- الجمعة يناير 07, 2011 12:54 pm
#31845
عاد السفير الأمريكي في ليبيا إلى مقر عمله بوزارة الخارجية الأمريكية للمشاورة فيما تنظر بلاده بإمكانية استبداله بعد تسريبات ويكيليكس لبرقيات صادرة عنه إلى واشنطن حول الزعيم الليبي معمر القذافي ما يعقد العلاقات بين البلدين.
وقال مسؤول أمريكي رفيع المستوى إن السفير جين كريتز، الذي يشغل منصب السفير الأمريكي لدى طرابلس منذ عام 2008، عاد إلى واشنطن للتشاور.
وأوضح المسؤول الذي رفض الكشف عن هويته نظراً لحساسية القضية: "واحدة من القضايا التي نعيد مراجعتها وتقييمها هي قدرته على خدمة مصالحنا كسفير في ضوء ما حدث."
وكانت الوثيقة المسربة عبر موقع ويكيليكس قد أشارت إلى القذافي باعتباره "زئبقي وغريب الأطوار" وشهواني تجاه ممرضته ومرافقته الأوكرانية الشقراء.
وكشف المسؤول الأمريكي أن المسؤولين الليبيين عبروا عن قلقهم تجاه ويكيليكس، مشيراً إلى أن العلاقات مع ليبيا معقدة، وأنها "معقدة قبل ويكيليكس وبعد ويكيليكس.. وربما أكثر تعقيداً بعدها" على حد قوله.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن ليبيا لم تطلب تغيير السفير، فيما أصر الناطق باسم وزارة الخارجية، فيليب كراولي على أنه، أي كريتز، "سيظل سفيرنا لدى ليبيا."
غير أن كراولي أضاف أن من القضايا التي ستتم مناقشتها مع السفير كريتز هي "مسألة عودته إلى ليبيا."
وطبقاً لمسؤول أمريكي آخر، فإن ليبيا ليست الدولة الوحيدة التي تأثرت بقضية تسريبات ويكيليكس، وأضاف قائلاً: "هذا ليس غريباً على ليبيا.. إذا نظرنا على مستوى العالم، نجد أن العلاقة بين سفرائنا وعدد من الحكومات تأثرت جراء نشر تلك التسريبات.. ونحن نقوم بعملية مراجعة مستمرة لمسألة إجراء تغييرات."
وأضاف المسؤول إن بعض الحكومات أكدت أنها ستكون أقل انفتاحاً في المستقبل جراء هذه الوثائق، بينما أكدت وزيرة الخارجية الأمريكية، هيلاري كلينتون، أنه سيصار إلى معالجة هذا الأمر بمرور الوقت.
وقال مسؤول أمريكي رفيع المستوى إن السفير جين كريتز، الذي يشغل منصب السفير الأمريكي لدى طرابلس منذ عام 2008، عاد إلى واشنطن للتشاور.
وأوضح المسؤول الذي رفض الكشف عن هويته نظراً لحساسية القضية: "واحدة من القضايا التي نعيد مراجعتها وتقييمها هي قدرته على خدمة مصالحنا كسفير في ضوء ما حدث."
وكانت الوثيقة المسربة عبر موقع ويكيليكس قد أشارت إلى القذافي باعتباره "زئبقي وغريب الأطوار" وشهواني تجاه ممرضته ومرافقته الأوكرانية الشقراء.
وكشف المسؤول الأمريكي أن المسؤولين الليبيين عبروا عن قلقهم تجاه ويكيليكس، مشيراً إلى أن العلاقات مع ليبيا معقدة، وأنها "معقدة قبل ويكيليكس وبعد ويكيليكس.. وربما أكثر تعقيداً بعدها" على حد قوله.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن ليبيا لم تطلب تغيير السفير، فيما أصر الناطق باسم وزارة الخارجية، فيليب كراولي على أنه، أي كريتز، "سيظل سفيرنا لدى ليبيا."
غير أن كراولي أضاف أن من القضايا التي ستتم مناقشتها مع السفير كريتز هي "مسألة عودته إلى ليبيا."
وطبقاً لمسؤول أمريكي آخر، فإن ليبيا ليست الدولة الوحيدة التي تأثرت بقضية تسريبات ويكيليكس، وأضاف قائلاً: "هذا ليس غريباً على ليبيا.. إذا نظرنا على مستوى العالم، نجد أن العلاقة بين سفرائنا وعدد من الحكومات تأثرت جراء نشر تلك التسريبات.. ونحن نقوم بعملية مراجعة مستمرة لمسألة إجراء تغييرات."
وأضاف المسؤول إن بعض الحكومات أكدت أنها ستكون أقل انفتاحاً في المستقبل جراء هذه الوثائق، بينما أكدت وزيرة الخارجية الأمريكية، هيلاري كلينتون، أنه سيصار إلى معالجة هذا الأمر بمرور الوقت.
قالوا: "ابوك" فقلت: "العين ترمقه" "قد مات"، قلت: "شغاف القلب تعطيني"
وقلتُ: "أعشقه"، قالوا: " ستفقده" هذا الكلام غباءٌ لايعزيني
فهل يموت وفي قلبي محبتُهُ تبقى ومن دمهِ تجري شراييني
وقلتُ: "أعشقه"، قالوا: " ستفقده" هذا الكلام غباءٌ لايعزيني
فهل يموت وفي قلبي محبتُهُ تبقى ومن دمهِ تجري شراييني