- الاثنين إبريل 21, 2008 12:33 pm
#3032
نظرية العلاقة الدوليه الاسلاميه
مجموعة معاير التي تعتمد ان تحكم العلاقات بين الدول الاسلاميه
أدوله واحد للمسلمين ام يجوز ان تكوون هناك اكثر من دوله او دول عديده؟
المسلمين امه واحده ويوجد اتجاهين يفسر هذا المبدا
الاتجاه الاول:ان توجد دوله واحده تجمه الملسمين حكومه وشعاً ودستور وحكم.وهؤلا يفسرون قول الله تعالى "وخلقناكم امه واحده" على انه اللمقصود باامه واحده بالايه هو ان المسلمين امه واحده دوله وشعباً واقليم
الاتجاه الثاني: جواز تعدد الدول الاسلاميه في حاله الضروره وتتلخص حالات الضروره في
أ.وجود بحر انع بين المسلمين ةدولهم
ب.اتساع رقعة الدوله الاسلاميه
وفي الدستور المصري الذي اخرج من جامعه الازهر ينص على "جواز ان تتعدد الدوله الاسلاميه وان توزع انظم الحكم بينهاا
وهذا المبدا يوافق على تعدد الدول الاسلاميه ولكن باارتباطهم كاامه واحده وبمبادى متفق عليهاا
المبادى التي يتعين ان تحكم العلاقه مابين الدول الاسلاميه
1.مبداء الاخوه الاسلاميه:الرابط الدينيه تعلو ماعداها من الروابط "إنما المؤمنون اخوة.
2.مبداء الاعصبيه:تعصب الانسان لثوم بحق او باطل او ان تسود مقوامات للدين غير الدين الاسلامي مثل اللون الجنسيه الجنس والعرق
ومبدا الولاء القومي لايتماشى مع الدين لانه يتضمن على اللون او الجنسيه هو المقوم الئيسي والرابط لها و قال الرسول صلى الله عليه وسلم"لافرق بين علربي ولااعجمي الابالتقوى".
3.النصح المتبادل:قال الرسول صلى الله عليه وسلم "انصر اخاك ظالم او مظلوم فسئلوه وكيف اانصره ظالم فقالنصحك ايه فبذالك نصرك"
4.عدم التداخل في الشؤن الداخليه للدوله:هذا المبدا يتنافى مع مع الاسلام مثلاً اذا اتعبع بعض الدول الاسلاميه مبادى تتنافى مع الاسلام يجب ان تنصحها الدوله الاسلاميه الاخرى يعني يحق لاي دوله التداخل ولكن بشروط:
أ.ان يكون بالطرق السلميه.
ب.ان يستهدف صالح الدوله الموجه لها النصح.
جـ.ان يكون مستندن على مبادى الشريعه الاسلاميه.
4.مبداء التضامن الجامعي الاسلامي:المبداء الاساس للتضمان بين الدول الاسلاميه هو"انما المؤمنون اخوة"
و"مثل المؤمنون في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد اشتكى منه عضو تدعى الجسد له بالسهر والحمى"
البية ذات السياسه الواحده دائما ماتكون لهانفس التوجهات الخارجيه مبدا التضامن الاجتماعي ان تكون للدوله الاسلاميه مبادى متطابقه لتواجه السياسات الخارجيه
هداف التضامن الاجتماعي:
أ.تقديم العونات الاقتصاديه والاغاثيه للدول الاسلاميه المنكوبه والفقيره.
ب.ان تكون حجم التعاملات بين الدول الاسلاميه وبعضها اكبر من الاستثمارات خارج الدوله الاسلاميه
جـ.ان تكون هناك حد ادنى تنسيق السياسات الخارجيه للدول الاسلاميه"سياسه العالم اذى العالم الخارجي".
د.إعلاء كلمة الله " تكون كلمة الله هيا العليه"وهو الهدف الاسمى.
5.عدم الاعتداء: وللاعتداء نوعان:
أ.اعتداء مسلح:عدم الاعتدء المسلح بين دوله اسلاميه واخرى من جارتها من اجل اغراض دنيويه اما اذا كانت لشنر العقيده فلا باس
ب.الاعتداء المعنوي لايجوز ان نستحقر دوله اسلاميه اوقائد من قوادها وقال الرسول صلى الله عليه وسلم"لاتعودو بعدي كفار يصرب بعضكم رقاب بعض" .
6.مبداء الضمان الجامعي:"الكل للواحد والواحد للكل"
بمعن ان اي دوله اعتدات على دوله اسلاميه يعتبر اعتداء على كافة الدول الاسلاميه وبالتالي يتعين على قاطبه ان تخف لنجدة الدوله المعتدى عليها ونصرتها،كذالك يوجد منظمه جامعه الدول العربيه ميثاق للضمان الاجتماعي في الماده الرابعه ينص على "يجب ان يكون هناك على الاقل حلف دفاعي".
7.اسس تسوية النزاعات بين الدول الاسلاميه:قال الله تعالى"وان طائفتين من المؤمنين اقتتلو فااصلحو بينهم..الايه"
في حاله حدوث خلاف بين الدول الاسلاميه يجب ان تتدخل الدول لتسويه المنازعات.وبطرقتين هما:
أ.بالطرق السلميه:اختياريه واجباريه
وساطة الطرف الثالث يجب ان يتدخل طرف ثالث لحل النزاعات حيث يجب ان تتدخل الدول الاسلاميه بين نظيرتها لحل هذه المنازاعات بطرق اختياريه او اجباريه وبالمحاكم الدوليه او التحكيم الدولي.
ب.الحل العسكري:ويقوم بشروط هيا:
1.تحديد الدوله الباغيه"وان بغت احداهما على الاخرى.."
2.استخدام القوة المسلحه وهي الوسيله المستخدمه لفض الصراع.
3.ايقاف الحرب فرواً عند رضوخ الدوله الباغيه_والهدف من الحرب هو اعاده الدوله الباغيه الى جادة الصواب وليس لسحقهاا_.
4.تسويه النزاع بالاتصاف_عدم الاجحاف بحقوق الدوله الباغيه والعدول هو صلب الاسلام "ان الله ياامركم ان تحكمو بينهم بالحق..الايه" لان الاصل ان لاتلقي المسلمان بسيفيهم_.
5.لايجوز لاي دوله ان تستعين بغيرها من الدول الغير اسلاميه لحرب الدوله الاسلامية.
نظرية العلاقة الدوليه الاسلاميه
مجموعة معاير التي تعتمد ان تحكم العلاقات بين الدول الاسلاميه
أدوله واحد للمسلمين ام يجوز ان تكوون هناك اكثر من دوله او دول عديده؟
المسلمين امه واحده ويوجد اتجاهين يفسر هذا المبدا
الاتجاه الاول:ان توجد دوله واحده تجمه الملسمين حكومه وشعاً ودستور وحكم.وهؤلا يفسرون قول الله تعالى "وخلقناكم امه واحده" على انه اللمقصود باامه واحده بالايه هو ان المسلمين امه واحده دوله وشعباً واقليم
الاتجاه الثاني: جواز تعدد الدول الاسلاميه في حاله الضروره وتتلخص حالات الضروره في
أ.وجود بحر انع بين المسلمين ةدولهم
ب.اتساع رقعة الدوله الاسلاميه
وفي الدستور المصري الذي اخرج من جامعه الازهر ينص على "جواز ان تتعدد الدوله الاسلاميه وان توزع انظم الحكم بينهاا
وهذا المبدا يوافق على تعدد الدول الاسلاميه ولكن باارتباطهم كاامه واحده وبمبادى متفق عليهاا
المبادى التي يتعين ان تحكم العلاقه مابين الدول الاسلاميه
1.مبداء الاخوه الاسلاميه:الرابط الدينيه تعلو ماعداها من الروابط "إنما المؤمنون اخوة.
2.مبداء الاعصبيه:تعصب الانسان لثوم بحق او باطل او ان تسود مقوامات للدين غير الدين الاسلامي مثل اللون الجنسيه الجنس والعرق
ومبدا الولاء القومي لايتماشى مع الدين لانه يتضمن على اللون او الجنسيه هو المقوم الئيسي والرابط لها و قال الرسول صلى الله عليه وسلم"لافرق بين علربي ولااعجمي الابالتقوى".
3.النصح المتبادل:قال الرسول صلى الله عليه وسلم "انصر اخاك ظالم او مظلوم فسئلوه وكيف اانصره ظالم فقالنصحك ايه فبذالك نصرك"
4.عدم التداخل في الشؤن الداخليه للدوله:هذا المبدا يتنافى مع مع الاسلام مثلاً اذا اتعبع بعض الدول الاسلاميه مبادى تتنافى مع الاسلام يجب ان تنصحها الدوله الاسلاميه الاخرى يعني يحق لاي دوله التداخل ولكن بشروط:
أ.ان يكون بالطرق السلميه.
ب.ان يستهدف صالح الدوله الموجه لها النصح.
جـ.ان يكون مستندن على مبادى الشريعه الاسلاميه.
4.مبداء التضامن الجامعي الاسلامي:المبداء الاساس للتضمان بين الدول الاسلاميه هو"انما المؤمنون اخوة"
و"مثل المؤمنون في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد اشتكى منه عضو تدعى الجسد له بالسهر والحمى"
البية ذات السياسه الواحده دائما ماتكون لهانفس التوجهات الخارجيه مبدا التضامن الاجتماعي ان تكون للدوله الاسلاميه مبادى متطابقه لتواجه السياسات الخارجيه
هداف التضامن الاجتماعي:
أ.تقديم العونات الاقتصاديه والاغاثيه للدول الاسلاميه المنكوبه والفقيره.
ب.ان تكون حجم التعاملات بين الدول الاسلاميه وبعضها اكبر من الاستثمارات خارج الدوله الاسلاميه
جـ.ان تكون هناك حد ادنى تنسيق السياسات الخارجيه للدول الاسلاميه"سياسه العالم اذى العالم الخارجي".
د.إعلاء كلمة الله " تكون كلمة الله هيا العليه"وهو الهدف الاسمى.
5.عدم الاعتداء: وللاعتداء نوعان:
أ.اعتداء مسلح:عدم الاعتدء المسلح بين دوله اسلاميه واخرى من جارتها من اجل اغراض دنيويه اما اذا كانت لشنر العقيده فلا باس
ب.الاعتداء المعنوي لايجوز ان نستحقر دوله اسلاميه اوقائد من قوادها وقال الرسول صلى الله عليه وسلم"لاتعودو بعدي كفار يصرب بعضكم رقاب بعض" .
6.مبداء الضمان الجامعي:"الكل للواحد والواحد للكل"
بمعن ان اي دوله اعتدات على دوله اسلاميه يعتبر اعتداء على كافة الدول الاسلاميه وبالتالي يتعين على قاطبه ان تخف لنجدة الدوله المعتدى عليها ونصرتها،كذالك يوجد منظمه جامعه الدول العربيه ميثاق للضمان الاجتماعي في الماده الرابعه ينص على "يجب ان يكون هناك على الاقل حلف دفاعي".
7.اسس تسوية النزاعات بين الدول الاسلاميه:قال الله تعالى"وان طائفتين من المؤمنين اقتتلو فااصلحو بينهم..الايه"
في حاله حدوث خلاف بين الدول الاسلاميه يجب ان تتدخل الدول لتسويه المنازعات.وبطرقتين هما:
أ.بالطرق السلميه:اختياريه واجباريه
وساطة الطرف الثالث يجب ان يتدخل طرف ثالث لحل النزاعات حيث يجب ان تتدخل الدول الاسلاميه بين نظيرتها لحل هذه المنازاعات بطرق اختياريه او اجباريه وبالمحاكم الدوليه او التحكيم الدولي.
ب.الحل العسكري:ويقوم بشروط هيا:
1.تحديد الدوله الباغيه"وان بغت احداهما على الاخرى.."
2.استخدام القوة المسلحه وهي الوسيله المستخدمه لفض الصراع.
3.ايقاف الحرب فرواً عند رضوخ الدوله الباغيه_والهدف من الحرب هو اعاده الدوله الباغيه الى جادة الصواب وليس لسحقهاا_.
4.تسويه النزاع بالاتصاف_عدم الاجحاف بحقوق الدوله الباغيه والعدول هو صلب الاسلام "ان الله ياامركم ان تحكمو بينهم بالحق..الايه" لان الاصل ان لاتلقي المسلمان بسيفيهم_.
5.لايجوز لاي دوله ان تستعين بغيرها من الدول الغير اسلاميه لحرب الدوله الاسلامية.
هيـٌٍـٌٍيــٌٍـٌٍ ملك ـٌٍـٌٍـٌٍبـٌٍـٌٍة