السلاح في خدمة السياسة-
مرسل: الأحد أكتوبر 17, 2010 9:36 pm
-السلاح في خدمة السياسة-
تعتمد الدول في العالم على تعزيز قدراتها العسكرية لان قوة الدولة تقاس بمدى تطور القوة العسكرية وتعتبر القوة العسكرية اداة من ادوات تحقيق السياسة الخارجية ومع التطور الدولي في مجال الاسلحة وامتلاك كثير من دول الغرب الاسلحة النووية والغير النووية يظل هذا عامل تقدم ويمثل مكانة دولية بين دول العالم فبينما تستخدم القوى الكبرى القوة العسكرية لضرب الامثلة لدول العالم بمدى قدراتها وتفوقها الا ان الدول الصغيرة لاتريد الى ان تستخدم هذه القوة لحمايتها فقط وهاجسها هو الامن واضافة على ماسبق فان بعض الدول لاتستخدم القوة والاسلحة فحسب بل تحاول تطوير قدرات مجتمعها المدني بحيث تقوم بادخال المدنيين التجنيد اجباريا عند سن معين من اجل ان تكون هنالك تعبئة كفؤ في المجال العسكري .
لابداء الراي حول هذا المقال ارسل رسالة للايميل التالي :
[email protected]
تعتمد الدول في العالم على تعزيز قدراتها العسكرية لان قوة الدولة تقاس بمدى تطور القوة العسكرية وتعتبر القوة العسكرية اداة من ادوات تحقيق السياسة الخارجية ومع التطور الدولي في مجال الاسلحة وامتلاك كثير من دول الغرب الاسلحة النووية والغير النووية يظل هذا عامل تقدم ويمثل مكانة دولية بين دول العالم فبينما تستخدم القوى الكبرى القوة العسكرية لضرب الامثلة لدول العالم بمدى قدراتها وتفوقها الا ان الدول الصغيرة لاتريد الى ان تستخدم هذه القوة لحمايتها فقط وهاجسها هو الامن واضافة على ماسبق فان بعض الدول لاتستخدم القوة والاسلحة فحسب بل تحاول تطوير قدرات مجتمعها المدني بحيث تقوم بادخال المدنيين التجنيد اجباريا عند سن معين من اجل ان تكون هنالك تعبئة كفؤ في المجال العسكري .
لابداء الراي حول هذا المقال ارسل رسالة للايميل التالي :
[email protected]