- الخميس مارس 17, 2011 12:39 pm
#33461
أُناس يعيشون في حالة صعبة يقتلون ويسلبون ويشردون , أُناس لم يذوقوا طعم الحياة والأمن
لا يعيشون في آمان قلوبهم ترتجف من الخوف لا يهمهم كيف ينامون بل كيف يجدون مكان آمن للنوم
لا يريدون الأكل من رغد الحياة بل يريدون أكلاً يسد رمقهم , الرجل يسلب ويهان والطفل يشرد وكبار السن
يقتلون , لا يجدون من يساعدهم , أمهات تريد فقط أسعاد طفلها وبعده عن أصوات المدرعات والأسلحة
هي أول قبلة للسجود وهي عربية ليست لليهود هي شهيدها في الحور العين
إنها فلسطين , أرض فلسطين التي عاشت حياتها بالموت وقذف القنابل وسمع عيار النار
لم يقم بفعلها إلا اليهود الصهيونين لم يتركوا قطراً من أقطار فلسطين إلا حرقوها ولم يدعوا
عائلة إلا قتل فردٌ من أفرادها لم يتركوا العجوز ولم يعفو عن الإنسان لكي يعيش حياته
جعلوا العالم يعرفوا فلسطين , العرب يشكون بسبب القضية الفلسطينيه , لا يستطيعوا إلا مناصرتها
ومدها بالمعونات والدعاء بنصرتها , اليهود خربوا فلسطين وهدموها لم يبقوا بيتاً
إلا سقطا بنيانها , ذهبت فلسطين وذهب كل شي معها , في الأقتصاد فالآن الغداء يأتي بشق
الأنفس , وفي السياسة فالآن تعيش حاله صعبة , فيجب على العالم الأسلامي مناصرة فلسطين
ولم الأطفال المشردين واليتامى ووضع مستشفيات لكبار السن والمصابين ووضع دوائر صحية
فلسطين أرض الحياة السامية والمستقبل الباهر بإذن الله يُفك أسرهم ويعجل بفرجهم.
لا يعيشون في آمان قلوبهم ترتجف من الخوف لا يهمهم كيف ينامون بل كيف يجدون مكان آمن للنوم
لا يريدون الأكل من رغد الحياة بل يريدون أكلاً يسد رمقهم , الرجل يسلب ويهان والطفل يشرد وكبار السن
يقتلون , لا يجدون من يساعدهم , أمهات تريد فقط أسعاد طفلها وبعده عن أصوات المدرعات والأسلحة
هي أول قبلة للسجود وهي عربية ليست لليهود هي شهيدها في الحور العين
إنها فلسطين , أرض فلسطين التي عاشت حياتها بالموت وقذف القنابل وسمع عيار النار
لم يقم بفعلها إلا اليهود الصهيونين لم يتركوا قطراً من أقطار فلسطين إلا حرقوها ولم يدعوا
عائلة إلا قتل فردٌ من أفرادها لم يتركوا العجوز ولم يعفو عن الإنسان لكي يعيش حياته
جعلوا العالم يعرفوا فلسطين , العرب يشكون بسبب القضية الفلسطينيه , لا يستطيعوا إلا مناصرتها
ومدها بالمعونات والدعاء بنصرتها , اليهود خربوا فلسطين وهدموها لم يبقوا بيتاً
إلا سقطا بنيانها , ذهبت فلسطين وذهب كل شي معها , في الأقتصاد فالآن الغداء يأتي بشق
الأنفس , وفي السياسة فالآن تعيش حاله صعبة , فيجب على العالم الأسلامي مناصرة فلسطين
ولم الأطفال المشردين واليتامى ووضع مستشفيات لكبار السن والمصابين ووضع دوائر صحية
فلسطين أرض الحياة السامية والمستقبل الباهر بإذن الله يُفك أسرهم ويعجل بفرجهم.
