- السبت ديسمبر 05, 2009 7:18 pm
#23369
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية مما يهدأ روعي وينزل السكينةعلى قلبي
قولة تعالى(*يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ
وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُون*)
الكل سمع ماحصل في سويسرا من قرار قذر بوقف بناء المآذن هنااك
وهناك دول اخرى ايضاً ستخطو تلك الخطوة الدنيئه كفرنسا وتوجهها لعدم بناء المساجد والاكتفاء
بالقاعات لمن اراد الصلاة وغيرها من الدول الاخرى والكل يعرف مالاسباب التي دعتهم لفعل ذلك
وهو تزايد اعداد المسلمين ودخول الناس في دين الله افواجا
المبكي في الامر بانه لاتوجد هنالك ردة فعل اتجاه مايحدث من الدول الاسلاميه
سوى من دولتين واحدهما اكبر دولة اسلاميه وهي اندونسيا والاخرى دولة لبست ثوب العلمانية
من بعد ماكانت اسلاميه وهي تركيا
والدول المتوقع منها احداث ردة فعل قويه لم تنبس ببنت شفه
الا يبكينا حديث الحبيب المصطفى عليه السلام ((بداء الاسلام غريب وسيعود غريب فطوبى للغرباء...)))
لاادري مالسبب في عدم اتخاذ ردة فعل او ادلاء بتصريح يستنكر ماحصل هل هو الخوف من ان
الضغظ سيكون على سويسرا هو التهديد بسحب الارصدة من البنوك السويسريه اما ماذا ياترى
اصبح حب الدنيا وزخرفها مقدم على رضى الله والفوز بالاخرة
عندما رايت خبر حظر المآذن على الفور تذكرت هذه الاية المباركة
قال الله تعالى : { ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم } (البقرة:114)
نحن كمسلمين يحبون الله ورسوله الا يجب علينا ان نتخذ موقف صادق صارم نؤدب بها سويسرا
ومن على شاكلتها اين الغيرة على ديننا
اليس اضعف الايمان ان تتم مقاطعة منتجاتهم من اكل الى ملبس الى مشرب ولنتذكر بان من ترك
شيء لله عوضة رب العزة والجلاله بخيراً منه
رجاء خاص لانريد رداً يثبط العزائم والهمم من نوع المقاطعه ماذا ستفعل وغير ذلك
من كان ضعيفاً لايضعف غيره معه ونحن نبغي رضا الرحمن
يبغي رضى الرحمن=ويرجو من الله ثوابه
إذا لقاه الرب ُ يوما"=فحاملا" بيمينه كتابه
و جنه الخلد دار َ َ له=و للمؤمنين فيها متابه
هذا الغريبُ فيا أخي=أنت الغريبُ ولا غرابه
( وقفة )..
سئل سيدنا سلمان الفارسي من ابوك فقال ابي الاسلام لا أب لي سواه
فسمعه سيدنا عمر بن الخطاب فقال وانا اخو سلمان
عزائي على بني الإسلام ..
بداية مما يهدأ روعي وينزل السكينةعلى قلبي
قولة تعالى(*يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ
وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُون*)
الكل سمع ماحصل في سويسرا من قرار قذر بوقف بناء المآذن هنااك
وهناك دول اخرى ايضاً ستخطو تلك الخطوة الدنيئه كفرنسا وتوجهها لعدم بناء المساجد والاكتفاء
بالقاعات لمن اراد الصلاة وغيرها من الدول الاخرى والكل يعرف مالاسباب التي دعتهم لفعل ذلك
وهو تزايد اعداد المسلمين ودخول الناس في دين الله افواجا
المبكي في الامر بانه لاتوجد هنالك ردة فعل اتجاه مايحدث من الدول الاسلاميه
سوى من دولتين واحدهما اكبر دولة اسلاميه وهي اندونسيا والاخرى دولة لبست ثوب العلمانية
من بعد ماكانت اسلاميه وهي تركيا
والدول المتوقع منها احداث ردة فعل قويه لم تنبس ببنت شفه
الا يبكينا حديث الحبيب المصطفى عليه السلام ((بداء الاسلام غريب وسيعود غريب فطوبى للغرباء...)))
لاادري مالسبب في عدم اتخاذ ردة فعل او ادلاء بتصريح يستنكر ماحصل هل هو الخوف من ان
الضغظ سيكون على سويسرا هو التهديد بسحب الارصدة من البنوك السويسريه اما ماذا ياترى
اصبح حب الدنيا وزخرفها مقدم على رضى الله والفوز بالاخرة
عندما رايت خبر حظر المآذن على الفور تذكرت هذه الاية المباركة
قال الله تعالى : { ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم } (البقرة:114)
نحن كمسلمين يحبون الله ورسوله الا يجب علينا ان نتخذ موقف صادق صارم نؤدب بها سويسرا
ومن على شاكلتها اين الغيرة على ديننا
اليس اضعف الايمان ان تتم مقاطعة منتجاتهم من اكل الى ملبس الى مشرب ولنتذكر بان من ترك
شيء لله عوضة رب العزة والجلاله بخيراً منه
رجاء خاص لانريد رداً يثبط العزائم والهمم من نوع المقاطعه ماذا ستفعل وغير ذلك
من كان ضعيفاً لايضعف غيره معه ونحن نبغي رضا الرحمن
يبغي رضى الرحمن=ويرجو من الله ثوابه
إذا لقاه الرب ُ يوما"=فحاملا" بيمينه كتابه
و جنه الخلد دار َ َ له=و للمؤمنين فيها متابه
هذا الغريبُ فيا أخي=أنت الغريبُ ولا غرابه
( وقفة )..
سئل سيدنا سلمان الفارسي من ابوك فقال ابي الاسلام لا أب لي سواه
فسمعه سيدنا عمر بن الخطاب فقال وانا اخو سلمان
عزائي على بني الإسلام ..