كيف غادر السيد القائد ولماذا عاد!!!؟؟
مرسل: الخميس يناير 06, 2011 9:36 pm
كيف غكيف غادر السيد القائد ولماذا عاد!!!؟؟
كيف غادر بطل (المقاومة) الغير شريفة العراق الى ايران قبل اربعة اعوام وما هي حقيقة (الدرس الحوزوي) في قم الذي طالما نفى اتباعه سفره وكيف كتبوا القصائد(السيد مو بايران السيد بالكوفة)!! وعشرات التصريحات التي قالت ان مقتدى الصدر في مكان امن وانه لم يغادر العراق ابدا!! وما لحقها من غموض وصمت رافق غياب مقتدى عن الساحة العراقية على اثر (صولة المالكي في البصرة) وكيف انهزم اتباع مقتدى وقد هربوا من العراق ومن قتل وتغيب عن الانظار!! المهم خرجت حقيقة غيابه بعد وصوله (الى تركيا قادما من ايران لحضور مؤتمر سياسي للهيئة السياسية لكتلة الاحرار!! ولحقتها سفريات اخرى الى دمشق وتركيا والعودة الى ايران!! اما المتخصصين في قضية مغادرة مقتدى العراق هي(مذكرة اعتقال بحقه على خلفية قتله (السيد عبد المجيد الخوئي) وعمليات تصفيات بحق ابناء الطائفة السنية في بغداد ومناطق اخرى وملفات الضحايا بالاف وانها تتهم (مقتدى واتباعه) بالوقوف خلف الجرائم تلك!! اما اتباعه (الحمقى) ماذا يقولون ؟!! انهم يقولون (يدرس في حوزة قم لنيل الاجتهاد)!! كما يقولون ايضا انه يقود (المقاومة ضد الاحتلال)!! وقبل ان نغادر هذه الفقرة فنسال ان العمليات التي تقوم بها 0المقاومة الغير شريفة هي (عصائب اهل الحق) ومن باب اخر يقول مقتدى اني براء منهم وهم لايمثلونني!!! فكيف يقود المقاومة وما هي العمليات ضد المحتل هل هي (ضرب بوابات الصحن الحسيني في زيارة الشعبانية ام قتل الابرياء من افراد القوات المسلحة في الديوانية والكوت والسماوة ثم مقاومة مقتدى بضرب دوائر الدولة وحرق مراكز الشرطة والجيش ومقاومة المحتل بايواء المفسدين والسراق والقتلة ومدمني المخدرات والسذج والحمقى المهم ان ادعاء المقاومة لها شواهد فاين شواهد مقتدى في مقاومة الاحتلال فهل يعتقد مقتدى نفسه يضرب الاحتلال ويعود الى العراق الذي يرزح تحت نير المحتل!! وحتى نعطي تصورنا عن عودة مقتدى للعراق من جهات عده اولها (اعداد برنامج لايقبل بتطبيقه في العراق الا مقتدى بعد ان امضى اربعة اعوام في (دروس الكاتم للصوت والعبوة اللاصقة وتجنيد المليشيات) ثم احراج (المالكي) وفرض تنفيذ التزاماته بحقه والا يقوم باثارة الشارع بقيادة اتباعه الحمقى واعلان حالة العصيان المسلح من مسجد الكوفة ليوقف زحف(النفوذ البعثي) لتحقيق مراد ايران في منع (علاوي) من التصدي للمشروع الايراني حسب زعمه في دخول الحكومة!!كما نذكر سبب اخر هو حالات التفكك والانشقاقات في تياره وخروج الكثير من قيادات التيار عن طاعة وبعضهم راهن على عدم عودته نهائيا!! وهنا اصر مقتدى بالعودة لتنظيم الهيكل السياسي لمكتبه!!
ونقول ايضا ان عودة مقتدى للعراق سوف تقود الى حالة فوضى في النجف اولا ومدينة الصدر ثانيا في وقف حالة الاستهداف من قبل المالكي في حالة خروجه عن الاتفاق المبرم بينهم!! كما ان ظروف مقتدى الحالية افضل قبل عامين من نفوذ سياسي والان راح به طشية وغباءه ان اعتقد ان السلطة باتت بين يديه وهو صاحب فضل على المالكي لايقدر بثمن ولهذا جعل منه الغرور هذا ان ياتي خلسة للنجف بعيدا عن انظار الامريكان ليتحص في الحنانة ويعد العدة لاصدار قرارات فرضتها عليه ايران!! وهنا اعلن عجبي واستغرابي لهذا السكوت الذي لف الساحة العراقية حول عودة مقتدى للعراق ونقارن بين فترة عام 2004 و2005 و 2006 والتي كانت من اخطر مراحل الحرب الطائفية التي اثارها مقتدى في العراق وكيف ان حكومة الجعفري ساهمت في توفير الغطاء الامني له!! ولكن كانت سنوات مرعبة فقد العراق فيها دماء تكاد تكون اقل من الاعوام التي هرب فيها مقتدى من العراق اما عودته الان تنذر بعودة نزف الدماء من جديد وكيف ان اتباع مقتدى الان اكثر حماقة وغباء من ذي قبل!! ومادام قاعدة الغباء تتسع في تيارة فالامر ينذر بويلات قادمة على المشهد العراقي سنرى نتائجها قريبا في اول صلات جمعة بامامة (مقتدى)!!!
كيف غادر بطل (المقاومة) الغير شريفة العراق الى ايران قبل اربعة اعوام وما هي حقيقة (الدرس الحوزوي) في قم الذي طالما نفى اتباعه سفره وكيف كتبوا القصائد(السيد مو بايران السيد بالكوفة)!! وعشرات التصريحات التي قالت ان مقتدى الصدر في مكان امن وانه لم يغادر العراق ابدا!! وما لحقها من غموض وصمت رافق غياب مقتدى عن الساحة العراقية على اثر (صولة المالكي في البصرة) وكيف انهزم اتباع مقتدى وقد هربوا من العراق ومن قتل وتغيب عن الانظار!! المهم خرجت حقيقة غيابه بعد وصوله (الى تركيا قادما من ايران لحضور مؤتمر سياسي للهيئة السياسية لكتلة الاحرار!! ولحقتها سفريات اخرى الى دمشق وتركيا والعودة الى ايران!! اما المتخصصين في قضية مغادرة مقتدى العراق هي(مذكرة اعتقال بحقه على خلفية قتله (السيد عبد المجيد الخوئي) وعمليات تصفيات بحق ابناء الطائفة السنية في بغداد ومناطق اخرى وملفات الضحايا بالاف وانها تتهم (مقتدى واتباعه) بالوقوف خلف الجرائم تلك!! اما اتباعه (الحمقى) ماذا يقولون ؟!! انهم يقولون (يدرس في حوزة قم لنيل الاجتهاد)!! كما يقولون ايضا انه يقود (المقاومة ضد الاحتلال)!! وقبل ان نغادر هذه الفقرة فنسال ان العمليات التي تقوم بها 0المقاومة الغير شريفة هي (عصائب اهل الحق) ومن باب اخر يقول مقتدى اني براء منهم وهم لايمثلونني!!! فكيف يقود المقاومة وما هي العمليات ضد المحتل هل هي (ضرب بوابات الصحن الحسيني في زيارة الشعبانية ام قتل الابرياء من افراد القوات المسلحة في الديوانية والكوت والسماوة ثم مقاومة مقتدى بضرب دوائر الدولة وحرق مراكز الشرطة والجيش ومقاومة المحتل بايواء المفسدين والسراق والقتلة ومدمني المخدرات والسذج والحمقى المهم ان ادعاء المقاومة لها شواهد فاين شواهد مقتدى في مقاومة الاحتلال فهل يعتقد مقتدى نفسه يضرب الاحتلال ويعود الى العراق الذي يرزح تحت نير المحتل!! وحتى نعطي تصورنا عن عودة مقتدى للعراق من جهات عده اولها (اعداد برنامج لايقبل بتطبيقه في العراق الا مقتدى بعد ان امضى اربعة اعوام في (دروس الكاتم للصوت والعبوة اللاصقة وتجنيد المليشيات) ثم احراج (المالكي) وفرض تنفيذ التزاماته بحقه والا يقوم باثارة الشارع بقيادة اتباعه الحمقى واعلان حالة العصيان المسلح من مسجد الكوفة ليوقف زحف(النفوذ البعثي) لتحقيق مراد ايران في منع (علاوي) من التصدي للمشروع الايراني حسب زعمه في دخول الحكومة!!كما نذكر سبب اخر هو حالات التفكك والانشقاقات في تياره وخروج الكثير من قيادات التيار عن طاعة وبعضهم راهن على عدم عودته نهائيا!! وهنا اصر مقتدى بالعودة لتنظيم الهيكل السياسي لمكتبه!!
ونقول ايضا ان عودة مقتدى للعراق سوف تقود الى حالة فوضى في النجف اولا ومدينة الصدر ثانيا في وقف حالة الاستهداف من قبل المالكي في حالة خروجه عن الاتفاق المبرم بينهم!! كما ان ظروف مقتدى الحالية افضل قبل عامين من نفوذ سياسي والان راح به طشية وغباءه ان اعتقد ان السلطة باتت بين يديه وهو صاحب فضل على المالكي لايقدر بثمن ولهذا جعل منه الغرور هذا ان ياتي خلسة للنجف بعيدا عن انظار الامريكان ليتحص في الحنانة ويعد العدة لاصدار قرارات فرضتها عليه ايران!! وهنا اعلن عجبي واستغرابي لهذا السكوت الذي لف الساحة العراقية حول عودة مقتدى للعراق ونقارن بين فترة عام 2004 و2005 و 2006 والتي كانت من اخطر مراحل الحرب الطائفية التي اثارها مقتدى في العراق وكيف ان حكومة الجعفري ساهمت في توفير الغطاء الامني له!! ولكن كانت سنوات مرعبة فقد العراق فيها دماء تكاد تكون اقل من الاعوام التي هرب فيها مقتدى من العراق اما عودته الان تنذر بعودة نزف الدماء من جديد وكيف ان اتباع مقتدى الان اكثر حماقة وغباء من ذي قبل!! ومادام قاعدة الغباء تتسع في تيارة فالامر ينذر بويلات قادمة على المشهد العراقي سنرى نتائجها قريبا في اول صلات جمعة بامامة (مقتدى)!!!