صفحة 1 من 1

.:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الجمعة مارس 12, 2010 12:51 am
بواسطة عمر البجادي6

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

صباح / مساء الخير..

هذي معاني بعض المصطلحات السياسية..

وارجو من اخوتي إن كان هناك مصطلح يعرفه ولم يجده ان يقوم مكرماً بإضافته ..


نبدأ " بسم الله الرحمن الرحيم "


الأرستقراطية:

بمعناها الكلاسيكي عند أرسطو . وهي تدل على نظام سياسي تكون السلطة فيه بحوزة عدد قليل من الناس يستعملونها لصالح المجموع. ولكن هذا المفهوم غذا مهملا من حيث المفهوم المستخدم حاليا. إنما يُستخدم إما للدلالة على الطبقة الثانية (النبلاء) في النظام القديم أو للدلالة على على فئات تتمتع بامتيازات في المجتمع.


الإرهاب:

استعمال العنف لغايات سياسية بممارسات خارجة عن القانون وعن نطاق اختصاص الدول بالمحافظة عليه على الساحة الدولية. ويتكون التخوّف من الإرهاب عند أول نشأته (سلاح الفقراء، نتيجة ملتوية للمكانة التي تخصصها القوى العظمى للتسلح النووي . وهو يخلق جو من الرعب في إبداء الآراء وبلوغ وسائل الإعلام لجلب الشعبية لقضية معينة.

إمبراطورية:

نظام سياسي تقليدي يملك مركزا على درجات متفاوتة من المؤسساتية. وتقوم بجعل لاأفراد تابعين وتبرز بوضوح لأنها تقوم على تقليد، وتتغذى على إرادة التوسع ولأنها تضع نصب أعينا تعبئة الأفراد التابعين أكثر من تنسيق الأدوار الاجتماعية، ولذلك هي لا تحقق أهدافها إلا بصعوبة بحكم غياب الموسائل الؤسساتية. ولهذا السبب غالبا ماتُصوّر الإمبراطوريات على أنها غير مستقرة بطبيعتها سواء من حيث الترتيب الداخلي لأدوار السلطة الخاصة بها أو رسم حدودها. وتُستعمل هذه التسمية للدلالة على أنماط تنظيم تسلطية في المنظومة الدولية ( الامبراطورية الأمريكية، الامبراطورية السوفيتية ... )

الإمبريالية:


سلوك دولة تمارس سلطتها إما بغزو أراض جديدة أو بتطويع سيادة دولة أخرى لصالحها وهي تُمارس غالبا بدون غزو عسكري ولا حتى مبادرة من الدولة بل تكون على أنماط أكثر انتشارا ولامركزية.

أهليقراطية:


وهو نظام يقوم بالانتقاء للوظائف انطلاقا من فحص دقيق لكفاءات الجميع وهي تعني أفول التخصيص وفقا للمحاباة وطرح السؤال حول أي توزيع للوظائف من النوع التابعي والذي يقوم على أساس تبادل الخدمات أي أنها تفرض ولادة مجتمع فرداني.

إيديولوجية:

كانت الأيدولوجية منظومة فكرية تساهم في الدفاع عن مجموعة اجتماعية كانت هدفا للنظريات النخبوبية حيث اعتبرها رجال السياسة أن كل نخبة تقيم اشتقاقا لتبرير سلطتها الخاصة. وأما في الزمن المعاصر بما أننا نعيش في مجتمع صناعي عقلاني واقعي نشهد أفولا أكيدا للإيدولوجيات حيث يفسح المثقفون المجال للخبراء. ولكن هذا يبدو بدورها أيدولوجيا بحتة وتُهمل وجود أيدولوجيات في هذا النوع، ولكنها تبقى حتى ولو أنها لم تعد تظهر كثيرا بمظهر المنظومة الفكرية المغلقة.

البيروقراطية:

يدعمون نوذجا من الهيمنة العقلية الشرعية، ويمسك زمام الإدارة من هم أكفاء ولايتم الإعتماد على النشأة الاجتماعية ولا يمكن أن تقوم البيروقراطية إلا بالنظام الرأسمالي فهي تقيل العقل.

التحريريون:

يتبنى التحريريون الأمريكيون نظرية معيارية يكون فيها للدولة أصغر دور ممكن في حماية المواطن ضد استخدام القوة في غير محلها، وتفترض أن الدولة تنتهك الحقوق الفردية إذا تجاوزت هذا الدور.


التسييس:

له إطارين مختلفين.
أولا: تسييس أي مشكلة في المجتمع يكون بمعنى عبورها إلى السياسة لتسليمها إلى أشخاص فاعلين له نفوذ لتحويل هذا الموضوع إلى موضوع نقاش على الساحة.
ثانيا: تسييس الأفراد على خطين ثقافيين:
1- تسييس يرمي إلى تلبية المصالح من خلال مواقف صفقات ومساومات تحت مظلة التبرير.
2- الخط القافي وهو تسييس الأفراد المثالي وفيه يسيطر تصور السياسة كنضال من أجل قضايا كبرى بمعنى آخر أنه يهتم بالمصلحة العامة.

التعددية:

تنوع أكبر من الأحزاب والمصالح ، فمن هذا المنطلق يصبح المجتمع حاكما لنفسه بنفسه وهي أداة دفاع عن الحرية من شأنها أن تساعد الشعب في حكمه لذاته عبر تفادي ظهور سلطة وحيدة تبرر نفسها بكونها تمثل الإدارة العامة.


التعددية الثقافية:


هي الاعتراف بالهويات الثقافية الكثيرة في قلب مجتمع واحد بالاستناد إلى طابعها الشرعي وتدافع عن حقوق جميع الأقليات . ولكن تطبيقها صعب مع البعد الشمولي لدولة أمة كفرنسا.

التوازن بين القوى:

مفهوم في الدستور الأمريكي يهدف إلى تجنب تمركز سلطة أوسع مما ينبغي في يد شخص ( الرئيس ) أو هيئة سياسية (البرلمان وغيره ...) .

التيوقراطية:

هي منظومة سياسية تنبثق فيه سلطة الأمير من علاقة مميزة مع السلطة الإلهية وتختلف طبيعة هذه العلاقة، فهناك حالات يتماهى فيها الأمير مع الإله (إمبراطور اليابان) ، أو يدخل في تزاوج إلهي (فرعون في مصر) أو يقدم نفسه كمبعوث من الرب (الأنظمة الخلاصية) أو كممثل له (البابوية القيصرية) أو كممثل لرسوله (النظام الخليفي) . ويظهر هذا التنوع من خلال فهم التيوقراطية الذي يفقد من تشدده كلما ابتعد عن فكرة الحكومة الإلهية. وهو يُستخدم الآن للإشارة إلى عودة مراجع الدلالة الدينية في صيغ الحكم.

الجمهورية:

هي إرادة إعادة البناء باستخدام الديكتاتورية لدنية تقوم على أساس فضيلة كل المواطنين والتي تنبثق عنها ولادة إنسان جديد واستخدام العلم والتربية في تلك الولادة.

التكنوقراطية:
هي السلطة التي يستحوذ عليها التقنيون في المُجتمع الصناعي أو على المستوى الشخصي فهو الشخص الذي يستند الى كفاءته التقنية في ميدان من الميادين من أجل مد نفوذه وسلطته إلى ميادين إجتماعية اُخرى تخرج عن إختصاصه .

البرجوازية:

نشأت لكي تقضي على القوانين والأنظمة الإقطاعية، وتمهيد الطريق للتوسع في التجارة. والآن هناك بعض المصطلحات المستمدة من الفلسفة البرجوازية مثل : الحريات الشخصية، والحريات الدينية، والتجارة الحرة. ويصنّف المنتمون إليها وفقا لمدة إقامتهم في المجتمع، والمصدر الذي يحصلون به على الدخل.

حقوق الإنسان:

مجموعة حقوق وواجبات أساسية ومنسوبة إلى المجموعة الإنسانية من دون أي تمييز في العرق أو الجنس أو الدين أو الكانة أو المعتقد أو الجنسية. وتتميز هذه الحقوق بأفق أوسع من حقوق المواطنية والحقوق السياسية وهي منظمة عالمية تتبع الأمم المتحدة وتنبثق منها حقوق خاصة كالصحة والتعليم والعمل وحرية اختيار العمل والاستراحة وتمضية الوقت ومن أهم إعلاناتها (( إرادة الشعب هي أساس نفوذ السلطات العامة )).

حقوق المواطنية:
هي حريات المواطن في دولته من حرية التعبير إلى الاقتراع وأهلية الترشح والوصول إلى الوظائف والمناصب العامة وحرية تشكيل الجماعات والتعبير السياسي وحمل الأوسمة وحق الخدمة في الجيش.

الديموقراطية:

هي طريقة تنظيم السلطة السياسية التي تكون مشروعة بحق إذا تفوقت السيادة الشعبية وأما من الناحية التنفيذية فإن السلطة تفوض طاقم متخصص يقوم بإجراء انتخابات دورية وتنافسية من غير إقصاء لبعض القطاعات .

الدكتاتورية:

هي سلطة اعتباطية مستبدة وطاغية في بعض الأحيان ولا يكبحها ظاهريا سوى إرادة الذين يمارسونها وهي مرادفة لحكم الشخص الواحد ولها مدلولات سلبية عظيمة.

الرأسمالية:

نظام اجتماعي يتميز بالملكية الخاصة لوسائل الإنتاج الاقتصادية ، بعبارة أخرى ، المجتمع الليبرالي على منطق السوق ، وهي على نقيض الاشتراكية.

الشعبوية:

هي نداء الشعب تقوم على خطاب وأحزاب وأنماط عمل سياسي ويتميز هذا النداء بتخلي الأطراف السياسية ليحل مكانها الطموحات الشعبية ويستند إلى إعطاء قيمة للشعب مقابل السياسة التي يعتبرها الشعب فاسدة ، فتتحول إلى سلبية إذا تقابلت فضيلة الشعب وتآمر السياسيين ورجال المال.

الشيوعية:

تطالب بمساواة حقيقية وبإلغاء الملكية الخاصة، وتهدف إلى قيام مجتمع مثالي يقوم على المشاركة في الأملاك والأعمال وإلغاء العائلة ورفض أي سلطة . أي أنها تكوين مجتمع بدون طبقات وبدون حكومة.

العنصرية:

هي موقف حاقد ورافض ومحتقر لأشخاص يفترض أنهم يحملون مزايا جسدية مختلفة أو يعتبرون أنهم يشكلون عرقا مختلفا . وتسعى العنصرية لأن تنظر علميا وجود هذه الأعراق مفترضة أنها غير متساوية، وقد تم تصور هذه الأعراق كأصناف حيوانية تراتبية تقود ملامحها إلى خصائص أخلاقية وثقافية معينة تحكم أعمال كل فرد في كل عرق. ظهرت هذه النظرة البيولوجية للآخر بشكل خاص في القرن السابع عشر من خلال تاريخ بوفون الطبيعي والذي يعيد النظر في مسائل العمومية . وقد استمرت في بداية القرن التاسع عشر مع أعمال غوبينو الذي يقول بنظرية ( الفصل الأبدي للأعراق ) و ( تفوق الإنسان الأبيض ) وفي بعض كتابات رينان الذي يؤكد تفوق العرق الآري على الأعراق السامية ويعتبر أيضا أن العرق الأسود عرق أدنى . ونجد هذا الترتيب بشكل أبرز عند فاشيه دولابوج الذي يرى أن مفهوم العرق هو مفهوم حيواني وقد سمح له بتأييد ذلك سياسة هتلر لاحقا بصورة منهجية
العنصرية تقول أن هناك رابط وثيق بين العرق البيولوجي والثقافة الخاصة ، فإما أنها تؤكد فكرة التراتبية بين هذه الأعراق الحاملة للثقافة أو تقدر أن كلا منها يبقى مشروعا طالما هو قابع في منطقته الخاصة ، مقابل التهجين يبني كل عرق ثقافي نوعا ما في أمة مغلقة تجاه الآخرين وعلى كل الأفراد أن يبقوا في قلب واحد من هذه الكيانات المغلقة ذات الثقافات غير المتشابهة ، حيق يؤدي تشريع الفوارق إلى عنصرية تقوم هذه المرة على النسبية أكثر منها على تراتبية علمية، فالتهجين يؤدي إلى انحطاط وبالتالي إلى خيانة .

العولمة:

مفهوم في العلاقات الدولية يصف حالة العالم المعاصر الذي يتميز في وقت واحد بتعزيز للارتباطات وللتضامنات وبانفتاح الدول والمجالات الإقليمية وبتوحيد في الممارسات والنماذج الاجتماعية على مستوى الكوكب بأسره. فهي ترى في الواقع أن الظواهر السياسية والاقتصادية والاجتماعية لايمكن دراستها بمعزل عن دورها داخل منظومة عالم تتوسع لتغطي الكرة الأرضية، بعكس ماكانت عليه في الماضي. وكذلك تطرح العولمة فكرة اضطراب الفئات الكلاسيكية للتحليل الدولي من تمييز بين الداخلي والخارجي والإقليم والسيادة ... إلخ ، وغالبا مايرتبط تحليلها بتحليل انطلاق الذاتية ( الخصوصية ) التي يتزايد تصورها كردة فعل للحماية تجاه آثار العولمة.

الفاشية:

إنطلاقا من النظرية اللينينية للإمبريالية كان القصد الإظهار أنه تجاه الانهيار المقبل ، كانت البرجوازية تتحكم بقسم من الطبقة العاملة حماية لسلطتها الخاصة عبر إنشاء نظام يتفانى في خدمتها.
هذه الرؤية المتعلقة بالفاشية المطروحة نسخا متعاقبة منذ أعمال ( باور ) أو ( تالهايمر) التي استعادت النسخة البونابرتية للماركسية حتى أعمال الأستاذ (غرامشي) بوصف الفاشية هيمنة مهددة تفسح المجال لنوع من الشعبوية أو أيضا أعمال (نيكوس بولا ) بصفتها استقلالية وظيفية. ولم تعد هذه الرؤية متداولة.
وعندها أصبح يُنظر للفاشية كنتيجة أزمة أخلاقية أو كنتيجة للتنظيم المدني أو أيضا لفوضوية تسود المجتمعات الحديثة . ركز بعض المؤرخين مثل (ارنست نولت ) على التعارض بين الفاشية كمنظومة سياسية والحداثة ، حيث أبرزوا ميول الفاشية الرجعية المعادية مثلا: لكل أشكال الفن المعاصر والتي اعتبرتها مظاهر (انحطاط) وعلى عكسهم رأى مؤرخون آخرون في هذه الظاهرة طريقة دخول مميزة إلى الحداثة .
إذن هي مقاومة بعض النخب لنزعات المساواة داخل المجتمعات الصناعية أو أنها أشبه بالدكتاتورية التنموية وتمثل تحذير للطبقة السفلى فيكون هناك تطرفا في الوسط ، الجدير بالذكر أنها قامت حداثية تجاه النازية الألمانية التي تغدو أكثر ماضوية في إيطاليا ( الفاشية الإيطالية).

الكاريزما:

تنهض على مقدرة فائقة للعادة يتمتع بها فرد ويمتلك خصالا فائقة للطبيعة، وهذا الفاعل الممتاز يجب أن يعترف به أتباعه، إذ أن مزاياه التي لا تفسير لها تؤدي إلى أن ينتفع منه جميع الذين يتبعونه، ما من تنظيم ، مامن قانون ينظم هذه الوحدة العاطفية التي تقوم بين الرئيس وأتباعة أو تلامذته وأنصاره، بهذا المعنى تتعارض الهيمنة الكارزماتية كليا مع الهيمنة العقلانية البيروقراطية ومع الهيمنة التقليدية البطريريكية (الأبوية) التي تخضع هي أيضا لقواعد صارمة. لذلك وبما أن للهيمنة الكاريزماتية صفة ثورية في النطاق التي تذهب فيه إلى أشكال أخرى من النظام الاجتماعي والسياسي . وتكون هذه الهيمنة قدرا يبقى هو أيضا غريبا عن عالم الاقتصاد. على أن الهيمنة الكاريزماتية قد تعرف سير الروتين والتمأسس الذي يلبي احتياجات الأتباع الراغبين في ضمان الديمومة للجماعة فيما هم يحافظون على دورهم الخاص فهي تنطوي على الانتقال الوراثي المؤسس مثلا على الدم والمقدس بواسطة مختلف الطقوس. إلا أن ثمة مفارقة من حيث أن لاشئ يضمن أن يُملك لوارث بدوره تلك الخصال الشخصية المحصنة اللازمة للكاريزما.

الفدرالية:

ظهرت الفدرالية كمصطلح شائع في نهاية القرن الثامن عشر تقريبا , ويشترط لوجود النظام الفدرالي وجود أقاليم محددة تعيش عليها جماعات بشرية, ويهدف هذا النظام الى ضمان الحرية الكافية لهذه الجماعات أو الأقوام والقوميات التي تعيش في هذه الأقاليم ضمن دولة واحدة , مع عدم العمل على تفكيك الدولة . ويضمن هذا النظام أيضا مساهمة جميع الأقاليم في الهيئات الفدرالية التي تسّير جميع الأمور ذات الاختصاص الفدرالي.
وتتولى هيئة قضائية عليا فض النزاعات بين الهيئات الفدرالية المركزية وهيئات الأقاليم , ولابد من وجود برلمان فدرالي لتمثيل الأقاليم كافة , والبرلمان يلعب الدور البارز في رسم السياسة الخارجية والدفاعية للدولة الفدرالية, والدستور الفدرالي هو الذي يتولى توزيع مقاعد البرلمان الفدرالي بين الأقاليم الأعضاء .
وتختلف الأنظمة القانونية للدولة الفدرالية, فمنها ما تكتفي بمنح الحكم الذاتي بمفهوم واسع للأقاليم الأعضاء.
بينما نجد آخرين يذهبون الى حد الاعتراف للشعوب التي تعيش ضمن إطار الدولة الفدرالية بحق تقرير المصير بما فيه حق الانفصال عن الدولة الفدرالية .
ويعتبر النظام الفدرالي في نظر العديد من الفقهاء النظام الأمثل للدول ذات القوميات المتعددة , وقد اتخذت دول عديدة يتجاوز عددها ثلث دول العالم , بضمنها عدد من الدول الكبرى كالولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفييتي سابقا وجمهورية روسيا الاتحادية حاليا وألمانيا وكندا واستراليا والهند وغيرها من الدول النظام الفدرالي نظاما لها منذ تأسيس هذه الدول أو بعد التأسيس , فالقوميات داخل النظام الفدرالي تتصرف وتدير أمورها بنفسها ضمن كيان الدولة الواحد , ولكن الاختصاصات لا تكون مطلقة أو الصلاحيات للأقاليم الأعضاء في الدولة الفدرالية وذلك في كيفية إدارة شؤونها السياسية والاقتصادية , بينما هي غير مقيدة بأي قيد بالنسبة للأمور الثقافية والإدارية , كما انه لابد أن ندرك بأن الدول الفدرالية ذات الأنظمة الاجتماعية والسياسية المختلفة تختلف عن بعضها البعض في كيفية تنظيم أمورها وتوزيع اختصاصاتها بين الهيئات المركزية ( الفدرالية ) وهيئات الأقاليم , ولابد من القول بأن تمتع الأقاليم الأعضاء في الدولة الاتحادية الفدرالية باختصاصات دستورية يعتبر شرطا أساسيا لوجود النظام الفدرالي , وتعتبر مسألة توزيع الاختصاصات بين السلطة المركزية وسلطات الأقاليم المشكلة السياسية الأساسية في النظام الفدرالي , لذا ينبغي تحديد اختصاصات الاتحاد والأقاليم بصورة دقيقة , ولابد من بيان كيفية ممارسة هيئات الاتحاد وهيئات الأقاليم التشريعية منها والتنفيذية لاختصاصاتها ,مع تحديد الضمان الدستوري لهذه الهيئات ( خاصة الأقاليم ) في ممارسة الاختصاصات الدستورية والقانونية .


الكونفدرالية:

هي اتحاد كونفدرالي بين دولتين مستقلتين ذات نظام سياسي متشابه سواء كان جمهوريا أم ملكياً. وهذه من النظم التي يمكن تطبيقها في بلاد معينة ولا يمكن تطبيقها في بلاد أخرى بحسب الظروف الجغرافية السياسية والعرقية , وكذلك المعتقدات والافكار الدينية والعقائدية . من الممكن على سبل المثال تطبيق الكونفدرالية بين دول الخليج العربي للتشابه الكبير بين سياسات وعقائد وأفكار هذه الدول , إضافة إلى التشابه والتقارب الجغرافي.
وهنالك نوع من الدول هي ( الكونفدرالية ) وهذه تختلف عن الدول الفدرالية حيث أنها تتألف من دول مستقلة و لكنها تتفق فيما بينها لتأسيس الكونفدرالية ، أي حلف لحماية مصالحها و تتخذ قراراتها الكونفدرالية بالإجماع ، بينما الدولة الفدرالية هي دولة واحدة بالرغم من توزيع الصلاحيات عموديا و افقيا .






الديماغوجية :

ديماغوجي مصطلح من أصل يوناني معناه الحرفي هو "قائد الشعب"، ولقد استخدم أفلاطون مصطلح "ديماغوجي" بهذا المعنى فأطلقه على قادة النظام الديمقراطي بعد انتصار الديمقراطية في أثينا ، ولم يخف أفلاطون في كتاباته عدم ثقته في الديمقراطيين وقادتهم الديماغوجيين الذين ينادون بالمساواة المطلقة بين الأفراد ، ومن ثم بإتاحة فرص المشاركة السياسية للجميع مدعين أن هذه المشاركة لا تحتاج إلى كفاءات معينة وذلك لإيمانه باختلاف النزعات الطبيعية والقدرات الذهنية.
فالديماغوجية تُستخدم الآن بمعنى : القدرة على كسب تعضيد الناس ونصرتهم عن طريق استثارة عواطفهم واللعب بأحاسيسهم ومشاعرهم وليس عن طريق الحوار العقلاني معهم، والديماغوجي هو الشخص القادر على الوصول إلى السلطة السياسية مستخدماً مهاراته الخطابية ، حيث يستطيع أن يتحكم في انفعالات المستمعين إليه وأن يدفعهم إلى التحرك في الاتجاه الذي يريده هو بالرغم من وجود اعتبارات كثيرة موضوعية ترجح عدم التحرك في هذا الاتجاه ، ويرى العديد من المفكرين أن الديماغوجي لابد أن يكون متصفاً أصلاً بصفات كاريزماتية وبصفات قيادية ، وأن يكون شديد الثقة بنفسه وقادراً على أن ينقل ذلك الشعور بالثقة للآخرين بحيث يظهر لهم وكأنه مقتنع تماماً بصدق ما يقوله لهم رغم علمه التام بزيف ما يدعيه ، ودائماً ما يعزف الديماغوجي على وتر قدرته على الرؤية المستقبلية لأخطار تحدق بالشعب ولا يستطيع أن يراها ، فيدعو الناس للتكتل وراءه ليحارب بهم قوى الطغيان التي يعلم دونهم أنها تحاول قهرهم والسيطرة عليهم ، والديماغوجي يكون دائماً مهتماً بالوصول إلى السلطة أكثر من اهتمامه بالصالح العام ، ومن ثم يكون مستعداً دوما لتبني سياسات ذات عواقب وخيمة بالنسبة للشعب إذا ما كانت هذه السياسات ستحقق هدفه الشخصي في الوصول إلى السلطة أو البقاء فيها .



أنثروبولوجيا :


تعني باللغة اليونانية علم الإنسان ، وتدرس الأنثروبولوجيا نشأة الإنسان وتطوره وتميزه عن المجموعات الحيوانية ،كما أنها تقسم الجماعات الإنسانية إلى سلالات وفق أسس بيولوجية، وتدرس ثقافته ونشاطه.




براغماتية (ذرائعية) :



براغماتية اسم مشتق من اللفظ اليوناني " براغما " ومعناه العمل، وهي مذهب فلسفي – سياسي يعتبر نجاح العمل المعيار الوحيد للحقيقة؛ فالسياسي البراغماتي يدعّي دائماً بأنه يتصرف ويعمل من خلال النظر إلى النتائج العملية المثمرة التي قد يؤدي إليها قراره، وهو لا يتخذ قراره بوحي من فكرة مسبقة أو أيديولوجية سياسية محددة ، وإنما من خلال النتيجة المتوقعة لعمل . والبراغماتيون لا يعترفون بوجود أنظمة ديمقراطية مثالية إلا أنهم في الواقع ينادون بأيديولوجية مثالية مستترة
قائمة على الحرية المطلقة ، ومعاداة كل النظريات الشمولية وأولها الماركسية.



بروسترايكا :



هي عملية إعادة البناء في الاتحاد السوفيتي التي تولاها ميخائيل جورباتشوف وتشمل جميع النواحي في الاتحاد السوفيتي ، وقد سخر الحزب الشيوعي الحاكم لتحقيقها ، وهي تفكير وسياسة جديدة للاتحاد السوفيتي ونظرته للعالم ، وقد أدت تلك السياسة إلى اتخاذ مواقف غير متشددة تجاه بعض القضايا الدولية ، كما أنها اتسمت بالليونة والتخلي عن السياسات المتشددة للحزب الشيوعي السوفيتي .



بروليتاريا :



مصطلح سياسي يُطلق على طبقة العمال الأجراء الذين يشتغلون في الإنتاج الصناعي ومصدر دخلهم هو بيع ما يملكون من قوة العمل، وبهذا فهم يبيعون أنفسهم كأي سلعة تجارية.

وهذه الطبقة تعاني من الفقر نتيجة الاستغلال الرأسمالي لها، ولأنها هي التي تتأثر من غيرها بحالات الكساد والأزمات الدورية، وتتحمل هذه الطبقة جميع أعباء المجتمع دون التمتع بمميزات متكافئة لجهودها. وحسب المفهوم الماركسي فإن هذه الطبقة تجد نفسها مضطرة لتوحيد مواقفها ليصبح لها دور أكبر في المجتمع.



ثيوقراطية ( سبق تفصيله لكن هذا بعبارة آخرى ) :



نظام يستند إلى أفكار دينية مسيحية ويهودية ، وتعني الحكم بموجب الحق الإلهي ! ، وقد ظهر هذا النظام في العصور الوسطى في أوروبا على هيئة الدول الدينية التي تميزت بالتعصب الديني وكبت الحريات السياسية والاجتماعية ، ونتج عن ذلك مجتمعات متخلفة مستبدة
سميت بالعصور المظلمة.



راديكالية (جذرية) :

الراديكالية لغة نسبة إلى كلمة راديكال الفرنسية وتعني الجذر، واصطلاحاً تعني نهج الأحزاب والحركات السياسية الذي يتوجه إلى إحداث إصلاح شامل وعميق في بنية المجتمع، والراديكالية هي على تقاطع مع الليبرالية الإصلاحية التي يكتفي نهجها بالعمل على تحقيق بعض الإصلاحات في واقع المجتمع، والراديكالية نزعة تقدمية تنظر إلى مشاكل المجتمع ومعضلاته ومعوقاته نظرة شاملة تتناول مختلف ميادينه السياسية والدستورية والاقتصادية والفكرية والاجتماعية، بقصد إحداث تغير جذري في بنيته، لنقله من واقع التخلف والجمود إلى واقع التقدم والتطور.

ومصطلح الراديكالية يطلق الآن على الجماعات المتطرفة والمتشددة في مبادئها.


رجعية :



مصطلح سياسي اجتماعي يدل على التيارات المعارضة للمفاهيم التقدمية الحديثة وذلك عن طريق التمسك بالتقاليد الموروثة، ويرتبط هذا المفهوم بالاتجاه اليميني المتعصب المعارض للتطورات الاجتماعية السياسية والاقتصادية إما من مواقع طبقية أو لتمسك موهوم بالتقاليد، وهي حركة تسعى إلى التشبث بالماضي؛ لأنه يمثل مصالح قطاعات خاصة من الشعب على حساب الصالح العام. ( وقد استورد المنافقون هذا المصطلح من الغرب وحاولوا إلصاقه بأهل الإسلام ! الداعين إلى تحكيم الكتاب والسنة ) .



شوفينية :



مصطلح سياسي من أصل فرنسي يرمز إلى التعصب القومي المتطرف، وتطور معنى المصطلح للدلالة على التعصب القومي الأعمى والعداء للأجانب، كما استخدم المصطلح لوصم الأفكار الفاشية والنازية في أوروبا، ويُنسب المصطلح إلى جندي فرنسي اسمه نيقولا شوفان حارب تحت قيادة نابليون وكان يُضرب به المثل لتعصبه لوطنه.




غيفارية :



نظرية سياسية يسارية نشأت في كوبا وانتشرت منها إلى كافة دول أمريكا اللاتينية، مؤسسها هو ارنتسوتشي غيفارا أحد أبرز قادة الثورة الكوبية، وهي نظرية أشد تماسكاً من الشيوعية، وتؤيد العنف الثوري ، وتركز على دور الفرد في مسار التاريخ، وهي تعتبر الإمبريالية الأمريكية العدو الرئيس للشعوب، وترفض الغيفارية استلام السلطة سلمياً وتركز على الكفاح المسلح وتتبنى النظريات الاشتراكية.





ليبرالية (تحررية) :



مذهب رأسمالي اقترن ظهوره بالثورة الصناعية وظهور الطبقة البرجوازية الوسطى في المجتمعات الأوروبية، وتمثل الليبرالية صراع الطبقة الصناعية والتجارية التي ظهرت مع الثورة الصناعية ضد القوى التقليدية الإقطاعية التي كانت تجمع بين الملكية الاستبدادية والكنيسة.

وتعني الليبرالية إنشاء حكومة برلمانية يتم فيها حق التمثيل السياسي لجميع المواطنين ، وحرية الكلمة والعبادة ، وإلغاء الامتيازات الطبقية، وحرية التجارة الخارجية ، وعدم تدخل الدولة في شؤون الاقتصاد إلا إذا كان هذا التدخل يؤمن الحد الأدنى من الحرية الاقتصادية لجميع المواطنين.

( وقد افتُتن مقلدو الغرب لدينا بهذه الفكرة الجاهلية التي تُعارض أحكام الإسلام في كثير مما نادت به ؛ وعلى رأسه : حرية الكفر والضلال والجهر به ؛ والمساواة بين ما فرق الله بينه .. الخ الانحرافات التي ليس هنا مجال ذكرها ) .




مبدأ أيزنهاور:



أعلنه الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور في الخامس من يناير عام 1957م ضمن رسالة وجهها للكونجرس في سياق خطابه السنوي الذي ركز فيه على أهمية سد الفراغ السياسي الذي نتج في المنطقة العربية بعد انسحاب بريطانيا منها، وطالب الكونجرس بتفويض الإدارة الأمريكية بتقديم مساعدات عسكرية للدول التي تحتاجها للدفاع عن أمنها ضد الأخطار الشيوعية، وهو بذلك يرمي إلى عدم المواجهة المباشرة مع السوفيت وخلق المبررات، بل إناطة مهمة مقاومة النفوذ والتسلل السوفيتي إلى المناطق الحيوية بالنسبة للأمن الغربي بالدول المعنية الصديقة للولايات المتحدة عن طريق تزويدها بأسباب القوة لمقاومة الشيوعية ، وكذلك دعم تلك الدول اقتصادياً حتى لا تؤدي الأوضاع الاقتصادية السيئة إلى تنامي الأفكار الشيوعية.

ولاقى هذا المبدأ معارضة في بعض الدول العربية بدعوى أنه سيؤدي إلى ضرب العالم العربي في النهاية، عن طريق تقسيم الدول العربية إلى فريقين متضاربين : أحدهما مؤيد للشيوعية والآخر خاضع للهيمنة الغربية.




مبدأ ترومان :



أعلنه الرئيس الأمريكي هاري ترومان في مارس 1947 م للدفاع عن اليونان وتركيا وشرق البحر الأبيض المتوسط في وجه الأطماع السوفيتية، ودعم الحكومات المعارضة للأيديولوجيات السوفيتية الواقعة في هذه المنطقة، والهدف من هذا المبدأ هو خنق القوة السوفيتية ومنعها من التسرب إلى المناطق ذات الثقل الاستراتيجي والاقتصادي البارز بالنسبة للأمن الغربي.




مبدأ كارتر :



أعلنه الرئيس الأمريكي جيمي كارتر، أكد فيه تصميم الولايات المتحدة على مقاومة أي خطر يهدد الخليج ؛ بما في ذلك استخدام القوة العسكرية، وكانت جذور هذا المبدأ هي فكرة إنشاء قوات التدخل السريع للتدخل في المنطقة وحث حلفائها للمشاركة في هذه القوة، وقد أنشئت قيادة عسكرية مستقلة لهذه القوة عرفت (بالسنتكوم).




مبدأ مونرو:



وضعه الرئيس الأمريكي جيمس مونرو عام 1823 م وحمل اسمه ؛ وينص على تطبيق سياسة شبه انعزالية في الولايات المتحدة الأمريكية في علاقاتها الخارجية، وظل هذا المبدأ سائداً في محدودية الدور الأمريكي في السياسة الدولية حتى الحرب العالمية الثانية في القرن الحالي حين خرجت أمريكا إلى العالم كقوة دنيوية عظمى.




مبدأ نيكسون:



أعلنه الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون في يوليو عام 1969 م ؛ وينص على أن الولايات المتحدة ستعمل على تشجيع بلدان العالم الثالث على تحمل مسؤوليات أكبر في الدفاع عن نفسها، وأن يقتصر دور أمريكا على تقديم المشورة وتزويد تلك الدول بالخبرة والمساعدة ( ! )




مبدأ ويلسون :



وضعه الرئيس الأمريكي وودر ويلسون عام 1918 م ؛ ويتألف من 14 نقطة، ويركز على مبدأ الاهتمام بصورة أكبر بمستقبل السلم والأمن في الشرق الأوسط ، وكان هذا المبدأ ينص على علنية الاتفاقيات كأساس لمشروعيتها الدولية، وهو ما كان يحمل إدانة صريحة لاتفاقية سايكس بيكو التي سبقت إعلانه بسنتين، ولمبدأ الممارسات الدبلوماسية التآمرية التي مارستها تلك الدول.

كما دعا مبدأ ويلسون ضمن بنوده إلى منح القوميات التي كانت تخضع لسلطة الدولة العثمانية كل الضمانات التي تؤكد حقها في الأمن والتقدم والاستقلال، والطلب من حلفائه الأوروبيين التخلي عن سياساتهم الاستعمارية واحترام حق الشعوب في تقرير مصيرها ( ! )

ولما اصطدمت مبادئه بمعارضة حلفائه الأوروبيين في المؤتمر الذي عقد بعد الحرب العالمية الأولى في باريس، أمكن التوفيق بين الموقفين بالعثور على صيغة (الانتداب الدولي) المتمثل في إدارة المناطق بواسطة عصبة الأمم وبإشراف مباشر منها، على أن توكل المهمة لبريطانيا وفرنسا نيابة عن العصبة ( !)



يسار - يمين :



اصطلاحان استخدما في البرلمان البريطاني، حيث كان يجلس المؤيدون للسلطة في اليمين ، والمعارضون في اليسار ؛ فأصبح يُطلق على المعارضين للسلطة لقب اليسار، وتطور الاصطلاحان نظراً لتطور الأوضاع السياسية في دول العالم ؛ حيث أصبح يُطلق اليمين على الداعين للمحافظة على الأوضاع القائمة، ومصطلح اليسار على المطالبين بعمل تغييرات جذرية، ومن ثم تطور مفهوم المصطلحان إلى أن شاع استخدام مصطلح اليسار للدلالة على الاتجاهات الثورية ، واليمين للدلالة على الاتجاهات المحافظة، والاتجاهات التي لها صبغة دينية
.



تنوية : الموضوع منقول

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الجمعة مارس 12, 2010 11:49 pm
بواسطة شهد المنيع
الله يجزاك خير

موضوع جميل ..

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الخميس مارس 25, 2010 10:55 am
بواسطة عبدالعزيز عليان(6)
الإمبريالية:


سلوك دولة تمارس سلطتها إما بغزو أراض جديدة أو بتطويع سيادة دولة أخرى لصالحها وهي تُمارس غالبا بدون غزو عسكري ولا حتى مبادرة من الدولة بل تكون على أنماط أكثر انتشارا ولامركزية.



يعطيـــــك الـــــف عااااافيــــــة ...

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الخميس مارس 25, 2010 1:35 pm
بواسطة محمد بن خالد
يعطيك العافية

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الجمعة مارس 26, 2010 12:40 pm
بواسطة عبدالله العجلان
مصطلحات مهمه لطلبه علم السياسه..مشكوره على النقل

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الأحد إبريل 04, 2010 11:01 pm
بواسطة محمد الزامل 1
مشكور وما قصرت

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الثلاثاء نوفمبر 02, 2010 9:25 pm
بواسطة عبير الدوخي
الله يعطيك العافيه ...

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الخميس نوفمبر 04, 2010 10:33 am
بواسطة خوله الراشد
مشكـــور
ماقصرت

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الخميس نوفمبر 18, 2010 2:38 am
بواسطة حنان العليان
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شكرا لك

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الجمعة نوفمبر 19, 2010 12:31 am
بواسطة نوف المسفر
موضوع جدا رائع ومفيد

جزاك الله كل خير

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الجمعة نوفمبر 19, 2010 2:46 am
بواسطة هيفاء الحافي
يعطيك العافية ..

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الجمعة ديسمبر 17, 2010 9:45 pm
بواسطة جواهر التويجري
مشكور على المصطلحات .. وجداً مفيدة ’_’

Re: .:: بعض معاني المصطلحات السياسية ::.

مرسل: الأحد ديسمبر 26, 2010 4:14 pm
بواسطة أرام العمار
مصطلحات مفيده جداً


شكراً لك أخي