منتديات الحوار الجامعية السياسية

فليقل كل كلمته
By صالح الزهراني
#34836
الرئيسيةتعلم الهولنديةعن الموقعخريطة الموقعاتصل بنامهمتنامعنا أنت صحفيدليل هولنداالمقالاتالتعليقات.
هولندا بالعربي
اقتصاد
Economy
تحت المجهر
In Focus

تقارير حقوق انسان شخصيات ثقافة
Culture
دليل هولندا
Holland's Guide

اعرف هولندا الاقامة السياحة رأى حر
Opinion
رياضة
Sports
عرب هولندا
Holland's Arabs

الجالية العراقية الجالية الفلسطينية الجالية المغربية مراقب إذاعة هولندا
RNW Watch (RNWW)
ملفات
Files

الإنتخابات الهولندية المسلمون فى هولندا .من لوكيربي إلى لاهاي: عروبة ليبيا أم أفرقتها؟
Posted on 15. Mar, 2011 in رأى حر


هولندا- بقلم : سعيد السبكيغاب عدد كبير من وزراء خارجية الدول العربية في اجتماع القاهرة, وكان سبب الغياب هو الخوف من اتخاذ موقف محدد تجاه قضية لوكيربي, موقف قد يؤكد الغضب الليبي أو يثير حنقة الغضب الغربي , وهيمنت لوكيربي وليبيا على الاجتماع الدوري لوزراء الخارجية العرب , بينما أكد سفير بريطانيا في القاهرة لعصمت عبد المجيد أمين عام جامعة الدول العربية ان اتخاذ الجامعة أي قرار بشأن ليبيا سيكون مخالفا للقرار رقم 1192 وللشرعية الدولية, جاء ذلك بعد يوم أو أكثر من اعلان الغضب الشعبي الذي طرحه (العقيد معمر القذافي) من سلبية المواقف العربية, وإعلانه أفرقة ليبيا بناء على طلب الشعب, الذي أصيب بخيبة أمل وصدمة بعد أن حلم بالعروبة والوحدة أكثر من 40 سنة ـ على حد تعبيره ــ يدق هذا التحول الليبي على تلابيب العروبة آخر ناقوس في القرن العشرين فهي سابقة أولى من نوعها في العالم العربي. فقد أعلن (القذافي) بعبارات صريحة لا تقبل الشك أو اللبس في فهم المفردات العربية, أن الجماهيرية الليبية دولة أفريقية وليست عربية, وصرح بذلك رسميا في بلاغ ثاني عبر الاعلام العربي نفسه قائلاً بأن المؤتمرات الشعبية الليبية هي التي أرادت لبلادها أن تكون أفريقية, وان هذه الارادة ليست حكومية, واتسمت تصريحات الرئيس الليبي بالمرارة من مواقف وسلوك الحكومات العربية في معرض حديثه عن التطورات الأخيرة في قضية لوكيربي, وبغض النظر ــ مؤقتا ـ عن الحسابات الخاصة بجغرافية المكان, وموقع ليبيا القاري, نجد ان التوقيت الذي أعلن فيه القذافي تحوله عن العروبة دلالة خطيرة, والأخطر هو المناخ السياسي الذي أفرد هذه النتيجة والدوافع التي حركتها لسطح العلانية وهي خطورة لا تقل عن عنصر الزمان الذي سجل فيه الجرأة التاريخية ــ رغم تحفظاتنا عليها ــ, وحيث ان الوقت ما زال مبكرا لمعرفة مدى جدية هذا التحول وأثاره السلبية والإيجابية على عروبة ليبيا وجاراتها, أو أفرقتها وحدها دون جاراتها العربيات, إلا ان الحدث في حد ذاته وإن بدا لبعض الساسة بسيطا, ومجرد (هوجة) أو موجة غضب, ومرت مرور الكرام دون تعقيب عربي, فإن هذا الاعلان الليبي يحمل معاني عميقة, قد تترك بصمات وبقعا سوداء على ساحاتنا العربية. وعلى الرغم من ان رئيس مصر الراحل (جمال عبد الناصر) قد سبق الرئيس الليبي في هذه الجرأة في الماضي, حينما أعلن تغيير اسم مصر إلى (الجمهورية العربية المتحدة) عقب وحدة مصر وسوريا في عام 1958, إلا ان هناك فارقا كبيرا بين قرار الرئيس عبد الناصر وقرار العقيد القذافي, فالاسم الذي أطلقه عبد الناصر تعبيرا عن رمز القومية العربية التي كان يدعو إليها ناصر, والذي رأى في حينه بأن حذف اسم بلده (مصر) هو تعبير عن الطلاق السياسي للقطرية ومد الأذرع إلى العروبة, ثم عاد الرئيس المصري (أنور السادات) وغير اسم مصر مرة أخرى بعد وفاة جمال عبد الناصر إلى (جمهورية مصر العربية) معبرا عن غضبه هو شخصيا من الحكومات العربية وإعلانه لتنمية مصر الفرعونية في دعوة صريحة لعودة مصر القطرية, وموضوعنا هنا ليس تغيير اسم مصر من هذا لذاك بقدر ما هو ان الشيء بالشيء يذكر, وان محاولات العروبة والفكاك من هذا الحلم قد مرت بارهاصات عديدة في مصر أيضا. وإذا حاولنا البحث وراء الأسباب والدوافع الحقيقية وراء اعلان القذافي بأن الجماهيرية الليبية أفريقية وليست عربية ستثور في البداية عدة أسئلة؟ . . .هل هي خيبة أمله في الحكومات العربية.. لأن توقعاته باتخاذها مواقف سياسية حاسمة بجانب ليبيا ازاء الحظر المفروض عليها لم تحدث؟وهل أحدثت القمة الأفريقية الرابعة والثلاثون التي عقدت في 8 يونيو الماضي, بقرارها وقف تنفيذ العقوبات على ليبيا, والبدء في تنفيذ عدم الالتزام بها الشهر الجاري تحولا جذريا في الفكر الثوري للعقيد القذافي؟أم هي صدمته تجاه السلبية العربية من قبل عندما ضربت القوات الأمريكية طرابلس لتؤدب الشعب الليبي وقائده عام 86 واتهامها بمساندة الارهاب وحادث تفجير ناد ليلي في برلين؟ أم صدمته في الموقف العربي تجاه أزمة العراق وقتل شعب عربي بالتجويع والمرض, أم صدمته في التقاعس عن اتخاذ موقف ضد أمريكا وضربتها الجوية ضد السودان مؤخرا.. أم هي خيبة أمله وأمل الشعب العربي في هذا كله, وعديد من الأسئلة نسعى للاجابة عليها من خلال طرح هذه القضية, ليس ذلك فحسب لكننا نحاول أيضا إلقاء الضوء على آخر تطورات القضية المعروفة بلوكيربي, نسبة لاسم القرية الاسكتلندية التي تفجرت فوقها طائرة الركاب التابعة لشركة بان أمريكان في ديسمبر عام 1988, والمشتبه فيها مواطنان ليبيان, وتطالب كل من بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية بمحاكمتهما في (لاهاي) بهولندا, على اعتبار انها دولة ثالثة (محايدة) , وفقا لقانون اسكتلندي وهيئة محكمة اسكتلندية, ولقد شهدت الساحة الدولية مؤخرا خلافات واختلافات قانونية, ووجهات نظر سياسية من كافة الاتجاهات, وبقيت القضية معلقة حتى الآن بدون حسم.سقطة عربية في قراءة الأحداث أولى مؤشرات ارادة ليبيا في الطلاق العربي سياسيا وجغرافيا, تمثلت في ذلك التحول نحو أفريقيا في 11 أغسطس العام الماضي 97, وهي خطوة تم تفسيرها في حينه أنها دفعة دبلوماسية تهدف إلى جذب تضامن أفريقي في (زمن) واكب مساعي مجلس الأمن الدولي لتجديد العقوبات المفروضة على ليبيا, فحينما أعلنت المؤسسات السياسية في الجماهيرية الليبية دون سابق انذار تعبئة جماهيرية عامة لاستقبال عدد أربعة رؤساء أفارقة من (تشاد, مالي, بوركينافاسو, النيجر) لعقد قمة أفريقية في طرابلس, لم يتنبه أحدا لهذه الخطوة, ولا للأهداف الحقيقية من ورائها, الأمر الذي يعتبر (سقطة عربية ــ عربية) في سجل قراءة صفحات السياسة الاستراتيجية للمنطقة العربية, وللأسف ان الذين نجحوا في قراءة هذا الحدث ذات التوجه المعلن هم محللين في أوروبا, وكعادة الأوروبيين في مثل هذه الظروف السياسية, وكما يقول المثل الهولندي (لا يجب اظهار مؤخرة اللسان) , أي عدم ذكر الحقائق, وجاءت نتيجة التحاليل السياسية للخطوة الليبية في شكل تعليق وردود فعل أوروبية مدروسة, بغية تضليل المؤسسات السياسية العربية, وتضمنت لغة التشكيك الأوروبية ذكر ان البلاد الأفريقية الأربعة (تشاد, مالي , بوركينا فاسو, النيجر) ليس لها قدرة تأثير في قرارات الأمم المتحدة, من أجل رفع العقوبات على ليبيا التي لن تحقق فائدة سياسية من وراء قمة الفقراء, وأن هذه الدول تعاني عدم استقرار سياسي, وبالتالي فاعتماد حكومة طرابلس عليها سوف لا يحقق الهدف المنشود.ولم تأخذ هذه قضية لوكيربي بعدا واحدا متفق عليه, منذ أن وجهت أمريكا وبريطانيا في 27 نوفمبر 1991 انذارا إلى ليبيا بتسلم مواطنين ليبيين بتهمة تفجير طائرة ركاب أمريكية فوق لوكيربي باسكوتلاندا, وطلبا دفع تعويضات لأسر الضحايا البالغ عددهم 270 راكبا, فأوروبا منذ إعلان الاتهام الأمريكي البريطاني لم تعلن موقفا سياسيا (أوروبيا موحدا) , في الوقت الذي رفضت فيه العرض الليبي بمحاكمة المتهمين باعتبارهم من رعاياها موجودين على أراضيها, كما انه لم يكن لها وجهة نظر حيادية, كل الذي حدث من وقت لآخر هو خروج صوت لبلد أوروبي منفرد يطالب الجميع بالسعي للتوصل لحل بين جميع الأطراف, كما ان المجتمع الدولي منذ عام 1991 لم يتفق في تحديد هوية قضية لوكيربي, هل هي قضية سياسية بين ليبيا وطرفي النزاع (بريطانيا وأمريكا) أم هي قضية تتعلق بتطبيق القانون الدولي وعقاب مجرمين؟ ثم كيف تفرض عقوبات بقرارات من مجلس الأمن على دولة قبل ادانتها قانونيا, ودون ثبوت تورطها بالفعل في حادث تفجير الطائرة؟ وللأسف وجد هذا المناخ تحرك عربي محدود, ولم يكن موقف الدول العربية المتثمل في منظمته السياسية (الجامعة العربية) أفضل حالا من بعض الفوارق في ان بعض الدول العربية أعلنت مواقف واضحة ووقفت لجانب ليبيا. لكن نعود هنا (لعنصر الزمن) وهو ان الجامعة العربية لم تأخذ مبادرة جريئة نابعة من ارادة عربية واحدة وموقف عربي واحد في الوقت المناسب, فمنذ تفاقم أزمة لوكيربي وفرض العقوبات على ليبيا كان الموقف الوحيد الذي يحسب للجامعة هو مساندة ليبيا في طرح القضية أمام محكمة العدل الدولية في (لاهاي) ومحاكمة المتهمين بمعرفة القضاء الاسكتلندي, وتأييد ذلك في المجلس الوزاري للجامعة في مارس 1994 لتتم المحاكمة في بلد ثالث, باستثناء ذلك كانت الجامعة العربية تسير خلف الأحداث والتطورات السياسية الغربية, وتأخذ مواقف هي حقيقتها ردود أفعال, فبعدت عن الفعالية السياسية المؤثرة, وهو الأمر الذي أصاب الادارة السياسية في ليبيا بالاحباط, إن لم يكن فقدان الثقة في مصداقية (أشقائها العرب) , وخيبة الأمل في جامعتنا العربية, ولعل التطورات الأخيرة في قضية لوكيربي خير شاهد ودليل على ذلك التصرف السياسي للجامعة فحينما أعلنت بريطانيا وأمريكا الموافقة على الاقتراح الليبي بمحاكمة المتهمين في دولة ثالثة محايدة, سارعت الجامعة العربية ونسبت لنفسها أولا النجاح في انتصار ليبيا أمام محكمة العدل الدولية تدويل القضية, بينما جاءت منظمة الوحدة الأفريقية في المؤخرة, واكتفت جامعة الدول العربية بذلك دون ان تمسك بالزمام السياسي دوليا, وتقدم اطروحة قانونية لتكون هي ــ الجامعة العربية ــ طرفا مثل التكتلات الدولية لها وزن سياسي استراتيجي, تساعد ليبيا وتؤازرها, أولا من منطق الواجب وليس التفضل, ثانيا تستثمر هذا الحدث لابلاغ رسالة سياسية لأمريكا وبريطانيا وكل من يساندهما, في أن المنطقة العربية ترفض الوصاية عليها.لكن تركت ليبيا المحاصرة وحدها في الساحة تبحث عن التفاصيل القانونية, وتكتشف ما إذا كانت بريطانيا وأمريكا تدبران لها فخ, أو ما هو مدى مصداقيتهما, أو مدى مصداقية الطرف الثالث الجديد ــ هولندا ـ التي وجدت لها دورا, والتي خالفت الأعراف السياسية عندما صرح مؤخرا وزير خارجيتها (فان أرتسن) رفض هولندا لحدوث مفاوضات مع ليبيا, وأنه يتوجب على العقيد القذافي ان يقول نعم أو لا في رده على الطلب الأمريكي البريطاني , وهي التصريحات التي وصفها (ابراهيم الغويل) محامي المتهمين الليبيين بالغرابة, وأوضح ان وزير خارجية هولندا يعلم استحالة تسليم متهمين دون وجود اتفاقية تبادل بين الدولتين (هولندا ــ ليبيا)! ومن الضروري عقد اتفاقية بين الدولتين, ولو بصورة اجرائية مؤقتة خاصة بالمتهمين فقط لنقلهما من ليبيا لهولندا, والشكوك القانونية في حكومة (لاهاي) لم تولد من فراغ حيث يوجد بين هولندا وأمريكا اتفاقية تبادل المطلوبين, وأيضا اتفاقية أوروبية لتبادل المطلوبين, وليبيا توافق على محكمة دولية تقوم بتنفيذ القانون الاسكتلندي, لكنها تريد التوصل أولا لاتفاق على أعضاء هيئة المحكمة , إذ يجب ان يكون القضاة من جنسيات مختلفة. وجذور العقاب الأمريكي البريطاني لليبيا ليبيا التي يعدو رئيسها القذافي لنشر وتنمية أفكار الوحدة العربية, ويحتذي في ذلك القذافي لغة مثله الأعلى الرئيس المصري الراحل (جمال عبد الناصر) ويقف على طرف النقيض مع الغرب يحرك بصفة مستمرة العداء الغربي له بصفة عامة, والبريطاني الاستعماري القديم بصفة خاصة, فهو يقول لا للسيطرة الأمريكية على العالم , ويقول لا لسياسة القطب الواحد, يرفع راية العروبة, ويطالب بقوات شعبية عربية مسلحة, وبقوة عربية موحدة تواجه التكتلات الدولية الغربية, ولك هذا يخيف الغرب من مجرد التفكير فيه, وأمريكا تصر على تأديب العاصي سواء كان حاكما أو شعبا, وهي تتخذ في ذلك أسلوبا مكشوفا,إما ان تنصب الشرك السياسي أسوة بما فعلت في الماضي مع صدام حسين حينما زينت له سفيرة أمريكا في بغداد الاعتداء على الشقيقة الكويت, ووقعت حكومة بغداد في سقطة تاريخية أضرت بشعبها وكل المنطقة العربية, خاصة منطقة الخليج النفطية أمل العرب في التنمية الاقتصادية, وساد الشقاق بين الأشقاء, وإما ان تستغل الأحداث لكيل الاتهامات وفرض الحصارات والعقوبات للتأديب, فحينما دعت الولايات المتحدة الأمريكية لمؤتمر السلام في أكتوبر 1991 لبحث مشاكل الصراع العربي الاسرائيلي, واستجابت للنداء معظم الدول العربية, لكن ليبيا قالت لا, ولعلها واحدة من الدول القليلة التي صدق حدثها, فمؤتمر السلام الذي كان مقدمة لعقد اتفاقية أوسلو بين الاسرائيليين والفلسطينيين نتائجه الآن مؤسفة تثير الخجل, حيث ان الصلف الاسرائيلي يملي ارادته على قضية القضايا العربية فلسطين المحتلة. وهكذا وانطلاقا من كل هذه المعطيات السابقة نجد ليبيا العربية تلقي عنها رداء العروبة, وتتمسك بالأفرقة, بعد ان توالت اللطمات على الوجه العربي من أمريكا وأوروبا, ولم يتحرك أصبع عربي واحد لدفع هذه اللطمات أو حتى الصراخ تألما, بل تطايرت فقط عبارات الشجب والتنديد بينما القوى الصهيونية تنخر في الجسد العربي لتصل إلى العظام, فهل لا يعني القرار الليبي شيئا للعرب, أم انه سيعني صرخة انذار أخيرة لخطر أحاط بنا, وعلينا ان نفيق لندفعه بكل قوانا..!عن البيان الاماراتية ( نشرت هذه المقالة فى 20 سبتمبر 1989 )Share on Facebook

Tags: من لوكيربي إلى لاهاي: عروبة ليبيا أم أفرقتها؟
.أترك تعليقا

Click here to cancel reply. أترك تعليقك هنا


رئيس تحرير هولندا بالعربى لبرنامج مانشيت يتحدث عن :القيود والمحظورات فى الاعلام الغربى الإنتخابات الهولنديةموافقة الحزب الديمقراطي المسيحي على تشكيل الحكومة بدعم اليمين المتطرف الثلاثاء الاسود : اليمينى المتطرف فيلدرز يدعم حكومة يمين الوسط مقابل تنفيذها شروط حظرالنقاب ومنع الحجاب توتر دبلوماسي بين هولندا وإندونيسيا.. بسبب مواقف برلماني في لاهاي مناهض للإسلام أحدث الموضوعاتخبير هولندي: اشتركت مع الولايات المتحدة في قتل أسامة بن لادنمالم تنشره إذاعة هولندا عن علاقة بلادها المشبوهة بإسرائيلستار كاووش : فنان تشكيلى عراقى يتألق بأطيافه التعبيرية فى هولنداترحيل 57 مصرى من السعوديةقس هولندي يأمر النساء بالحشمة خلال الصيفآخر التعليقاتtaison_merag2007 on موقع هولندامقالات انتقائيةمنتخب شرطة الكويت لقدم الصالات يواصل استعداداته في هولندابسبب دعم موقع الانتفاضة الالكترونية : وزير خارجية يهدد بوقف المنح المالية للمُنظمات التى تعارض السياسة الهولنديةفتنة فيلدرز : النقد العلمي الإسلامي نموذجاً غضب فى أوساط الجالية المغربية بهولندا بسبب الاساءة للمرأة المغربية فى المُسلسلات التليفزيونية والأفلام السينمائية العربيةهولندا: حملات أمنية لإجبار المشردين على النوم في أماكن دافئة بعد أيام من الطقس البارد.. وخوفا من تعرضهم للموت بردا . .القائمة البريديةYou may want to put some text here
برجاء كتابة بريدك الإلكتروني


الاشتراك
إلغاء الاشتراك


تصنيفات Select Category اعرف هولندا اقتصاد الإنتخابات الهولندية الاقامة الجالية العراقية الجالية الفلسطينية الجالية المغربية السياحة المسلمون فى هولندا تحت المجهر تقارير ثقافة حقوق انسان دليل هولندا رأى حر رياضة شخصيات عرب هولندا مراقب إذاعة هولندا ملفات .© Benelux Middle East Publishing | Design by Media 4 Today | Site Policy | Partners
.