سياسة هتلر
مرسل: الأحد ديسمبر 19, 2010 5:05 pm
قرأت لكم ... بضع سطور شدت أهتمامي وأردت مشاركتكم أيها ..
منذ أن جاء هتلر الى السلطة في سنة 1933 م وهوا يطارد اليهود من كل ناحية
فحرمهم من حقوق العمل وطالبهم بضرائب اضافية
وفي 9 من نوفمبر سنة 1938 بدأت السلطات ألالمانية تقوم بهدم منازلهم وممتلكاتهم
وفي السنة التالية كان قد رحل عدد كبير منهم الى بولنده واستقر معظمهم في وارسو
حيث بلغ عدد اليهود بها 400000 يهودي لكن هتلر كان ورائهم بألمرصاد فضيق
عليهم سبل الحياة .وبنتهاء الستة شهور الاولى من سنة 1941 كان قد مات منهم
13000 من الجوع
ولم يكن ذلك الا بداية انتقام هتلر من اليهود ففي ذلك الوقت كان يعيش بأروبا حوالي
ثلث يهود العالم وكان ينوي هتلر قتلهم جميعآ مع اللصوص والشواذ والمختلين عقليآ
فعندما غزت الجيوش ألالمانية روسيا في يونيو 1941 أعد هتلر خطة قتل جماعي لكل
اليهود
فأمر بتجميع اليهود في معسكرات خاصة على أساس وجود مهمة عسكرية ثم صدرت لهم
ألاوامر بأن يقوم كل منهم بحفر قبره بنفسه ثم اصطفت اليهود صفآ واحدآ بجوار قبورهم
وأطلق عليهم الرصاص
وفي مناطق اخرى اعد هتلر لليهود وسائل اخرى للموت حيث اقام لهم الألمان افرانآ
خاصة لحرقهم ويذكر ان كل فرن كان مجهزآ لحرق 2000 يهودي في اليوم الواحد
كما أعدت في بعض المعسكرات حجرات خاصة ممتلئة بغاز سام لقتل اليهود
واستعدادآ للقتل كان الألمان يقصون شعر اليهود ويربطونهم بالحبال أما جثث القتلى
فكانو يستخرجون منها الذهب من أسنانهم
أستمرت عملية ابادة اليهود حتى سنة 1945 حيث استطاعت القوات الامريكية والانجليزية الوصول الى معسكرات القتل وتحريرها
وكان منظر القتلى في بعض المعسكرات بشعآ للغاية حيث وجدت قوات الحلفاء أكوامآ
مكدسة من جثث اليهود وهي عارية تمامآ وقد ظهرت بها اثار التعذيب
ورغم ان الألمان قد قامو في بعض المعسكرات بقتل عدد من اليهود في اليوم السابق مباشرة لقدوم القوات الامريكية والانجليزية فقد ظهر على جثث القتلى الاعياء الشديد
وكأنهم مجرد هياكل عظمية قتل اصحابها من زمن بعيد
بأنتهاء عملية أبادة أليهود التي قام بها هتلر اشتمل عدد القتلى على ثلاثة ملايين يهودي
من بولنده ومليون وربع يهودي من اوروبا الغربية بألاضافة الى عشرات آلالاف الذين
ماتو من الضعف والمرض والهلاك الذي لاقوه على يد القوات النازية
وخلال الفترة بين 1944 و1948 استوطن أكثر من مئتين الف يهودي في فلسطين بينما
رحل اثنين وسبعين الف يهودي الى امريكا وستة عشر الف يهودي الى كندا
ولا شك ان هذه الاعداد الباقية تحاول جاهدة أن تثبت وجودها وكيانها مرة اخرى بعد
ما لاقاه اليهود على يد هتلر
يعني بالمختصر هتلر كان متضايق من اليهود وكان عددهم كبير وقتلهم وكان هيكمل على العرب
وهذا جزء من التاريخ
عدة صورة لمفتي القدس الشيخ امين الحسيني مع هتلر
وهذه صورة لجنود هتلر المسلمون يؤدون الصلاة
وهذه صور للشيخ الحسيني مع الجنود الألمان
وهذه صورة لجنود هتلر يقرؤون عن الأسلام
وكل ماقيل عن هتلر أنه يمقت الأسلام والمسلمين كله كان مكذوبا ولتشويه سمعة هتلر وحملته ضد اليهود وأرادوا أشراك العرب والمسلمون بالقضية لكسب حبهم وانا مافعلناه بهتلر قد انقذكم من الموت الذي كان ولا بد أن يكون لكم
ومم قال ايضا ...... هتلر" كان يكره العرب، وأنه صنفهم في كتابه "كفاحي" بوصفهم أحطّ جنس بعد اليهود.
كما علينا أن نذكر أن المحرقة لم تقتصر على حرق اليهود
كما لم يقتصر عليهم الترحيل والاعتقال،
وأنه ذهب ضحية ذلك من ينتمون إلى أعراق غير يهودية
من بينهم بولونيون وغَجَريون
لم يبلغوا حجم اليهود المُحرقين، لأن الفلسفة النازية العنصرية قامت على اعتبار الجنس الآري أفضل الأجناس وأشرفها وأطهرها،
وأنه هو الذي يجب أن يسود العالم.
وقد حرّم النظام النازي الزواج للذكر والأنثى من غير الجنس الآري.
وربما احتلت كراهيته لليهود الدرجة الأولى لأنهم يقولون عن أنفسهم إنهم شعب الله المختار،
بينما كان هتلر يعتبر الجنس الآري الشعب الوحيد المفضّـل المختار
"les arabes ci les quatersème raçe aprè les crapes
والترجمة هي
العرب هم الجنس الرابع عشر بعد القمل
هذا مم قرأت لكم
المصدر:http://d11d.com/majlis/r48039.html
منذ أن جاء هتلر الى السلطة في سنة 1933 م وهوا يطارد اليهود من كل ناحية
فحرمهم من حقوق العمل وطالبهم بضرائب اضافية
وفي 9 من نوفمبر سنة 1938 بدأت السلطات ألالمانية تقوم بهدم منازلهم وممتلكاتهم
وفي السنة التالية كان قد رحل عدد كبير منهم الى بولنده واستقر معظمهم في وارسو
حيث بلغ عدد اليهود بها 400000 يهودي لكن هتلر كان ورائهم بألمرصاد فضيق
عليهم سبل الحياة .وبنتهاء الستة شهور الاولى من سنة 1941 كان قد مات منهم
13000 من الجوع
ولم يكن ذلك الا بداية انتقام هتلر من اليهود ففي ذلك الوقت كان يعيش بأروبا حوالي
ثلث يهود العالم وكان ينوي هتلر قتلهم جميعآ مع اللصوص والشواذ والمختلين عقليآ
فعندما غزت الجيوش ألالمانية روسيا في يونيو 1941 أعد هتلر خطة قتل جماعي لكل
اليهود
فأمر بتجميع اليهود في معسكرات خاصة على أساس وجود مهمة عسكرية ثم صدرت لهم
ألاوامر بأن يقوم كل منهم بحفر قبره بنفسه ثم اصطفت اليهود صفآ واحدآ بجوار قبورهم
وأطلق عليهم الرصاص
وفي مناطق اخرى اعد هتلر لليهود وسائل اخرى للموت حيث اقام لهم الألمان افرانآ
خاصة لحرقهم ويذكر ان كل فرن كان مجهزآ لحرق 2000 يهودي في اليوم الواحد
كما أعدت في بعض المعسكرات حجرات خاصة ممتلئة بغاز سام لقتل اليهود
واستعدادآ للقتل كان الألمان يقصون شعر اليهود ويربطونهم بالحبال أما جثث القتلى
فكانو يستخرجون منها الذهب من أسنانهم
أستمرت عملية ابادة اليهود حتى سنة 1945 حيث استطاعت القوات الامريكية والانجليزية الوصول الى معسكرات القتل وتحريرها
وكان منظر القتلى في بعض المعسكرات بشعآ للغاية حيث وجدت قوات الحلفاء أكوامآ
مكدسة من جثث اليهود وهي عارية تمامآ وقد ظهرت بها اثار التعذيب
ورغم ان الألمان قد قامو في بعض المعسكرات بقتل عدد من اليهود في اليوم السابق مباشرة لقدوم القوات الامريكية والانجليزية فقد ظهر على جثث القتلى الاعياء الشديد
وكأنهم مجرد هياكل عظمية قتل اصحابها من زمن بعيد
بأنتهاء عملية أبادة أليهود التي قام بها هتلر اشتمل عدد القتلى على ثلاثة ملايين يهودي
من بولنده ومليون وربع يهودي من اوروبا الغربية بألاضافة الى عشرات آلالاف الذين
ماتو من الضعف والمرض والهلاك الذي لاقوه على يد القوات النازية
وخلال الفترة بين 1944 و1948 استوطن أكثر من مئتين الف يهودي في فلسطين بينما
رحل اثنين وسبعين الف يهودي الى امريكا وستة عشر الف يهودي الى كندا
ولا شك ان هذه الاعداد الباقية تحاول جاهدة أن تثبت وجودها وكيانها مرة اخرى بعد
ما لاقاه اليهود على يد هتلر
يعني بالمختصر هتلر كان متضايق من اليهود وكان عددهم كبير وقتلهم وكان هيكمل على العرب
وهذا جزء من التاريخ
عدة صورة لمفتي القدس الشيخ امين الحسيني مع هتلر
وهذه صورة لجنود هتلر المسلمون يؤدون الصلاة
وهذه صور للشيخ الحسيني مع الجنود الألمان
وهذه صورة لجنود هتلر يقرؤون عن الأسلام
وكل ماقيل عن هتلر أنه يمقت الأسلام والمسلمين كله كان مكذوبا ولتشويه سمعة هتلر وحملته ضد اليهود وأرادوا أشراك العرب والمسلمون بالقضية لكسب حبهم وانا مافعلناه بهتلر قد انقذكم من الموت الذي كان ولا بد أن يكون لكم
ومم قال ايضا ...... هتلر" كان يكره العرب، وأنه صنفهم في كتابه "كفاحي" بوصفهم أحطّ جنس بعد اليهود.
كما علينا أن نذكر أن المحرقة لم تقتصر على حرق اليهود
كما لم يقتصر عليهم الترحيل والاعتقال،
وأنه ذهب ضحية ذلك من ينتمون إلى أعراق غير يهودية
من بينهم بولونيون وغَجَريون
لم يبلغوا حجم اليهود المُحرقين، لأن الفلسفة النازية العنصرية قامت على اعتبار الجنس الآري أفضل الأجناس وأشرفها وأطهرها،
وأنه هو الذي يجب أن يسود العالم.
وقد حرّم النظام النازي الزواج للذكر والأنثى من غير الجنس الآري.
وربما احتلت كراهيته لليهود الدرجة الأولى لأنهم يقولون عن أنفسهم إنهم شعب الله المختار،
بينما كان هتلر يعتبر الجنس الآري الشعب الوحيد المفضّـل المختار
"les arabes ci les quatersème raçe aprè les crapes
والترجمة هي
العرب هم الجنس الرابع عشر بعد القمل
هذا مم قرأت لكم
المصدر:http://d11d.com/majlis/r48039.html