محاضرة ساس 9
مرسل: الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 10:05 pm
أرسطو
بيئته ونشأته:
كذلك فقد عاش حياته في أثينا كأجنبي وبالتالي فلم تكن له حقوق سياسيةولم يطمح في الحكم وهذا أمر آخر أكد للموضوعية في منهجه
ثم إنه تتلمذ على يد أفلاطون وبالتالي تأثر بنظرية المثل أكد هذا العامل للمثالية في منهج أرسطو ، وهكذا كان لهذه العوامل الثلاثة أثرها البالغ في منهج أرسطو وفكره السياسي .
منهجه :
هو منهج فلسفي مثالي ولكن بمقدمات واقعيةحيث إنه بدأ عملية المعرفة من الواقع مستهدفا الكشف عما يجب أن يكون ولكن في ثنايا الواقع إذن فهو بدأ واقعيا وانتهى مثاليا بدأ علميا وانتهى فيلسوفا انسلخ عن مقدما أستاذه أفلاطون ثم عاد وارتبط به في الهدف الكشف عن الأمثل.
تصنيفه للحكومات:
ميز بين الدولة والحكومة .
الدستور هو المنظم لجميع الوظائف بالدولة وخصوصا السياسية.
قسم السلطات إلى ثلاث سلطات رئيسيةالتشريعية والتنفيذية والقضائية
مزايا الحكومة الدستورية:
استهداف الصالح العام وليس صالحاً فئوياً.
قامت لهدف أخلاقي وهو الارتقاء بمواطنيها.
تعبير عن شركاء يسعون معاً إلى حياة أفضل.
تعتمد على القانون (المستمد من عادات وأعراف الجماعة) لا على أوامر تحكمية .
ه تحفظ كرامة الأفراد وتستند إلى قناعتهم لا إجبارهم.
بيئته ونشأته:
كذلك فقد عاش حياته في أثينا كأجنبي وبالتالي فلم تكن له حقوق سياسيةولم يطمح في الحكم وهذا أمر آخر أكد للموضوعية في منهجه
ثم إنه تتلمذ على يد أفلاطون وبالتالي تأثر بنظرية المثل أكد هذا العامل للمثالية في منهج أرسطو ، وهكذا كان لهذه العوامل الثلاثة أثرها البالغ في منهج أرسطو وفكره السياسي .
منهجه :
هو منهج فلسفي مثالي ولكن بمقدمات واقعيةحيث إنه بدأ عملية المعرفة من الواقع مستهدفا الكشف عما يجب أن يكون ولكن في ثنايا الواقع إذن فهو بدأ واقعيا وانتهى مثاليا بدأ علميا وانتهى فيلسوفا انسلخ عن مقدما أستاذه أفلاطون ثم عاد وارتبط به في الهدف الكشف عن الأمثل.
تصنيفه للحكومات:
ميز بين الدولة والحكومة .
الدستور هو المنظم لجميع الوظائف بالدولة وخصوصا السياسية.
قسم السلطات إلى ثلاث سلطات رئيسيةالتشريعية والتنفيذية والقضائية
مزايا الحكومة الدستورية:
استهداف الصالح العام وليس صالحاً فئوياً.
قامت لهدف أخلاقي وهو الارتقاء بمواطنيها.
تعبير عن شركاء يسعون معاً إلى حياة أفضل.
تعتمد على القانون (المستمد من عادات وأعراف الجماعة) لا على أوامر تحكمية .
ه تحفظ كرامة الأفراد وتستند إلى قناعتهم لا إجبارهم.