- السبت أغسطس 01, 2009 7:39 pm
#20868
جماعات الضغط السياسي أو (جماعة المصلحة) :
جماعات الضغط السياسي: سميت بهذا الاسم لأنها تضغط على الحكومة
(جماعة المصلحة) : ولقد سميت بهذا الاسم لأنها تسعى لتحقيق مصالح أعضاء فئتها .
وتعريفها : هي جماعات تنشأ في المجتمعات التعددية التي تسمح بالتعدد للآراء لكي تقوم بالضغط على السلطة ((الحكومات)) من أجل تحقيق مصالح أعضائها أو عمالها وفئاتها.
جماعات المصالح لها أهداف قد تكون مادية أو معنوية:
1. الأهداف المادية: مثل مطالبة نقابة العمال برفع أجور العمال.
.
2. الأهداف المعنوية :مثل مطالبة المرأة بحقوق المرأة
3. أهداف مادية ومعنوية: مثل جمعية المحاربين القدامى مادية مثل المطالبة بأجور المتقاعدين ومعنوية مثل المطالبة بالسلام
ووسائلها قد تكون مشروعة أو غير مشروعة:1. مشروعة:مثل إنشاء محطة تلفزيونية تعبر عن رأي الجماعة أو إنشاء صحيفة ترشح بعض أعضائها على قوائم الأحزاب الاشتراكية الإضراب عن العمل.
2. الغير مشروعة:مثل تقديم رشوة لكبار المؤولين لكي يتعاطوا مع مطالب الجماعة
هناك بعض القبائل يكون لها دور مؤثر في عملية صنع السياسة. وبعض العائلات الكبيرة مثل عائلة أباضا في مصر. وهي لاتستهدف أهداف سياسية .
ظهره منظمات حقوقية تسعى لتحقيق نوع من الإصلاح السياسي في مجتمعاتها وهي منظمات المجتمع المدني وهي ليس من وسائلها الوصول للحكم إنما تضغط على الحكومات للوصول لإصلاحات سياسية .مثل إصلاحات تتعلق بحقوق المراءاة وإصلاحات تتعلق بحقوق الإنسان وهذه الإصلاحات ليست للوصول للحكم وهي عادة ماتلتقى تمويل خارجي إما من أمريكا أو الإتحاد الأوربي.
الـــــــــــــرأي الـــــــــعام: هو الرأي أو الاتجاه السائد لدى قطاعات الواسعة من شعب معين اتجاه قضية أو مشكلة معينة .
مثل :الاتجاه السائد للشعب السعودي اتجاه القضية الفلسطينية .
الاتجاه السائد للشعب العربي اتجاه القضية الفلسطينية (وهو رأي إقليمي)
الاتجاه العالمي اتجاه قضة معينة .
مذابح غزة يتم تداولها بين شعوب العالم تعمل على خلق رأي عام بين شعوب العالم
أنواع الرأي العام :
1. رأي عام دائم:بخصوص القضايا المستمرة مثل قضية فلسطين.
2. رأي عام موقت :قضية معينة وينتهي بانتهائها مثل رأي الشعب السعودي اتجاه نفوق الإبل .
3. الرأي العام الظاهر:يعبر عنة مثل رأي الشعب المصري أنجاة أنفلونزا الخنازير.
4. الرأي العام المستتر : هو الذي لايعبر عنة صراحة بداعي الخوف.مثل الرأي العام الشيعي اتجاه حكم إعدام صدام.
5. الرأي العام الإقليمي والمحلي والعالمي .
لايمكن تجاهل الرأي العام في صنع السياسة العامة في الأنظمة التعددية والديمقراطية مثل.......
في النظم الاستبدادية :يتم توجيه الرأي العام من خلال الالتعبئة السياسية إي حشد الشعب في الاتجاه الذي تريده القيادة السياسية ويقل عدد المؤسسات المؤثرة في صنع السياسة العامة لذلك تتسم عندهم صنع السياسة بالسرعة.
عملية صنع السياسة العامة في النظم التعددية هي ليست عملية تحكمية إنما هي محصلة تفاعل عدد من القوى الرسمية الرسمية مثل (المؤسسة التشريعية – التنفيذية – القضائية)بالإضافة إلى الغير رسمية مثل(جماعات المصالح- الأحزاب السياسية – الرأي العام ) وتتسم عملية صنع السياسة بالبطء لوجود العديد من المؤسسات الرسمية وغير الرسمية
عالم السياسة هو عالم القوى المتصارعة من أجل المصالح المتنافرة في كل قوى رسمية أو غير رسمية.
ولكنها في النظم الاستبدادية تحكمية يقل إلى عدد كبير عملية المؤسسات لمشاركة في عملية صنع السياسة العامة كما أن عملية صنع السياسة العامة تتم بسرعة كبيرة وذالك لقلة عدد المؤسسات المشاركة في عملية صنع السياسة العامة .
وذالك عكس النظم التعددية التي تتأخر في عملية صنع السياسة العامة وذلك لكثرة المؤسسات المشاركة.
*كيف يتم صنع السياسة الليبرالية؟
النظام السياسي لها مطالب ودعائم مادية ومعنوية:يعمل النظام السياسي مدعم بالدعائم لكي يلبي المطالب فيصدر سياسات هذه السياسات:
1-قد تستجيب لمطالب البيئة .
2-وقد تستجيب لبعض مطالبها .
3- وقد لا تستجيب للمطالب .
وعلى النظام يتتبع تأثير المخرجات في البيئة ويدخل هذه الدراسة للمدخلات من خلال التغذية المرتدة من جديد ليستفيد منة النظام في السياسات القادمة .
واعذروني على التأخير :
جماعات الضغط السياسي: سميت بهذا الاسم لأنها تضغط على الحكومة
(جماعة المصلحة) : ولقد سميت بهذا الاسم لأنها تسعى لتحقيق مصالح أعضاء فئتها .
وتعريفها : هي جماعات تنشأ في المجتمعات التعددية التي تسمح بالتعدد للآراء لكي تقوم بالضغط على السلطة ((الحكومات)) من أجل تحقيق مصالح أعضائها أو عمالها وفئاتها.
جماعات المصالح لها أهداف قد تكون مادية أو معنوية:
1. الأهداف المادية: مثل مطالبة نقابة العمال برفع أجور العمال.
.
2. الأهداف المعنوية :مثل مطالبة المرأة بحقوق المرأة
3. أهداف مادية ومعنوية: مثل جمعية المحاربين القدامى مادية مثل المطالبة بأجور المتقاعدين ومعنوية مثل المطالبة بالسلام
ووسائلها قد تكون مشروعة أو غير مشروعة:1. مشروعة:مثل إنشاء محطة تلفزيونية تعبر عن رأي الجماعة أو إنشاء صحيفة ترشح بعض أعضائها على قوائم الأحزاب الاشتراكية الإضراب عن العمل.
2. الغير مشروعة:مثل تقديم رشوة لكبار المؤولين لكي يتعاطوا مع مطالب الجماعة
هناك بعض القبائل يكون لها دور مؤثر في عملية صنع السياسة. وبعض العائلات الكبيرة مثل عائلة أباضا في مصر. وهي لاتستهدف أهداف سياسية .
ظهره منظمات حقوقية تسعى لتحقيق نوع من الإصلاح السياسي في مجتمعاتها وهي منظمات المجتمع المدني وهي ليس من وسائلها الوصول للحكم إنما تضغط على الحكومات للوصول لإصلاحات سياسية .مثل إصلاحات تتعلق بحقوق المراءاة وإصلاحات تتعلق بحقوق الإنسان وهذه الإصلاحات ليست للوصول للحكم وهي عادة ماتلتقى تمويل خارجي إما من أمريكا أو الإتحاد الأوربي.
الـــــــــــــرأي الـــــــــعام: هو الرأي أو الاتجاه السائد لدى قطاعات الواسعة من شعب معين اتجاه قضية أو مشكلة معينة .
مثل :الاتجاه السائد للشعب السعودي اتجاه القضية الفلسطينية .
الاتجاه السائد للشعب العربي اتجاه القضية الفلسطينية (وهو رأي إقليمي)
الاتجاه العالمي اتجاه قضة معينة .
مذابح غزة يتم تداولها بين شعوب العالم تعمل على خلق رأي عام بين شعوب العالم
أنواع الرأي العام :
1. رأي عام دائم:بخصوص القضايا المستمرة مثل قضية فلسطين.
2. رأي عام موقت :قضية معينة وينتهي بانتهائها مثل رأي الشعب السعودي اتجاه نفوق الإبل .
3. الرأي العام الظاهر:يعبر عنة مثل رأي الشعب المصري أنجاة أنفلونزا الخنازير.
4. الرأي العام المستتر : هو الذي لايعبر عنة صراحة بداعي الخوف.مثل الرأي العام الشيعي اتجاه حكم إعدام صدام.
5. الرأي العام الإقليمي والمحلي والعالمي .
لايمكن تجاهل الرأي العام في صنع السياسة العامة في الأنظمة التعددية والديمقراطية مثل.......
في النظم الاستبدادية :يتم توجيه الرأي العام من خلال الالتعبئة السياسية إي حشد الشعب في الاتجاه الذي تريده القيادة السياسية ويقل عدد المؤسسات المؤثرة في صنع السياسة العامة لذلك تتسم عندهم صنع السياسة بالسرعة.
عملية صنع السياسة العامة في النظم التعددية هي ليست عملية تحكمية إنما هي محصلة تفاعل عدد من القوى الرسمية الرسمية مثل (المؤسسة التشريعية – التنفيذية – القضائية)بالإضافة إلى الغير رسمية مثل(جماعات المصالح- الأحزاب السياسية – الرأي العام ) وتتسم عملية صنع السياسة بالبطء لوجود العديد من المؤسسات الرسمية وغير الرسمية
عالم السياسة هو عالم القوى المتصارعة من أجل المصالح المتنافرة في كل قوى رسمية أو غير رسمية.
ولكنها في النظم الاستبدادية تحكمية يقل إلى عدد كبير عملية المؤسسات لمشاركة في عملية صنع السياسة العامة كما أن عملية صنع السياسة العامة تتم بسرعة كبيرة وذالك لقلة عدد المؤسسات المشاركة في عملية صنع السياسة العامة .
وذالك عكس النظم التعددية التي تتأخر في عملية صنع السياسة العامة وذلك لكثرة المؤسسات المشاركة.
*كيف يتم صنع السياسة الليبرالية؟
النظام السياسي لها مطالب ودعائم مادية ومعنوية:يعمل النظام السياسي مدعم بالدعائم لكي يلبي المطالب فيصدر سياسات هذه السياسات:
1-قد تستجيب لمطالب البيئة .
2-وقد تستجيب لبعض مطالبها .
3- وقد لا تستجيب للمطالب .
وعلى النظام يتتبع تأثير المخرجات في البيئة ويدخل هذه الدراسة للمدخلات من خلال التغذية المرتدة من جديد ليستفيد منة النظام في السياسات القادمة .
واعذروني على التأخير :
آخر تعديل بواسطة نوف العسيري في الأربعاء أغسطس 05, 2009 9:14 pm، تم التعديل مرة واحدة.
