أهمية التفكير المبدع ..
مرسل: الأحد ديسمبر 26, 2010 10:52 pm
أهمية التفكير المبدع
هناك العديد من الفوائد التي يجنيها الفرد و المجتمع عندما نفكر بطريفة مبدعة و من ذلك مثلا :
فوائد الإبداع على الفرد :
للإبداع فوائد كثيرة تعود على الفرد لعل منها تجديده لحياته فنحن نعرف أن من سمات الإنسان الملل و لا يستطيع البشر تجاوز هذه الحاجة دونما تفكير مبدع تجدد به الحياة . ومن فوائد التفكير المبدع قدرة الفرد على تجاوز مشاكله الشخصية التي تواجهه و يعتقد في البداية استحالة تجاوزها. كما ان الإبداع يؤمن للفرد مستقبلا اقتصاديا أفضل بتسويق الأفكار الجديدة مما يؤمن للإنسان مصدرا مفتوحا للرزق الجديد و هكذا تتعدد فوائد التفكير المبدع للإنسان .
الإبداع و المجتمع :
كما ان للإبداع فوائد تعود على الفرد فإن هذه الفوائد تنعكس إيجابا على المجتمع ، فمجموع المفكرين إبداعيا يقود إلى مجتمع متقدم ، و تنافس دول الأرض اليوم فيما تتنافس عليه يكمن في هذه العقول التي تمثل المخزون الذي لا ينضب من الأفكار التي تساعدها في التسابق لإنتاج الجديد لأسباب اقتصادية و عسكرية و اجتماعية فهم مصدر لحل المشاكل و الأزمات التي تواجه البشرية اليوم من أمراض مستعصية أو مشاكل اجتماعية متراكمة ، ( عبد الحميد 1997م)
هناك العديد من الفوائد التي يجنيها الفرد و المجتمع عندما نفكر بطريفة مبدعة و من ذلك مثلا :
فوائد الإبداع على الفرد :
للإبداع فوائد كثيرة تعود على الفرد لعل منها تجديده لحياته فنحن نعرف أن من سمات الإنسان الملل و لا يستطيع البشر تجاوز هذه الحاجة دونما تفكير مبدع تجدد به الحياة . ومن فوائد التفكير المبدع قدرة الفرد على تجاوز مشاكله الشخصية التي تواجهه و يعتقد في البداية استحالة تجاوزها. كما ان الإبداع يؤمن للفرد مستقبلا اقتصاديا أفضل بتسويق الأفكار الجديدة مما يؤمن للإنسان مصدرا مفتوحا للرزق الجديد و هكذا تتعدد فوائد التفكير المبدع للإنسان .
الإبداع و المجتمع :
كما ان للإبداع فوائد تعود على الفرد فإن هذه الفوائد تنعكس إيجابا على المجتمع ، فمجموع المفكرين إبداعيا يقود إلى مجتمع متقدم ، و تنافس دول الأرض اليوم فيما تتنافس عليه يكمن في هذه العقول التي تمثل المخزون الذي لا ينضب من الأفكار التي تساعدها في التسابق لإنتاج الجديد لأسباب اقتصادية و عسكرية و اجتماعية فهم مصدر لحل المشاكل و الأزمات التي تواجه البشرية اليوم من أمراض مستعصية أو مشاكل اجتماعية متراكمة ، ( عبد الحميد 1997م)