سقراط .
مرسل: الأربعاء ديسمبر 11, 2013 9:22 pm
"سقراط" (باليونانية Σωκράτηςباسم ‘‘‘ Sōkrátēs {/5. (469-399 ق.م) [1]: فيلسوف يوناني كلاسيكي.يعتبر أحد مؤسسي وأحد حاصلي على احصال الناس في الفلسفة الغربية، لم يترك سقراط كتابات وجل ما نعرفه عنه مستقى من خلال الروايات تلامذته عنه. ومن بين ما تبقى لنا من العصور القديمة، تعتبر حوارات "أفلاطون" من أكثر الروايات شموليةً وإلمامًا بشخصية "سقراط".[2] بحسب وصف شخصية "سقراط" كما ورد في حوارات "أفلاطون"، فقد أصبح "سقراط" مشهورًا بإسهاماته في مجال علم الأخلاق. وإليه تنسب مفاهيم السخرية السقراطية والمنهج السقراطي (أو المعروف باسم Elenchus). ولا يزال المنهج الأخير مستخدمًا في مجال واسع من النقاشات كما أنه نوع من البيداجوجيا (علم التربية) التي بحسبها تطرح مجموعة من الأسئلة ليس بهدف الحصول على إجابات فردية فحسب، وإنما كوسيلة لتشجيع الفهم العميق للموضوع المطروح. إن "سقراط" الذي وصفه أفلاطون هو من قام بإسهامات مهمة وخالدة لمجالات المعرفة والمنطق وقد ظل تأثير أفكاره وأسلوبه قويًا حيث صارت أساسًا للكثير من أعمال الفلسفة الغربية التي جاءت بعد ذلك.
وبكلمات أحد المعلقين المعاصرين، فإن أفلاطون المثالي قدم "مثلا أعلى، جهبذًا في الفلسفة. قديسًا، نبيًا "للشمس-الإله"، ومدرسًا أُدين بالهرطقة بسبب تعالميه".[3] ومع ذلك، فإن "سقراط" الحقيقي مثله مثل العديد من قدامى الفلاسفة، يظل في أفضل الظروف لغزًا وفي أسوأها شخصية غير معروفة.
وقد قيل عنه :
لقد انزل الفلسفة من السماء إلى الأرض (شيشرون)
ثمة اكتشافان يمكن بحق عزو الفضل فيهما إلى سقراط : المقال الاستقرائي والتعريف العام وكلاهما للعلم نقطة انطلاق (ارسطو)
ما من أحد راى قط سقراط أو سمعه يفعل أو يقول شيئا فيه تدنيس للمقدسات أو كفر كما انه ما كان يناقش خلافا لمعظم الاخرين حول طبيعة الكون وما يبحث كيف ولد ما يسميه الفلاسفة العالم (كزينوفون)
لم يكن أحد يضاهيه قدرة على الاقناع لما اوتيه من موهبة في الكلام ولما كان ينطق به محياه من تعابير وبكلمة واحدة لتميز شخصيته وتفردها ولكن هذا فقط ما دام غير غاضب اما متى عصفت به سورة هذا الانفعال فان بشاعته تصبح مخيفة لا تطاق وعندئذ ما كان يمسك نفسه عن اي قول أو اي فعل (سبنثاروس)
وبكلمات أحد المعلقين المعاصرين، فإن أفلاطون المثالي قدم "مثلا أعلى، جهبذًا في الفلسفة. قديسًا، نبيًا "للشمس-الإله"، ومدرسًا أُدين بالهرطقة بسبب تعالميه".[3] ومع ذلك، فإن "سقراط" الحقيقي مثله مثل العديد من قدامى الفلاسفة، يظل في أفضل الظروف لغزًا وفي أسوأها شخصية غير معروفة.
وقد قيل عنه :
لقد انزل الفلسفة من السماء إلى الأرض (شيشرون)
ثمة اكتشافان يمكن بحق عزو الفضل فيهما إلى سقراط : المقال الاستقرائي والتعريف العام وكلاهما للعلم نقطة انطلاق (ارسطو)
ما من أحد راى قط سقراط أو سمعه يفعل أو يقول شيئا فيه تدنيس للمقدسات أو كفر كما انه ما كان يناقش خلافا لمعظم الاخرين حول طبيعة الكون وما يبحث كيف ولد ما يسميه الفلاسفة العالم (كزينوفون)
لم يكن أحد يضاهيه قدرة على الاقناع لما اوتيه من موهبة في الكلام ولما كان ينطق به محياه من تعابير وبكلمة واحدة لتميز شخصيته وتفردها ولكن هذا فقط ما دام غير غاضب اما متى عصفت به سورة هذا الانفعال فان بشاعته تصبح مخيفة لا تطاق وعندئذ ما كان يمسك نفسه عن اي قول أو اي فعل (سبنثاروس)