اسطول الحريه يستعد للانطلاق لغزه
مرسل: الجمعة مايو 28, 2010 5:38 pm
تستعد قافلة "أسطول الحرية" لكسر الحصار المفروض على غزة للانطلاق باتجاه شواطئ القطاع, حيث ينتظر أن تتحرك في وقت لاحق من إسطنبول ثلاث سفن لتنضم بعد ثلاثة أيام إلى ست سفن أخرى قادمة من اليونان وأيرلندا، والجزائر.
ويشارك في القافلة مسؤولون وحقوقيون ونشطاء منظمات دولية وإعلاميون.
يشار إلى أن أسطول الحرية يقوده ائتلاف مكون من الحملة الأوروبية وحركة غزة الحرة والإغاثة الإنسانية في تركيا وحملة السفينة اليونانية وحملة السفينة السويدية.
ويضم الأسطول ثلاث سفن محملة ببضائع ومستلزمات طبية وتعليمية وخمسة قوارب تحمل متضامنين بينهم برلمانيو عدد من الدول وناشطو حقوق إنسان وممثلون عن النقابات العمالية وصحفيون.
وقد نظمت العام الماضي عدة رحلات بحرية بهدف كسر الحصار بمشاركة ناشطين حقوقيين وسياسيين وصحفيين من بقاع شتى من العالم.
وتعترض إسرائيل بشدة على دخول هذه السفن إلى قطاع غزة المحاصر وتتوعد باعتراضها.
وقد سبق أن اعترضت البحرية الإسرائيلية العام الماضي سفنا عدة، من بينها سفينة "روح الإنسانية" التي دهمتها واعتقلت جميع من كانوا على متنها من ناشطين وإعلاميين لأكثر من ستة أيام. وتتوعد إسرائيل باعتراض القافلة الجديدة، ومنعها من إيصال المساعدات إلى القطاع المحاصر.
وأقدمت إسرائيل العام الماضي على استهداف بعض السفن المشاركة في حملة الكرامة وما زالت تحتجز سفينتين من أسطولها. وتجري جهات دولية اتصالات سياسية وقضائية لاستعادة السفينتين المحجوزتين في إسرائيل.
ويشارك في القافلة مسؤولون وحقوقيون ونشطاء منظمات دولية وإعلاميون.
يشار إلى أن أسطول الحرية يقوده ائتلاف مكون من الحملة الأوروبية وحركة غزة الحرة والإغاثة الإنسانية في تركيا وحملة السفينة اليونانية وحملة السفينة السويدية.
ويضم الأسطول ثلاث سفن محملة ببضائع ومستلزمات طبية وتعليمية وخمسة قوارب تحمل متضامنين بينهم برلمانيو عدد من الدول وناشطو حقوق إنسان وممثلون عن النقابات العمالية وصحفيون.
وقد نظمت العام الماضي عدة رحلات بحرية بهدف كسر الحصار بمشاركة ناشطين حقوقيين وسياسيين وصحفيين من بقاع شتى من العالم.
وتعترض إسرائيل بشدة على دخول هذه السفن إلى قطاع غزة المحاصر وتتوعد باعتراضها.
وقد سبق أن اعترضت البحرية الإسرائيلية العام الماضي سفنا عدة، من بينها سفينة "روح الإنسانية" التي دهمتها واعتقلت جميع من كانوا على متنها من ناشطين وإعلاميين لأكثر من ستة أيام. وتتوعد إسرائيل باعتراض القافلة الجديدة، ومنعها من إيصال المساعدات إلى القطاع المحاصر.
وأقدمت إسرائيل العام الماضي على استهداف بعض السفن المشاركة في حملة الكرامة وما زالت تحتجز سفينتين من أسطولها. وتجري جهات دولية اتصالات سياسية وقضائية لاستعادة السفينتين المحجوزتين في إسرائيل.