- السبت أغسطس 09, 2008 7:44 pm
#5736
مسطلح الإسلام فوبيا يبدو غريبأً بعض الشىء لكموم ولكن لابد أنتعرفو هذا المسطلح الذي معناه ( الخوف من الإسلام ) لقد إتشر هذا المسطلح في التسعينات من القرن الماضي ولكن أخذ ضروتة بعد أحداث الحادي عشر .
الأفلام الأمركيه الكل يشاهدها لما تتمتع به من إثاره وحركة متميزةً عن غيرها من الأفلام وكل العالم يشاهدها ولهذا فهيا أداه دعئية مهمة توجة الرسائل من خلالها .
سوف أقوم بالتعليق على بعض الأفلام الحديثة التي يصور بها مخرجوا هولود الإسلام :
نبا من فلم زوهان الشاب الإسرائيلي الذي يهرب من الشرق الأوسط إلا أمركا ليحقق حلمه الفلم ملي بالمواقف المضحكه ولكن حينما يشاهد من زاويه أخرى فأنه يضهر العرب على أنهم معتدون على اليهود المساكين وأيضن متخلفين في طريقة حياتهم وأن الإرهاب مزروع في أنفسهم مذالك منعدة مشاهد في الفلم حينما يطلب الزواج من فتاه فلسطينية وهيا ترد بالرفض بسب عالتها وعقيدتها وكذالك سوقين التكسي الحاقدين على زوهان بسبب أخذة عنزة أحدهم في فلسطين .
الفلم الثاني هو أيرن مان ( الرجل الحديدي ) الذي يخترع درع في أفغنستان وهو في أحد الكهوف محتجز من قبل جماعة إرهابية ويسطيع الهروب منهم ويقوم بطوير درعة وفي أحد المشاهد يقوم
بإنقاذ قريه أفغانيه من الجماعة الإرهابية التي إحتجزته سالفاً الفلم أكشن درجة أولى ومن ناحيه أخرى يضضضضضضضضهر الفلم أنا أمركا هي المنقض للأفغانين من بطش الأرهابين .
هذان الفمان هما أكثر الأفلم التي تحمل رسالة تشويهيه لصورة الإسلم بشكل مباشر وهناك العديد من الأفلم التي تحمل مثل هذة الرسائل ولاكن بشكل شبه مخفي منها فلم باتمان الجديد (ذا درك نايت ) ليلة الضلام الذي يضهر فيه بعض أتباع الجوكر مرتدين لباس أسلامي وفي الحقيقة أنه لايخلو فلم من الأفلم الأمركية بدون أنتجريح في الإسلام
أما الفلم القمه في هذا الصدد فهوا فلم (غونتنامو بي) الذي يضضضضضضضضضضضضضضضضهر الوجه الحقيقي الأمركا بعد الحادي عشر وقصتة أن هناك شابين فاشلين من لأقليات أحدهم هندي والأخر من كوريا الشمالية يقومان بتدخين الحشيش في الطائرة ثم يمسكون بهم لانهم ضنو أن معهم قنبلهة ويرحلون لمعتقل غونتنامو ويضهرون المعامله الحقيره للمعتقلين هناك ويسطيعون الفرار ويعودون لأمركا وتحصل معهم الكثير من الأحداث ويمسكون بهم مرة أخر وفي الطائرة يقول الممثل الذي يقوم بدور نائب وزير الداخليه الأمركي ( ماذا إستفتم من قرأنكم المقدس ) .
وفي النهاية كوننا عرب ومسلمين لابد من أن ندافع عن أنفسنا ولكن بنفس الصريقه وبأسلوب مختلف بمعنى أن ننتج أفلام ذات رسائل واضحه وجليه تبين موقفنا من الفئة الضاله وتكون غير ساجذة مثل الأفلم العريه الحالية . في الختام التمنا منكم أخواني وأخواتي أن تركذو على رسالة الفلم لا على ممثلات الفلم وممثلية
وسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخوكم : أحمد الغزاوي
الأفلام الأمركيه الكل يشاهدها لما تتمتع به من إثاره وحركة متميزةً عن غيرها من الأفلام وكل العالم يشاهدها ولهذا فهيا أداه دعئية مهمة توجة الرسائل من خلالها .
سوف أقوم بالتعليق على بعض الأفلام الحديثة التي يصور بها مخرجوا هولود الإسلام :
نبا من فلم زوهان الشاب الإسرائيلي الذي يهرب من الشرق الأوسط إلا أمركا ليحقق حلمه الفلم ملي بالمواقف المضحكه ولكن حينما يشاهد من زاويه أخرى فأنه يضهر العرب على أنهم معتدون على اليهود المساكين وأيضن متخلفين في طريقة حياتهم وأن الإرهاب مزروع في أنفسهم مذالك منعدة مشاهد في الفلم حينما يطلب الزواج من فتاه فلسطينية وهيا ترد بالرفض بسب عالتها وعقيدتها وكذالك سوقين التكسي الحاقدين على زوهان بسبب أخذة عنزة أحدهم في فلسطين .
الفلم الثاني هو أيرن مان ( الرجل الحديدي ) الذي يخترع درع في أفغنستان وهو في أحد الكهوف محتجز من قبل جماعة إرهابية ويسطيع الهروب منهم ويقوم بطوير درعة وفي أحد المشاهد يقوم
بإنقاذ قريه أفغانيه من الجماعة الإرهابية التي إحتجزته سالفاً الفلم أكشن درجة أولى ومن ناحيه أخرى يضضضضضضضضهر الفلم أنا أمركا هي المنقض للأفغانين من بطش الأرهابين .
هذان الفمان هما أكثر الأفلم التي تحمل رسالة تشويهيه لصورة الإسلم بشكل مباشر وهناك العديد من الأفلم التي تحمل مثل هذة الرسائل ولاكن بشكل شبه مخفي منها فلم باتمان الجديد (ذا درك نايت ) ليلة الضلام الذي يضهر فيه بعض أتباع الجوكر مرتدين لباس أسلامي وفي الحقيقة أنه لايخلو فلم من الأفلم الأمركية بدون أنتجريح في الإسلام
أما الفلم القمه في هذا الصدد فهوا فلم (غونتنامو بي) الذي يضضضضضضضضضضضضضضضضهر الوجه الحقيقي الأمركا بعد الحادي عشر وقصتة أن هناك شابين فاشلين من لأقليات أحدهم هندي والأخر من كوريا الشمالية يقومان بتدخين الحشيش في الطائرة ثم يمسكون بهم لانهم ضنو أن معهم قنبلهة ويرحلون لمعتقل غونتنامو ويضهرون المعامله الحقيره للمعتقلين هناك ويسطيعون الفرار ويعودون لأمركا وتحصل معهم الكثير من الأحداث ويمسكون بهم مرة أخر وفي الطائرة يقول الممثل الذي يقوم بدور نائب وزير الداخليه الأمركي ( ماذا إستفتم من قرأنكم المقدس ) .
وفي النهاية كوننا عرب ومسلمين لابد من أن ندافع عن أنفسنا ولكن بنفس الصريقه وبأسلوب مختلف بمعنى أن ننتج أفلام ذات رسائل واضحه وجليه تبين موقفنا من الفئة الضاله وتكون غير ساجذة مثل الأفلم العريه الحالية . في الختام التمنا منكم أخواني وأخواتي أن تركذو على رسالة الفلم لا على ممثلات الفلم وممثلية
وسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخوكم : أحمد الغزاوي