وجود السياسة تنطوي تحت مقومين "علاقتين" في نفس الإنسان:-
علاقة الأمر والطاعة:
(السياسة داخل الدولة الواحدة)
الحاكم هو الذي يتمتع بتميزه بالسلطة السياسية.
ظاهرة السلطة السياسية:
احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي " الجيش و الشرطة" داخل المجتمع بهدف (لغاية) تحقيق الأمن والاستقرار و السلام داخل هذا المجتمع و مواجهة المجتمعات الأخرى.
علاقة الصديق والعدو:
ارتباط أفراد المجتمع روحياً بإقليمهم باعتباره (الوطن) " الوطن لا يقاس بالمتر ... الوطن هو إرتباط روحي أكثر منه ارتباط مادي"
(الوطن) أرض الآباء والأجداد دار السلام و ماعداه دار الحرب وبالتالي فالأصل في الأجنبي أنه عدو قد تقتضي مصلحة الوطن مهادنته.
- إرتباط بمفهوم علاقة الصديق والعدو يظهر هناك مفهومان هما:
(نحن) (هم)
العلاقات السياسية الدولية:
هي كل علاقات بين وحدات سياسية (دول) أياً كان موضوعها سياسي، إقتصادي، ثقافي، اجتماعي، رياضي، علمي، ........ألخ
إذا فهي علاقة سياسية بحكم طبيعة أطرافها لأن أطرافها وحدات سياسية دولية
أستناداً لأطرافها أي كان موضوعها
- أي علاقة بين دولتين-.
تحياتي
أحمد بن سعود