محاظرة 246 ساس (1)
مرسل: السبت أكتوبر 10, 2009 3:11 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
-أهمية دراسة تاريخ العلاقات الدولية :
العلاقات الدولية بمنهج تاريخي بمعنى تسجيل وسرد الأحداث
والوقائع التاريخية متسلسلة تسلسلا زمنيا...
- أهمية دراسة التاريخ :
تعود أهمية دراسة التاريخ إلى ناحيتين :
الأولى : من ناحية إنسانية :
التاريخ يضيف للإنسان قيما فاضلة وأخلاق نبيلة .
الثانية : من ناحية علمية :
القيمة العلمية في التاريخ علم العلاقات الدولية هدفه تفسير وتعميم الواقع الدولي والتوقع في شأنه
ويقصد بالتفسير ( الوصول إلى الحقيقة أي حقيقة الشيء )
ويقصد بالتعميم ( الوصول إلى قوانين علمية عامة توصل إلى التفسير )
ويقصد بالتوقع ( استشراف المستقبل )
-واقع العلاقات الدولية :
الملاحظة – قانون أولي (مبدئي ) – التجريب – قانون علمي
ويقصد بالملاحظة ( الإدراك الأولي للواقع )
ويقصد بالتجريب ( تكرار الملاحظة – تكرار التجربة )
ويقصد بالقانون العلمي ( أن يكون صالح للتفسير والتعميم والتوقع )
مثال على ذلك :
H2+o2 تجربة أولي يعطي الماء
-أهمية التاريخ :
أنه يقدم للباحث سجلا بأحداث ووقائع العلاقات الدولية يستخدمها الباحث في الملاحظة ثم إلى قانون أولي ثم إلى
قانون علمي وصولا إلى التفسير ثم إلى التعميم ثم إلى التوقع .
-أهمية دراسة تاريخ العلاقات الدولية :
العلاقات الدولية بمنهج تاريخي بمعنى تسجيل وسرد الأحداث
والوقائع التاريخية متسلسلة تسلسلا زمنيا...
- أهمية دراسة التاريخ :
تعود أهمية دراسة التاريخ إلى ناحيتين :
الأولى : من ناحية إنسانية :
التاريخ يضيف للإنسان قيما فاضلة وأخلاق نبيلة .
الثانية : من ناحية علمية :
القيمة العلمية في التاريخ علم العلاقات الدولية هدفه تفسير وتعميم الواقع الدولي والتوقع في شأنه
ويقصد بالتفسير ( الوصول إلى الحقيقة أي حقيقة الشيء )
ويقصد بالتعميم ( الوصول إلى قوانين علمية عامة توصل إلى التفسير )
ويقصد بالتوقع ( استشراف المستقبل )
-واقع العلاقات الدولية :
الملاحظة – قانون أولي (مبدئي ) – التجريب – قانون علمي
ويقصد بالملاحظة ( الإدراك الأولي للواقع )
ويقصد بالتجريب ( تكرار الملاحظة – تكرار التجربة )
ويقصد بالقانون العلمي ( أن يكون صالح للتفسير والتعميم والتوقع )
مثال على ذلك :
H2+o2 تجربة أولي يعطي الماء
-أهمية التاريخ :
أنه يقدم للباحث سجلا بأحداث ووقائع العلاقات الدولية يستخدمها الباحث في الملاحظة ثم إلى قانون أولي ثم إلى
قانون علمي وصولا إلى التفسير ثم إلى التعميم ثم إلى التوقع .