع السريع الأسباني في بورتوريكو وكوبا.
الدوافع
أهم دوافع الكشف الجغرافي محاولة أوروبا الالتفاف حول الدولة العثمانية التي وضعت العراقيل أمام تجارة أوروبا مع الشرق الأقصى حيث قضت عليها تقريبًا في أواخر القرن الخامس عشر، فضلاً عن الضرائب الجمركية المتصاعدة التي كان يفرضها مماليك مصر، ومن هنا بدأ الناس في أوروبا يتساءلون عن إمكانية الوصول إلى الهند مباشرة للتخلص من سيطرة العثمانيين المتزايدة على تجارتهم، والبعض يضيف إلى جملة هذه الدوافع دافعا دينيا آخر ممثلاً في الرغبة في نشر الدين المسيحي.[3]
اتجهت كشوف البرتغال شرقًا حتى منطقة جزر الهند الشرقية من خلال طريق رأس الرجاء الصالح.
اتجهت كشوف أسبانيا غربًا ليتم إثبات كروية الأرض علميًا، وجاء اكتشاف الأمريكيتين تتويجا للكشوف الأسبانية
وليف اريكسون واحد من الفايكنج ،النرويج اقام عدة مستعمرات قصيرة الاجل في الامريكتين في القرن الحادي عشر في نيوفاوندلاند.
بقيت المستوطنات في جرينلاند لعدة قرون، وانهارت المستوطنات قبل القرن الخامس عشر في الامريكتين.
تشير العديد من المصادر العربية من القرون الوسطى أيضا إلى أن المستكشفين المسلمين من الأندلس الإسلامية أيبريا، التي تضم اسبانيا والبرتغال قد سافروا في بعثات عبر الاطلنطى إلى الامريكيتين بين القرون التاسع والرابع عشر.[1][2]
في 1492، وصل كريستوفر كولومبس الامريكتين، وبعد ذلك بدأ التنقيب والاستعمار الأوروبي من خلال التوسع السريع الأسباني في بورتوريكو وكوبا.
الدوافع
أهم دوافع الكشف الجغرافي محاولة أوروبا الالتفاف حول الدولة العثمانية التي وضعت العراقيل أمام تجارة أوروبا مع الشرق الأقصى حيث قضت عليها تقريبًا في أواخر القرن الخامس عشر، فضلاً عن الضرائب الجمركية المتصاعدة التي كان يفرضها مماليك مصر، ومن هنا بدأ الناس في أوروبا يتساءلون عن إمكانية الوصول إلى الهند مباشرة للتخلص من سيطرة العثمانيين المتزايدة على تجارتهم، والبعض يضيف إلى جملة هذه الدوافع دافعا دينيا آخر ممثلاً في الرغبة في نشر الدين المسيحي.[3]
اتجهت كشوف البرتغال شرقًا حتى منطقة جزر الهند الشرقية من خلال طريق رأس الرجاء الصالح.
اتجهت كشوف أسبانيا غربًا ليتم إثبات كروية الأرض علميًا، وجاء اكتشاف الأمريكيتين تتويجا للكشوف الأسبانية