- الأربعاء ديسمبر 05, 2012 9:09 pm
#55912
الظاهرة السياسية
هي ظاهرة اجتماعية تأتي (تنشأ) تعبيرا عن جوهر السياسة في الإنسان .
جوهر السياسة في الإنسان:
لقد ثبت بالملاحظة والتجريب أن الإنسان كائن سياسي بطبعه ، وأن السياسة جوهر فيه (من خصائصه أو من مكنوناته) ، وأن لهذا الجوهر مقومات أهمها :
أولا علاقة الأمر والطاعة:
حيث ثبت بالملاحظة والتجريب لعلماء السياسة أنه ما من إنسان إلا وينطوي على متناقضين هما :
(أ) الرغبة في السيطرة (ب) الاستعداد للطاعة
تعريف السلطة السياسية: احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع(أو ما يعرف بالمجتمع الهادئ) ، وبالتالي فالسلطة السياسية لها ركنان :
إذن فالسلطة السياسية هي قوة شرعية خيرة.
ثانيا علاقة الصديق والعدو :
إن الأصل في العلاقات الدولية هو العداء وليس السلام من طبيعتها ، كما أن الأصل في الأجنبي أنه عدو قد تقتضي مصلحة الوطن مهادنته. والعدو هنا المقصود به كل من يحتمل محاربته.
هي ظاهرة اجتماعية تأتي (تنشأ) تعبيرا عن جوهر السياسة في الإنسان .
جوهر السياسة في الإنسان:
لقد ثبت بالملاحظة والتجريب أن الإنسان كائن سياسي بطبعه ، وأن السياسة جوهر فيه (من خصائصه أو من مكنوناته) ، وأن لهذا الجوهر مقومات أهمها :
أولا علاقة الأمر والطاعة:
حيث ثبت بالملاحظة والتجريب لعلماء السياسة أنه ما من إنسان إلا وينطوي على متناقضين هما :
(أ) الرغبة في السيطرة (ب) الاستعداد للطاعة
تعريف السلطة السياسية: احتكار الحاكمين لأدوات الإكراه المادي المصحوب بتصور أفراد الشعب له على أنه احتكار خير وشرعي يستهدف تحقيق الأمن والاستقرار والسلام داخل المجتمع(أو ما يعرف بالمجتمع الهادئ) ، وبالتالي فالسلطة السياسية لها ركنان :
إذن فالسلطة السياسية هي قوة شرعية خيرة.
ثانيا علاقة الصديق والعدو :
إن الأصل في العلاقات الدولية هو العداء وليس السلام من طبيعتها ، كما أن الأصل في الأجنبي أنه عدو قد تقتضي مصلحة الوطن مهادنته. والعدو هنا المقصود به كل من يحتمل محاربته.