- الجمعة مايو 03, 2013 1:42 pm
#61764
ثيودور روزفلت (27 أكتوبر 1858 - 6 يناير 1919)، كان نائب الرئيس الأمريكي الخامس والعشرون، والرئيس الأمريكي السادس والعشرون خلفا للرئيس السابق ويليام مكينلي الذي تم اغتياله. تولى الرئاسة بالفترة من 1901 إلى 1909.
كان نشاطه ومهارته ومتعته المطلقة في منصبه أمر مميز له، وخلال حياته اعتبر مؤلفًا ومشرعًا وجنديًا وصيادًا ودبلوماسيًا ومحافظًا على البيئة، ومن المتحمسين للقوة البحرية، صانع سلام ومصلح اقتصادي. ولإنجازاته الكثيرة ودوره الكبير أثناء وجوده في البيت الأبيض يعتبر روزفلت عادة من الرؤساء الأمريكيين العظام.
ثيودور روزفلت يشترك مع الرئيس الأمريكي اللاحق فرانكلين روزفلت في الجد الخامس .
بدأ حياته ضابطًا بشرطة مدينة نيويورك. حصل على جائزة نوبل للسلام عام 1906 لدوره في الوساطة لإنهاء الحرب الروسية اليابانية
زيارته لمصر والشرق الأوسط
زار روزفلت مصر مرتين، الأولي كصبي برفقة ذويه عام 1872، والثانية عام 1909 مباشرة في أعقاب انتهاء مدة رئاسته الثانية.
الزيارة الأولى
زار مع عائلته مصر وفلسطين في شتاء 1872 - 1873، وقد تسلق قمم الأهرامات الثلاثة.
الزيارة الثانية لمصر في مايو 1909
وقد أتت الزيارة في أعقاب جولة صيد في أفريقيا (استغرقت شهرين) وقبل الذهاب إلى أوروبا. وقد ألقى خطابًا في نادي الضباط المصريين. ولما أتت زيارته في أعقاب اغتيال بطرس غالي، فقد حمل في خطابه على التطرف الديني الذي اتهمه بأنه السبب وراء الاغتيال.
لم يكن على عداء من جي بي مرجان بل مؤسسة جي بي مرجان هي التي أوصلت ثيودر روزفلت إلى الحكم من خلال الإنفاق ببذخ على حملته الانتخابية، وانظر صفحة جي بي مورجان في ويكي
كان نشاطه ومهارته ومتعته المطلقة في منصبه أمر مميز له، وخلال حياته اعتبر مؤلفًا ومشرعًا وجنديًا وصيادًا ودبلوماسيًا ومحافظًا على البيئة، ومن المتحمسين للقوة البحرية، صانع سلام ومصلح اقتصادي. ولإنجازاته الكثيرة ودوره الكبير أثناء وجوده في البيت الأبيض يعتبر روزفلت عادة من الرؤساء الأمريكيين العظام.
ثيودور روزفلت يشترك مع الرئيس الأمريكي اللاحق فرانكلين روزفلت في الجد الخامس .
بدأ حياته ضابطًا بشرطة مدينة نيويورك. حصل على جائزة نوبل للسلام عام 1906 لدوره في الوساطة لإنهاء الحرب الروسية اليابانية
زيارته لمصر والشرق الأوسط
زار روزفلت مصر مرتين، الأولي كصبي برفقة ذويه عام 1872، والثانية عام 1909 مباشرة في أعقاب انتهاء مدة رئاسته الثانية.
الزيارة الأولى
زار مع عائلته مصر وفلسطين في شتاء 1872 - 1873، وقد تسلق قمم الأهرامات الثلاثة.
الزيارة الثانية لمصر في مايو 1909
وقد أتت الزيارة في أعقاب جولة صيد في أفريقيا (استغرقت شهرين) وقبل الذهاب إلى أوروبا. وقد ألقى خطابًا في نادي الضباط المصريين. ولما أتت زيارته في أعقاب اغتيال بطرس غالي، فقد حمل في خطابه على التطرف الديني الذي اتهمه بأنه السبب وراء الاغتيال.
لم يكن على عداء من جي بي مرجان بل مؤسسة جي بي مرجان هي التي أوصلت ثيودر روزفلت إلى الحكم من خلال الإنفاق ببذخ على حملته الانتخابية، وانظر صفحة جي بي مورجان في ويكي