فن اختيار الصديق
مرسل: السبت يناير 01, 2011 8:23 pm
فن اختيــار الصـديق
عن أبي ذر رضي الله عنه قال – قال رسول الله صلى الله عليه وسلم {الوحده خير من جليس السوء والجليس الصالح خير من الوحده }
هناك عظتين تضمنها الحديث الشريف في كل واحده منها خير كثير وربح وفير وسعادة وطمأنينه غامرة تسكن القلب ..
أولى هذه العضات : قول النبي صلوات الله وسلامه عليه:
" الوحده خير من جليس الـسوء "
وهذا الحق اليقين لأننا لو أجرينا موازنة بين الإنفراد بالنفس وبين وجودها مع جليس السوء كانت الوحده وبلا شك خير وبركة وأفضل من وجود الإنسان مع جليس السوء لأن جليس السوء شر ونار تحرق
ولايهمه أنطق بالحسنات أو بالسيئات فالبعد عنه بر ورحمه ..!
والقرب منه يأتي على أثره قطف خصاله السيئه والعمل بها ويعرض نفسه لغضب الله جل في علاه ..
وثاني هذه العضات قول الصادق المصدوق :
" الجليس الصالح خير من الوحده "
لأن الجليس الصالح يعين على ذكر الله فالجلوس معه سعادة وهناء وخير ورخاء وعافية وإحسان وقرب من الواحد الديان ..!
ولقد بين النبي في حديث أخر الأثر المترتب على الجلوس مع الجليس الأول أو الجليس الثاني حيث يقول : "إنما مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك وإما ان تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً منتنة"
إن قضية وجود العقل في الإنسان تحمل على طلب المزيد من الخير وكل كريم ينفع كا تحمل على النفور من الشر وكل خبيث ضار حتى يحقق الشخص لنفسه أكبر قسط من السعاده في هذه الحياة الآجله العاجله التي يسر إليها بخطى واسعه بممضي الأيــام والليالي.,
*اذا يجب على الإنسان الإحتكار في إختيار الصديق والحرص على أن يكون عينا على الخير لصديقه " أنت "
لك/ي تجربه ع الجليس الأول أوالثاني .؟ إذكرها وخل القارئ يستفيد
عندك نصايح تحب تعطيها القارئ لإختيار الصديق المناسب .؟ إذكرها وخل القارئ يستفيد
ودي للجميـــع" شايله البيرق"
عن أبي ذر رضي الله عنه قال – قال رسول الله صلى الله عليه وسلم {الوحده خير من جليس السوء والجليس الصالح خير من الوحده }
هناك عظتين تضمنها الحديث الشريف في كل واحده منها خير كثير وربح وفير وسعادة وطمأنينه غامرة تسكن القلب ..
أولى هذه العضات : قول النبي صلوات الله وسلامه عليه:
" الوحده خير من جليس الـسوء "
وهذا الحق اليقين لأننا لو أجرينا موازنة بين الإنفراد بالنفس وبين وجودها مع جليس السوء كانت الوحده وبلا شك خير وبركة وأفضل من وجود الإنسان مع جليس السوء لأن جليس السوء شر ونار تحرق
ولايهمه أنطق بالحسنات أو بالسيئات فالبعد عنه بر ورحمه ..!
والقرب منه يأتي على أثره قطف خصاله السيئه والعمل بها ويعرض نفسه لغضب الله جل في علاه ..
وثاني هذه العضات قول الصادق المصدوق :
" الجليس الصالح خير من الوحده "
لأن الجليس الصالح يعين على ذكر الله فالجلوس معه سعادة وهناء وخير ورخاء وعافية وإحسان وقرب من الواحد الديان ..!
ولقد بين النبي في حديث أخر الأثر المترتب على الجلوس مع الجليس الأول أو الجليس الثاني حيث يقول : "إنما مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك وإما ان تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً منتنة"
إن قضية وجود العقل في الإنسان تحمل على طلب المزيد من الخير وكل كريم ينفع كا تحمل على النفور من الشر وكل خبيث ضار حتى يحقق الشخص لنفسه أكبر قسط من السعاده في هذه الحياة الآجله العاجله التي يسر إليها بخطى واسعه بممضي الأيــام والليالي.,
*اذا يجب على الإنسان الإحتكار في إختيار الصديق والحرص على أن يكون عينا على الخير لصديقه " أنت "
لك/ي تجربه ع الجليس الأول أوالثاني .؟ إذكرها وخل القارئ يستفيد
عندك نصايح تحب تعطيها القارئ لإختيار الصديق المناسب .؟ إذكرها وخل القارئ يستفيد
ودي للجميـــع" شايله البيرق"