- الثلاثاء ديسمبر 10, 2013 8:31 am
#69507
أدوات السياسة الخارجية :
1/الدبلوماسية التقليدية , وتعرف بأنها :
- فن التفاوض .
- فن الاقناع .
- فن تحقيق مصالح الدولة دونما إراقة الدماء .
- الوجه الناعم للقوه .
- فن إدارة العلاقات الدولية على طاولة المفاوضات .
- فن استخدام الذكاء واللباقة بما يحقق المصلحة القومية .
- أسلوب الثعلب حسب تعريف ميكافيللي (الرياء – المكر – الخديعة – الحيلة )
وتمثل الدبلوماسية غالبا أولى الوسائل التي تلجأ إليها الدول في سبيل تحقيق أهداف سياستها الخارجية , حيث تعد الأداة الأقل تكلفة بين أدوات السياسة الخارجية .
الإسلام رسالة عالمية وكل انسان هو محل للدعوة للإسلام .
وكل انسان هو مسلم .
شرعت الحرب حتى لا تستأثر الرذيلة .
فكرة الجهاد هي حرب دفاعية .
2/الدبلوماسية الاقتصادية :
وهي استخدام الدولة لمقدراتها الاقتصادية في التأثير على الدول الأخرى وتوجيه سلوكها السياسي .
وللدبلوماسية الاقتصادية وجهان , هما :
1/ الترغيب : ويعني منح المساعدات الاقتصادية للدولة المماثلة
( أي التي تتماشى سياستها مع مطالب الدولة المانحة)
مثل : تقديم الولايات المتحدة معونات ضخمة لباكستان نظير خدماتها للأمريكيين في حرب أفغانستان منذ عام (2001).
2/ الترهيب : ويعني منع المساعدات وفرض العقوبات على الدول المناوئة (المناهضة أو التي لا تتماشى سياستها مع مطالب الدول المانحة ).
*يجوز استخدام الدبلوماسية الاقتصادية (فرض العقوبات) على الدول المعادية .
مثل : مقاطعة المنتجات الدنيماركية بعد الصور المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم .
*لايجوز استخدام الدبلوماسية الاقتصادية في مواجهة الدول الاسلامية .
*في حال احدى الدول الإسلامية موقفا أو قرارا تراه غالبية المسلمين ضارا لمصالح الأمة فإنه يجوز استخدتم العقوبات الاقتصادية في مواجهتها حتى تعود إلى جادة الصواب .
مثل : قطع المعونات الاقتصادية عن مصر بعد توقيع السادات لاتفاقية ( كامب ديفيد ) .
*هذه المشاركة باسم الطالب / عبدالله بن سمّير الحارثي
الرقم الجامعي / 429104366
1/الدبلوماسية التقليدية , وتعرف بأنها :
- فن التفاوض .
- فن الاقناع .
- فن تحقيق مصالح الدولة دونما إراقة الدماء .
- الوجه الناعم للقوه .
- فن إدارة العلاقات الدولية على طاولة المفاوضات .
- فن استخدام الذكاء واللباقة بما يحقق المصلحة القومية .
- أسلوب الثعلب حسب تعريف ميكافيللي (الرياء – المكر – الخديعة – الحيلة )
وتمثل الدبلوماسية غالبا أولى الوسائل التي تلجأ إليها الدول في سبيل تحقيق أهداف سياستها الخارجية , حيث تعد الأداة الأقل تكلفة بين أدوات السياسة الخارجية .
الإسلام رسالة عالمية وكل انسان هو محل للدعوة للإسلام .
وكل انسان هو مسلم .
شرعت الحرب حتى لا تستأثر الرذيلة .
فكرة الجهاد هي حرب دفاعية .
2/الدبلوماسية الاقتصادية :
وهي استخدام الدولة لمقدراتها الاقتصادية في التأثير على الدول الأخرى وتوجيه سلوكها السياسي .
وللدبلوماسية الاقتصادية وجهان , هما :
1/ الترغيب : ويعني منح المساعدات الاقتصادية للدولة المماثلة
( أي التي تتماشى سياستها مع مطالب الدولة المانحة)
مثل : تقديم الولايات المتحدة معونات ضخمة لباكستان نظير خدماتها للأمريكيين في حرب أفغانستان منذ عام (2001).
2/ الترهيب : ويعني منع المساعدات وفرض العقوبات على الدول المناوئة (المناهضة أو التي لا تتماشى سياستها مع مطالب الدول المانحة ).
*يجوز استخدام الدبلوماسية الاقتصادية (فرض العقوبات) على الدول المعادية .
مثل : مقاطعة المنتجات الدنيماركية بعد الصور المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم .
*لايجوز استخدام الدبلوماسية الاقتصادية في مواجهة الدول الاسلامية .
*في حال احدى الدول الإسلامية موقفا أو قرارا تراه غالبية المسلمين ضارا لمصالح الأمة فإنه يجوز استخدتم العقوبات الاقتصادية في مواجهتها حتى تعود إلى جادة الصواب .
مثل : قطع المعونات الاقتصادية عن مصر بعد توقيع السادات لاتفاقية ( كامب ديفيد ) .
*هذه المشاركة باسم الطالب / عبدالله بن سمّير الحارثي
الرقم الجامعي / 429104366
