الحرب الاهلية اللبنانية
مرسل: السبت يناير 01, 2011 7:32 pm
بدايتها
يختلف في تاريخ بدء حرب لبنان ولكن يتفق الكثيرون أنها بدأت في 13 إبريل 1975 م حيث كان هناك محاولة فاشلة لاغتيال الزعيم الماروني بيير الجميل، وبعدها حصلت مجزرة عين الرمانة التي هوجم فيها أحد الحافلات المدنية وفيه ركاب فلسطينيون مما أدى إلى مصرع 27 شخصا.
أطراف الصراع
لم تكن أطراف الصراع في لبنان متمايزة تماما، ولكن من أطراف الصراع كان:
الجيش اللبناني
القوات اللبنانية
حزب الكتائب اللبنانية
حزب الوطنيين الأحرار
منظمة التحرير الفلسطينية
إسرائيل
سوريا
الولايات المتحدة الأمريكية
الحركة الوطنية اللبنانية
حركة أمل
الحزب التقدمي الاشتراكي
والجماعات والطوائف التي لعبت دورا في الصراع كانت:
المسلمون السنة
المسلمون الشيعة
الدروز
الموارنة (نسبة إلى مارونية)
الفلسطينيون
إنهائها
عندما لم يستطع البرلمان اللبناني عام 1988 م الاتفاق على خليفة للرئيس أمين الجميل، أعلن قائد الجيش في حينه العماد ميشيل عون رئاسته للحكومة، الأمر الذي لم ينل رضا عدّة أطراف وأدى إلى بدء حكومة بديلة برئاسة سليم الحص. وفي أغسطس 1989 م تم التوصل في الطائف بوساطة المملكه العربيه السعوديه إلى اتفاق الطائف الذي كان بداية لإنهاء الحرب الأهلية. ولكن ميشيل عون رفض الاتفاق وذلك لأن الاتفاق يقضي بانتشار سوري على الأراضي اللبنانية تم إقصاء ميشيل عون من قصر بعبدا الرئاسي في أكتوبر عام 1990 م بعملية لبنانية-سورية مشتركة ومباركة أمريكية حيث اضطر للجوء إلى السفارة الفرنسية وتوجه من بعدها إلى باريس في منفاه.
يختلف في تاريخ بدء حرب لبنان ولكن يتفق الكثيرون أنها بدأت في 13 إبريل 1975 م حيث كان هناك محاولة فاشلة لاغتيال الزعيم الماروني بيير الجميل، وبعدها حصلت مجزرة عين الرمانة التي هوجم فيها أحد الحافلات المدنية وفيه ركاب فلسطينيون مما أدى إلى مصرع 27 شخصا.
أطراف الصراع
لم تكن أطراف الصراع في لبنان متمايزة تماما، ولكن من أطراف الصراع كان:
الجيش اللبناني
القوات اللبنانية
حزب الكتائب اللبنانية
حزب الوطنيين الأحرار
منظمة التحرير الفلسطينية
إسرائيل
سوريا
الولايات المتحدة الأمريكية
الحركة الوطنية اللبنانية
حركة أمل
الحزب التقدمي الاشتراكي
والجماعات والطوائف التي لعبت دورا في الصراع كانت:
المسلمون السنة
المسلمون الشيعة
الدروز
الموارنة (نسبة إلى مارونية)
الفلسطينيون
إنهائها
عندما لم يستطع البرلمان اللبناني عام 1988 م الاتفاق على خليفة للرئيس أمين الجميل، أعلن قائد الجيش في حينه العماد ميشيل عون رئاسته للحكومة، الأمر الذي لم ينل رضا عدّة أطراف وأدى إلى بدء حكومة بديلة برئاسة سليم الحص. وفي أغسطس 1989 م تم التوصل في الطائف بوساطة المملكه العربيه السعوديه إلى اتفاق الطائف الذي كان بداية لإنهاء الحرب الأهلية. ولكن ميشيل عون رفض الاتفاق وذلك لأن الاتفاق يقضي بانتشار سوري على الأراضي اللبنانية تم إقصاء ميشيل عون من قصر بعبدا الرئاسي في أكتوبر عام 1990 م بعملية لبنانية-سورية مشتركة ومباركة أمريكية حيث اضطر للجوء إلى السفارة الفرنسية وتوجه من بعدها إلى باريس في منفاه.