- الأربعاء مارس 11, 2009 2:29 pm
#12380
1-العلاقات الدولية في ضل النسق متعددة القوى القطبية.
بدايتها كانت سنة 1648ميلادي من معاهدة وستفاليا حتى نهاية الحرب العالمية الثانية 1945ميلادي.
2-العلاقات الدولية في ضل النسق ثنائية القطبية.
3-العلاقات الدولية في ضل النسق أحادية القطبية.
النسق الدولي International system
النسق الدولي يطلق علية المنضومة الدولية/مجموعة من وحدات سياسية (دول)متدرجة القوى تتفاعل فيما بينها بالفعل ورد الفعل خلال حقبة زمنية
على نحو يؤدي الى حالة من توازن القوة (ميزان القوى) الدولي.
النسق يستمد تسميته من عدد القوى القطبية المتفاعلة داخلة.
أنواع القوى:
قوى الدرجة الأولى: القوى القطبية (القوى العظمى) وهيا تقود علاقات القوى وحدد سياسات النسق.
قوى الدرجة الثانية:القوى الكبرى.
قوى الدرجة الثالثة:القوى الصغرى.
مثل قانون الغابات البقاء للأقوى حيث يكون الأسد(القوى القطبية) كما هو معروف ملك الغابة وهو المسيطر لا يرضى بسوى الفريسة الكبيرة أو التي يريد
كالغزال والبقر وغيرها والضباع تمثل (القوى الكبرى) فأنها تأخذ بقايا فريسة الأسد ولا تطمع بأكثر من ذلك لأنها ستكون منافسة لها والسحالي والجرذان
والسحالي فأنها ترضى بالفتات وهي تمثل الدول الصغرى.
قدرة الدولة على تبني أهداف طموحة تحقق هذه الأهداف تتناسب طرديا مع قوتها.
المنضومة الدولية تنتهي بميزان القوة.
تطور السياسة الدولية
النسق الدولي محاضرة (2) يوم:الأربعاء14 /3/1430هـ
أنواع النسق الدولية:1-العلاقات الدولية في ضل النسق متعددة القوى القطبية.
بدايتها كانت سنة 1648ميلادي من معاهدة وستفاليا حتى نهاية الحرب العالمية الثانية 1945ميلادي.
2-العلاقات الدولية في ضل النسق ثنائية القطبية.
3-العلاقات الدولية في ضل النسق أحادية القطبية.
النسق الدولي International system
النسق الدولي يطلق علية المنضومة الدولية/مجموعة من وحدات سياسية (دول)متدرجة القوى تتفاعل فيما بينها بالفعل ورد الفعل خلال حقبة زمنية
على نحو يؤدي الى حالة من توازن القوة (ميزان القوى) الدولي.
النسق يستمد تسميته من عدد القوى القطبية المتفاعلة داخلة.
أنواع القوى:
قوى الدرجة الأولى: القوى القطبية (القوى العظمى) وهيا تقود علاقات القوى وحدد سياسات النسق.
قوى الدرجة الثانية:القوى الكبرى.
قوى الدرجة الثالثة:القوى الصغرى.
مثل قانون الغابات البقاء للأقوى حيث يكون الأسد(القوى القطبية) كما هو معروف ملك الغابة وهو المسيطر لا يرضى بسوى الفريسة الكبيرة أو التي يريد
كالغزال والبقر وغيرها والضباع تمثل (القوى الكبرى) فأنها تأخذ بقايا فريسة الأسد ولا تطمع بأكثر من ذلك لأنها ستكون منافسة لها والسحالي والجرذان
والسحالي فأنها ترضى بالفتات وهي تمثل الدول الصغرى.
قدرة الدولة على تبني أهداف طموحة تحقق هذه الأهداف تتناسب طرديا مع قوتها.
المنضومة الدولية تنتهي بميزان القوة.