(عـثرات الـسلام فـي الـشرق الأوسـط.. فـعل مـن؟)
مرسل: الأحد مايو 23, 2010 1:09 am
بسم الله الرحمن الرحيم" (عترات السلام في الشرق الأوسط ... فعل من؟)
نحن نعلم جميعا بأن الشرق الأوسط يمر بمشكلات عده تعرقل جهود السلام في ارجائه هناك مشكلات وعثرات تأتي وتذهب
لأننا نجد لها الحلول فتزول هذه المشكلات ولايبقى لها ايت اثر على ساحات الشرق الأوسط منها حروب ومنها خلافات بين الدول
ومنها صراعات عرقيه سببت حروب اهليه ومشكلات عده قد مرت بناء وتجاوزناها فذهبت مع مهب الريح.
وهناك مشكلات كبيره قد تحدث مستقبلا اذا لم توقف الجهود الدوليه مساعيها وهي التسلح النووي الايراني فيجب الوقوف
عليه موقف الحازم لاموقف المتعاطف وهذا مانراه من بعض الدول تجاه القضيه الايرانيه التي اصبحت حديث العالم كله.
وهناك مشكلات لم تحل ولم يوجد لها حل فهيا العاثر الرئيسي للسلام في الشرق الأوسط ومن يصنع هذه المشكلات هم النقطه
السوداء الفاصله بين الجهود الدوليه للسلام وبين الشرق الأوسط فهاذه النقطه السوداء لاترا بالاً للجهود ولاتعترف ولاتلتزم بالمعاهدات
والأتفاقيات فهيا من ينتهك الحقوق الدوليه وهي من يبطش بعنف ويدمر ويقتل ويرمل ويحرق القلوب والأرواح وكل ماهو جميل
ثم اذا انتهت هاذه النقطه السوداء من طغيانها وجبروتها وعدوانها فسخت الثوب الأسود الملطخ بدم الأبرياء ولبست الثوب الأبيض الجميل
ثم ذهبت تدعو للسلام وانها تريده وقابله وراضيه به وهي عكس هكذا تماماً..!!!
اعود لكم بالسؤال من جديد (عثرات السلام في الشرق الأوسط ..فعل من؟)
نحن نعلم جميعا بأن الشرق الأوسط يمر بمشكلات عده تعرقل جهود السلام في ارجائه هناك مشكلات وعثرات تأتي وتذهب
لأننا نجد لها الحلول فتزول هذه المشكلات ولايبقى لها ايت اثر على ساحات الشرق الأوسط منها حروب ومنها خلافات بين الدول
ومنها صراعات عرقيه سببت حروب اهليه ومشكلات عده قد مرت بناء وتجاوزناها فذهبت مع مهب الريح.
وهناك مشكلات كبيره قد تحدث مستقبلا اذا لم توقف الجهود الدوليه مساعيها وهي التسلح النووي الايراني فيجب الوقوف
عليه موقف الحازم لاموقف المتعاطف وهذا مانراه من بعض الدول تجاه القضيه الايرانيه التي اصبحت حديث العالم كله.
وهناك مشكلات لم تحل ولم يوجد لها حل فهيا العاثر الرئيسي للسلام في الشرق الأوسط ومن يصنع هذه المشكلات هم النقطه
السوداء الفاصله بين الجهود الدوليه للسلام وبين الشرق الأوسط فهاذه النقطه السوداء لاترا بالاً للجهود ولاتعترف ولاتلتزم بالمعاهدات
والأتفاقيات فهيا من ينتهك الحقوق الدوليه وهي من يبطش بعنف ويدمر ويقتل ويرمل ويحرق القلوب والأرواح وكل ماهو جميل
ثم اذا انتهت هاذه النقطه السوداء من طغيانها وجبروتها وعدوانها فسخت الثوب الأسود الملطخ بدم الأبرياء ولبست الثوب الأبيض الجميل
ثم ذهبت تدعو للسلام وانها تريده وقابله وراضيه به وهي عكس هكذا تماماً..!!!
اعود لكم بالسؤال من جديد (عثرات السلام في الشرق الأوسط ..فعل من؟)