فعلها الرئيس السوداني دفاعاً عن رسول الله .. فهل يقتدي به بق
مرسل: الخميس فبراير 28, 2008 1:16 pm
قال صلى الله عليه وسلم .
( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين )
أمام حشد كبير وهائل من الشعب السوداني دافع الرئيس السوداني عمر حسن البشير عن محمد صلى الله عليه وسلم وطالب بمقاطعة السلع والبضائع والشركات والمؤسسات والشخصيات الدنمركية ، وقال أنه لن يسمح بأي دنمركي أن تدنس قدمه أرض السودان ، وقد أصدر الرئيس مرسوما رسمياً بذلك ، ودعا البشير المسلمين في جميع أنحاء العالم إلى الاقتداء ببلاده في المقاطعة. وتساءل في كلمته أمام الجمهور بقوله "لماذا التطاول على الرسول في الوقت الذي ترخص فيه دماء وأعراض المسلمين في فلسطين والعراق وأفغانستان والبوسنة؟".
وقد تظاهر مئات الآلاف من السودانيين احتجاجا على إعادة الصحف الدانمركية نشر الرسوم المسيئة للرسول محمد عليه الصلاة والسلام
وقد طالب المحتجون السودانيون الدول الإسلامية بقطع العلاقات الدبلوماسية مع الدانمرك, كما حملوا لافتات تطالب بالتضحية من أجل الرسول الكريم وتدعو للمقاطعة الاقتصادية بعد هذا المسلسل من الإساءات.
ومن هذا المنبر أحيي الرئيس السوداني على وقفته الشجاعة وخطوته العملية الجادة دفاعاً عن محمد صلى الله عليه وسلم .
وآمل أن يقتدي بقية حكام المسلمين !!! بمواقف هذا الرئيس الذي اعتقد جازما أنه لم يفعل ذلك إلا من أجل محبة محمد صلى عليه وسلم .
( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين )
أمام حشد كبير وهائل من الشعب السوداني دافع الرئيس السوداني عمر حسن البشير عن محمد صلى الله عليه وسلم وطالب بمقاطعة السلع والبضائع والشركات والمؤسسات والشخصيات الدنمركية ، وقال أنه لن يسمح بأي دنمركي أن تدنس قدمه أرض السودان ، وقد أصدر الرئيس مرسوما رسمياً بذلك ، ودعا البشير المسلمين في جميع أنحاء العالم إلى الاقتداء ببلاده في المقاطعة. وتساءل في كلمته أمام الجمهور بقوله "لماذا التطاول على الرسول في الوقت الذي ترخص فيه دماء وأعراض المسلمين في فلسطين والعراق وأفغانستان والبوسنة؟".
وقد تظاهر مئات الآلاف من السودانيين احتجاجا على إعادة الصحف الدانمركية نشر الرسوم المسيئة للرسول محمد عليه الصلاة والسلام
وقد طالب المحتجون السودانيون الدول الإسلامية بقطع العلاقات الدبلوماسية مع الدانمرك, كما حملوا لافتات تطالب بالتضحية من أجل الرسول الكريم وتدعو للمقاطعة الاقتصادية بعد هذا المسلسل من الإساءات.
ومن هذا المنبر أحيي الرئيس السوداني على وقفته الشجاعة وخطوته العملية الجادة دفاعاً عن محمد صلى الله عليه وسلم .
وآمل أن يقتدي بقية حكام المسلمين !!! بمواقف هذا الرئيس الذي اعتقد جازما أنه لم يفعل ذلك إلا من أجل محبة محمد صلى عليه وسلم .