- الاثنين يناير 03, 2011 11:36 pm
#31571
الرمان يساعد على مقاومة سرطان الرئة
وفوائد أخرى بالصور !!!
كوب من عصير الرمان.. يطيل عمرك!!

أظهرت دراسة حديثة من جامعة ويسكونسين، ماديسون، ونشرت في مجلة خاصة بالجامعة، أن تناول الرمان يمكن أن يساعد على تقليص نمو وانتشار الخلايا السرطانية في الرئة أو حتى الوقاية من الإصابة بسرطان الرئة تماما.
وأوضح البروفيسور في علم الجلد بكلية الطب والصحة العامة في مركز كربون للسرطان المشرف على البحث حسن مختار، في الدراسة التي نشرت في العدد الحالي من كانسر ريسرتش، أن شرب خلاصة فاكهة الرمان يساعد في إبطاء نمو سرطان الرئة.
وقال بأنه سبق له وأوضح أن الرمان يحتوي على عناصر مضادة لسرطان الجلد والبروستاتا، وأن هذه النتائج تزيد من الفوائد الصحية المحتملة للفاكهة في علاج سرطان الرئة. وفي الدراسة قام فريق البحث بدراسة تأثير جرعة من خلاصة الفاكهة على نمو وتطور ونمو الأوعية الدموية في نموذجين من نماذج سرطان الرئة عند الفئران, حيث كانت الكميات المتناولة معادلة لكمية معقولة قد يتناولها الأفراد بشكل يومي، مع الأخذ بعين الاعتبار أنه تم استخدام مواد كيميائية لإدخال الخلايا السرطانية، فيما تم تناول خلاصة الفاكهة بواسطة الماء.
وتمت مراقبة حصيلة الأورام السرطانية في الرئة عدة مرات خلال بضعة أشهر، حيث وجد الخبراء أن الفئران التي تم علاجها بالمواد الكيميائية والرمان شهدت انخفاضا في نمو سرطان الرئة، مقارنة بالفئران المعالجة بمضادات السرطان فقط، وبلغت نسبة انخفاض الأورام 53.9% بعد 84 يوماً، و61.6% بعد 140 يوماً.
ويرجع السبب في قدرة الرمان على محاربة السرطان إلى أن عصير الرمان يحتوي على مضادات أكسدة أكثر من الشاي الأخضر، والذي يتم استخدامه في الوقاية من السرطان، وفي دراسات سابقة اتضح أن الرمان يستطيع أن يقضي على البروتينات المثيرة للالتهاب في سرطان القولون والبروستاتا. وقد شهد العالم ازديادا خطيرا في انتشار سرطان الرئة في الأعوام السابقة، خاصة بسبب انتشار التدخين، حيث يشكل سرطان الرئة 28% من الوفيات الناتجة عن السرطانات. ويجد الأطباء صعوبة في معالجة السرطان بطرق جراحية، كما أن تشخيصه غير منتشر وغير مجد، حيث وصلت نسبة المرضى الذين عاشوا لمدة 5 سنوات بعد الإصابة إلى 10-14% في الولايات المتحدة. ويعتقد الباحثون أن إبطاء نمو سرطان الرئة قد يكون عاملا مساعدا في السيطرة عليه، حيث يقول الدكتور مختار إن الخضروات والفواكه التي تحتوي على عناصر مضادة للسرطان تعتبر أفضل طريقة للوصول إلى الهدف.

الرمان فاكهة صيفية من الفصيلة الآسية وهو من ثمار الجنة.. {فيهما فاكهة ونخل ورمان}.
وقد ورد ذكره في القرآن الكريم في ثلاث آيات في سورتي الأنعام والرحمن.
موطن الرمان الأصلي إيران، وانتشر منها إلى بلاد الشام والجزيرة والهند وحوض البحر المتوسط، وانتقل من أسبانيا إلى المكسيك، ثم إلى كاليفورنيا، ويعتبر أجود أنواع الرمان وألذها في المملكة تلك التي تزرع في الطائف والباحة وبلجرشي وما حول هذه المدن.
أشجار الرمان في المملكة على نوعين: نوع يزرع لثمار الفاكهة، ونوع آخر للزينة والأزهار، ويسمى «نانا». وزهرة رمان الفاكهة زهرة حمراء رائعة الجمال، تسمى «جُلنار»، وأشجار رمان الفاكهة تعمر إلى ما يقارب 50 سنة، ويمكن للشجرة أن تعطي محصولاً بعد زراعتها بثلاث سنوات. ولكن أقصى محصول لها يكون بعد 8 سنوات. تنضج ثمار الرمان في بداية شهر أغسطس وتستمر حتى نهاية شهر سبتمبر ».
والرمان أنواع، منه الطائفي المستدير الذي تزن ثمرته قرابة النصف كيلو جرام، وهي ذات لون أصفر فاتح وحبوب قرمزية درية كبيرة، ومنه البلدي ذو الحموضة المرتفعة وهو أقل جودة من الطائفي، ومنه الشامي ذو الثمار الحمراء والبذور الوردية الفاتحة، ومنه الحامض وخد الجميل والمدني. ولأهل مصر رمانهم الذي منه المليسي والسكري والمنفلوطي والبناتي.
أما في العراق فهناك السليمي ومسابق وقس عليها، فلكل أرض رمانها.

وفوائد أخرى بالصور !!!
كوب من عصير الرمان.. يطيل عمرك!!

أظهرت دراسة حديثة من جامعة ويسكونسين، ماديسون، ونشرت في مجلة خاصة بالجامعة، أن تناول الرمان يمكن أن يساعد على تقليص نمو وانتشار الخلايا السرطانية في الرئة أو حتى الوقاية من الإصابة بسرطان الرئة تماما.
وأوضح البروفيسور في علم الجلد بكلية الطب والصحة العامة في مركز كربون للسرطان المشرف على البحث حسن مختار، في الدراسة التي نشرت في العدد الحالي من كانسر ريسرتش، أن شرب خلاصة فاكهة الرمان يساعد في إبطاء نمو سرطان الرئة.
وقال بأنه سبق له وأوضح أن الرمان يحتوي على عناصر مضادة لسرطان الجلد والبروستاتا، وأن هذه النتائج تزيد من الفوائد الصحية المحتملة للفاكهة في علاج سرطان الرئة. وفي الدراسة قام فريق البحث بدراسة تأثير جرعة من خلاصة الفاكهة على نمو وتطور ونمو الأوعية الدموية في نموذجين من نماذج سرطان الرئة عند الفئران, حيث كانت الكميات المتناولة معادلة لكمية معقولة قد يتناولها الأفراد بشكل يومي، مع الأخذ بعين الاعتبار أنه تم استخدام مواد كيميائية لإدخال الخلايا السرطانية، فيما تم تناول خلاصة الفاكهة بواسطة الماء.
وتمت مراقبة حصيلة الأورام السرطانية في الرئة عدة مرات خلال بضعة أشهر، حيث وجد الخبراء أن الفئران التي تم علاجها بالمواد الكيميائية والرمان شهدت انخفاضا في نمو سرطان الرئة، مقارنة بالفئران المعالجة بمضادات السرطان فقط، وبلغت نسبة انخفاض الأورام 53.9% بعد 84 يوماً، و61.6% بعد 140 يوماً.
ويرجع السبب في قدرة الرمان على محاربة السرطان إلى أن عصير الرمان يحتوي على مضادات أكسدة أكثر من الشاي الأخضر، والذي يتم استخدامه في الوقاية من السرطان، وفي دراسات سابقة اتضح أن الرمان يستطيع أن يقضي على البروتينات المثيرة للالتهاب في سرطان القولون والبروستاتا. وقد شهد العالم ازديادا خطيرا في انتشار سرطان الرئة في الأعوام السابقة، خاصة بسبب انتشار التدخين، حيث يشكل سرطان الرئة 28% من الوفيات الناتجة عن السرطانات. ويجد الأطباء صعوبة في معالجة السرطان بطرق جراحية، كما أن تشخيصه غير منتشر وغير مجد، حيث وصلت نسبة المرضى الذين عاشوا لمدة 5 سنوات بعد الإصابة إلى 10-14% في الولايات المتحدة. ويعتقد الباحثون أن إبطاء نمو سرطان الرئة قد يكون عاملا مساعدا في السيطرة عليه، حيث يقول الدكتور مختار إن الخضروات والفواكه التي تحتوي على عناصر مضادة للسرطان تعتبر أفضل طريقة للوصول إلى الهدف.

الرمان فاكهة صيفية من الفصيلة الآسية وهو من ثمار الجنة.. {فيهما فاكهة ونخل ورمان}.
وقد ورد ذكره في القرآن الكريم في ثلاث آيات في سورتي الأنعام والرحمن.
موطن الرمان الأصلي إيران، وانتشر منها إلى بلاد الشام والجزيرة والهند وحوض البحر المتوسط، وانتقل من أسبانيا إلى المكسيك، ثم إلى كاليفورنيا، ويعتبر أجود أنواع الرمان وألذها في المملكة تلك التي تزرع في الطائف والباحة وبلجرشي وما حول هذه المدن.
أشجار الرمان في المملكة على نوعين: نوع يزرع لثمار الفاكهة، ونوع آخر للزينة والأزهار، ويسمى «نانا». وزهرة رمان الفاكهة زهرة حمراء رائعة الجمال، تسمى «جُلنار»، وأشجار رمان الفاكهة تعمر إلى ما يقارب 50 سنة، ويمكن للشجرة أن تعطي محصولاً بعد زراعتها بثلاث سنوات. ولكن أقصى محصول لها يكون بعد 8 سنوات. تنضج ثمار الرمان في بداية شهر أغسطس وتستمر حتى نهاية شهر سبتمبر ».
والرمان أنواع، منه الطائفي المستدير الذي تزن ثمرته قرابة النصف كيلو جرام، وهي ذات لون أصفر فاتح وحبوب قرمزية درية كبيرة، ومنه البلدي ذو الحموضة المرتفعة وهو أقل جودة من الطائفي، ومنه الشامي ذو الثمار الحمراء والبذور الوردية الفاتحة، ومنه الحامض وخد الجميل والمدني. ولأهل مصر رمانهم الذي منه المليسي والسكري والمنفلوطي والبناتي.
أما في العراق فهناك السليمي ومسابق وقس عليها، فلكل أرض رمانها.
