- السبت مايو 29, 2010 1:09 pm
#27559
النظرية و التنظير في العلاقات الدولية
1 ـ النظرية في العلاقات الدولية :
مفهوم النظرية :
أ ـ تعريف :
هي مجموعة مترابطة من المفاهيم و التعاريف و القضايا التي تكوّن رؤيا منظمة للظواهر عن طريق تحديدها للعلاقات بين المتغيرات بهدف تفسير الظواهر و التنبؤ بها .
ب ـ النظرية و المفاهيم الأخرى :
ــ المدخل أو الاقتراب :
يستخدم المدخل للإشارة للمعايير المستخدمة في انتقاء الأسئلة التي تطرح و الظواهر التي تحكم اختيار الموضوعات و المعلومات المعينة أو استبعادها عن نطاق البحث و ذلك حسب الطريقة التي نعالج بها موضوعنا
ــ النموذج المعرفي :
مجموعة متآلفة منسجمة من المعتقدات و القيم و النظريات و القوانين و الأدوات و التقنيات يشترك فيها أعضاء مجتمع علمي معين و تتمثل الطريقة في التفكير و الممارسة .
2 ـ الإشكالية في التنظير :
التنظير هو العملية التي يقوم بها الباحث في إطار منسق و منطقي مع باقي الباحثين ليصل إلى النظرية .
صعوبة التنظير في العلاقات الدولية :
1 ـ مشكلة ترتيب الأولويات .
2 ـ ديناميكية العلاقات الدولية و صعوبة التنبؤ .
3 ـ أفكار مسبقة نتيجة نتيجة اختلاف منظومة القيم .
4 ـ إغراءات الباحث .
5 ـ مشكلة العلاقة بين النظرية و الواقع .
1 ـ النظرية في العلاقات الدولية :
مفهوم النظرية :
أ ـ تعريف :
هي مجموعة مترابطة من المفاهيم و التعاريف و القضايا التي تكوّن رؤيا منظمة للظواهر عن طريق تحديدها للعلاقات بين المتغيرات بهدف تفسير الظواهر و التنبؤ بها .
ب ـ النظرية و المفاهيم الأخرى :
ــ المدخل أو الاقتراب :
يستخدم المدخل للإشارة للمعايير المستخدمة في انتقاء الأسئلة التي تطرح و الظواهر التي تحكم اختيار الموضوعات و المعلومات المعينة أو استبعادها عن نطاق البحث و ذلك حسب الطريقة التي نعالج بها موضوعنا
ــ النموذج المعرفي :
مجموعة متآلفة منسجمة من المعتقدات و القيم و النظريات و القوانين و الأدوات و التقنيات يشترك فيها أعضاء مجتمع علمي معين و تتمثل الطريقة في التفكير و الممارسة .
2 ـ الإشكالية في التنظير :
التنظير هو العملية التي يقوم بها الباحث في إطار منسق و منطقي مع باقي الباحثين ليصل إلى النظرية .
صعوبة التنظير في العلاقات الدولية :
1 ـ مشكلة ترتيب الأولويات .
2 ـ ديناميكية العلاقات الدولية و صعوبة التنبؤ .
3 ـ أفكار مسبقة نتيجة نتيجة اختلاف منظومة القيم .
4 ـ إغراءات الباحث .
5 ـ مشكلة العلاقة بين النظرية و الواقع .