- الاثنين مايو 06, 2013 6:49 pm
#63134
Bolivariana de Venezuela)، دولة في شمال أمريكا الجنوبية، عاصمتها كراكاس. والمدن الرئيسية هي مركيبو، بلنسية، مَارِدَة، ماراكاي. اللغة الرسمية في فنزويلا هي اللغة الإسبانية.
الاقتصاد
يعتمد الاقتصاد الفنزويلي على عدة مصادر أهمها البترول الذي يشكل 80% من صادرات فنزويلا. وهي الدولة الرابعة عالميا في مجال تصدير البترول. وهي ثالث دولة تزود الولايات المتحدة بالبترول فنزويلا (بالإسبانية: Venezuela); رسميا جمهورية فنزويلا البوليفارية (بالإسبانية: República.
السياسة
الولايات الفدراليةجمهورية فيدرالية تتكون من 23 ولاية، والإقليم الفيدرالي (كاراكاس)، تابع فيدرالي (72 جزيرة).
المجالس
يوجد برلمان (الكونجرس) من مجليسين/
مجلس الشيوخ وعدد أعضائه خمسون
مجلس النواب وعدد أعضائه مائة وتسع وتسعين. ينتخب كلا أعضاء المجلسين بالإقتراع العام المباشر لمدة خمس سنوات، ينتخب رئيس الجمهورية لمدة ست سنوات ولابد أن يكون فنزويلي المولد ويزيد عمره عن الثلاثين عاما، يجوز له أن يرشح نفسه لفترة ثانية متتابعة
الأحزاب السياسية
حزب العمل الديموقراطي (يسار الوسط)، الحزب الاجتماعي المسيحي (يمين وسط)، حزب الحركة اتجاه الاشتراكية (يسار وسط)، حزب القضية الراديكالية (يسار)، حزب التلاقي الوطني (تجمع إئتلافي واسع) حزب العدالة أولاً (يمين وسط) حركة الجمهورية الخامسة (الحزب الحاكم) وحزب فنزويلا الشيوعي. تعتبر فنزويلا بلدا غنيا بالنفط والغاز الطبيعي، إضافة إلى خامات الحديد والذهب والبوكسيت والالماس.
التاريخ
تعرف بدولة البترول بأمريكا الجنوبية، ومعني اسمها بالإسبانية (فينسيا الصغري) وذلك بسبب الأكواخ التي كانت حول بحيرة ماراكايبو عند اكتشافها مع جزر الهند الغربية، واستعمر الإسبان فنزويلا في بداية القرن الميلادي السادس عشر، واستمر استعمارهم لها أكثر من ثلاثة قرون، وقامت ضد الحكم الإسباني عدة ثورات بزعامة سيمون بوليفار، ثم استقلت البلاد في سنة (1246هـ - 1830 م)، وذلك بعد أن انفصلت عن جمهورية كولومبيا الكبري، والتي تكونت سنة (1237هـ - 1821 م) سيمون دي بوليفار قاد حروب الاستقلال في بلاده فنزويلا التي اعترفت بالجميل، فكان اسمها الرسمي جمهورية فنزويلا البوليفارية، وأطلقت اسمه على عملتها الرسمية وعلى أهم الشوارع والميادين والجامعات والمدارس والصروح الثقافية والعلمية بمدنها المختلفة، كما نُصِّبت تماثيله في كل مكان، حقبة الاستعمار الإسباني التي بدأت عام 1520 أنهتها ثورة سيمون بوليفار عام 1821 التي أعلنت قيام كولمبيا الكبرى المكونة من كولمبيا والإكوادور، قبل أن تعلن فنزويلا قيامها كدولة مستقلة عام 1830 على مساحة من الأرض تبلغ حوالي المليون كيلو متر مربع، تقع على الساحل الشمالي لأميركا الجنوبية، حيث تلتقي القارة الأميركية بالبحر الكاريبي.[1] بعد حصولها على الاستقلال عام 1811 بعد حروب التحرير الدامية التي خاضها المحرر سيمون دي بوليفار خلال القرن التاسع عشر، وما أعقبها بعد ذلك من دكتاتوريات عسكرية، انتقلت فنزويلا مثل غيرها من بقية أراضي أميركا اللاتينية من الخضوع المباشر للإمبراطورية الإسبانية إلى الخضوع غير المباشر لها، وكأن شيئا لم يكن، حيث تولت السلطة طبقة مكونة من البيض المنتمين إلى أوروبا بشكل عام أو من يطبقون عليهم هناك اسم "الكيوريوس" المنتمين إلى إسبانيا باعتبارهم يحملون وراثة الدم والعرق، أما الشعوب الأصلية لتلك البلاد فقد عاشوا ولا يزالون في تجمعات منعزلة بعيدا على ضفاف الأنهار أو في أعماق الغابات.
ثروة النفط وحكومات الفساد
بعد ظهور البترول في مناطق شمال شرق فنزويلا قام النظام الديمقراطي الذي يعتمد على حزبين رئيسيين حكما البلاد بالتبادل في ما بينهما منذ العام 1952، ولكن هذين الحزبين عملا خلال ما يزيد عن أربعين عاما على إبقاء حالة من القمع والفساد القائمة قبل وصول الديمقراطية، وتقاسم الحزبان الحكم ومعه عوائد البترول وتخزينها في البنوك الأميركية والسويسرية، في حين بقي الشعب في معظمه يعيش في حالة الفقر المدقع، فقد ظلت فنزويلا رغم عوائد البترول الضخمة تفتقر إلى الخدمات الأساسية من صحة وتعليم وطرق ومياه عذبة وكهرباء، رغم أنها تعتبر ثالث دولة منتجة للنفط ورابع دولة مصدرة له، حتى آخر حكومة تقليدية قبل أنتخابات العام 1998 التي جاءت بالكولونيل هوغو شافيز لتمثل 80% من مجموع السكان البالغ عددهم 24 مليون نسمة.
السياحة
تعد فنزويلا من أجمل دول منطقة الكاريبي واكثرهم جذبا للسياح و ذلك نظرا لتنوع المعالم السياحية بها فتظم فنزويلا السهول الشواطئ والغابات و الجبال و التي تمتزج معا لتقدم للسائح اروع المناظر الطبيعية و اكثرها سحرا•
الدين
الدين الغالبية كاثوليك، إلا أنه يوجد فيها مسلمون وبروتستانت ويهود وديانة أوريشا.
المناخ
تنعكس ظروف موقعها وأحوال تضاريسها على مناخها، فرغم كونها بلداً مدارياً إلا أنها تتسم بالتباين في أحوالها المناخية، فيوجد بها طراز مداري رطب، ويتمثل هذا النمط في الأراضي المنخفضة حول سواحلها، وفي سهولها، وأمطار هذا الطراز وفيرة، وهناك طراز معتدل يسود المرتفعات، تنخفض حرارتة، ويسقط عليه أمطار غزيرة في فصل الصيف، وهناك الإقليم البارد، ويسود فوق قمم الجبال وتنخفض حرارتة وتصيب البلاد بعامة أمطار غزيرة.
الاقتصاد
يعتمد الاقتصاد الفنزويلي على عدة مصادر أهمها البترول الذي يشكل 80% من صادرات فنزويلا. وهي الدولة الرابعة عالميا في مجال تصدير البترول. وهي ثالث دولة تزود الولايات المتحدة بالبترول فنزويلا (بالإسبانية: Venezuela); رسميا جمهورية فنزويلا البوليفارية (بالإسبانية: República.
السياسة
الولايات الفدراليةجمهورية فيدرالية تتكون من 23 ولاية، والإقليم الفيدرالي (كاراكاس)، تابع فيدرالي (72 جزيرة).
المجالس
يوجد برلمان (الكونجرس) من مجليسين/
مجلس الشيوخ وعدد أعضائه خمسون
مجلس النواب وعدد أعضائه مائة وتسع وتسعين. ينتخب كلا أعضاء المجلسين بالإقتراع العام المباشر لمدة خمس سنوات، ينتخب رئيس الجمهورية لمدة ست سنوات ولابد أن يكون فنزويلي المولد ويزيد عمره عن الثلاثين عاما، يجوز له أن يرشح نفسه لفترة ثانية متتابعة
الأحزاب السياسية
حزب العمل الديموقراطي (يسار الوسط)، الحزب الاجتماعي المسيحي (يمين وسط)، حزب الحركة اتجاه الاشتراكية (يسار وسط)، حزب القضية الراديكالية (يسار)، حزب التلاقي الوطني (تجمع إئتلافي واسع) حزب العدالة أولاً (يمين وسط) حركة الجمهورية الخامسة (الحزب الحاكم) وحزب فنزويلا الشيوعي. تعتبر فنزويلا بلدا غنيا بالنفط والغاز الطبيعي، إضافة إلى خامات الحديد والذهب والبوكسيت والالماس.
التاريخ
تعرف بدولة البترول بأمريكا الجنوبية، ومعني اسمها بالإسبانية (فينسيا الصغري) وذلك بسبب الأكواخ التي كانت حول بحيرة ماراكايبو عند اكتشافها مع جزر الهند الغربية، واستعمر الإسبان فنزويلا في بداية القرن الميلادي السادس عشر، واستمر استعمارهم لها أكثر من ثلاثة قرون، وقامت ضد الحكم الإسباني عدة ثورات بزعامة سيمون بوليفار، ثم استقلت البلاد في سنة (1246هـ - 1830 م)، وذلك بعد أن انفصلت عن جمهورية كولومبيا الكبري، والتي تكونت سنة (1237هـ - 1821 م) سيمون دي بوليفار قاد حروب الاستقلال في بلاده فنزويلا التي اعترفت بالجميل، فكان اسمها الرسمي جمهورية فنزويلا البوليفارية، وأطلقت اسمه على عملتها الرسمية وعلى أهم الشوارع والميادين والجامعات والمدارس والصروح الثقافية والعلمية بمدنها المختلفة، كما نُصِّبت تماثيله في كل مكان، حقبة الاستعمار الإسباني التي بدأت عام 1520 أنهتها ثورة سيمون بوليفار عام 1821 التي أعلنت قيام كولمبيا الكبرى المكونة من كولمبيا والإكوادور، قبل أن تعلن فنزويلا قيامها كدولة مستقلة عام 1830 على مساحة من الأرض تبلغ حوالي المليون كيلو متر مربع، تقع على الساحل الشمالي لأميركا الجنوبية، حيث تلتقي القارة الأميركية بالبحر الكاريبي.[1] بعد حصولها على الاستقلال عام 1811 بعد حروب التحرير الدامية التي خاضها المحرر سيمون دي بوليفار خلال القرن التاسع عشر، وما أعقبها بعد ذلك من دكتاتوريات عسكرية، انتقلت فنزويلا مثل غيرها من بقية أراضي أميركا اللاتينية من الخضوع المباشر للإمبراطورية الإسبانية إلى الخضوع غير المباشر لها، وكأن شيئا لم يكن، حيث تولت السلطة طبقة مكونة من البيض المنتمين إلى أوروبا بشكل عام أو من يطبقون عليهم هناك اسم "الكيوريوس" المنتمين إلى إسبانيا باعتبارهم يحملون وراثة الدم والعرق، أما الشعوب الأصلية لتلك البلاد فقد عاشوا ولا يزالون في تجمعات منعزلة بعيدا على ضفاف الأنهار أو في أعماق الغابات.
ثروة النفط وحكومات الفساد
بعد ظهور البترول في مناطق شمال شرق فنزويلا قام النظام الديمقراطي الذي يعتمد على حزبين رئيسيين حكما البلاد بالتبادل في ما بينهما منذ العام 1952، ولكن هذين الحزبين عملا خلال ما يزيد عن أربعين عاما على إبقاء حالة من القمع والفساد القائمة قبل وصول الديمقراطية، وتقاسم الحزبان الحكم ومعه عوائد البترول وتخزينها في البنوك الأميركية والسويسرية، في حين بقي الشعب في معظمه يعيش في حالة الفقر المدقع، فقد ظلت فنزويلا رغم عوائد البترول الضخمة تفتقر إلى الخدمات الأساسية من صحة وتعليم وطرق ومياه عذبة وكهرباء، رغم أنها تعتبر ثالث دولة منتجة للنفط ورابع دولة مصدرة له، حتى آخر حكومة تقليدية قبل أنتخابات العام 1998 التي جاءت بالكولونيل هوغو شافيز لتمثل 80% من مجموع السكان البالغ عددهم 24 مليون نسمة.
السياحة
تعد فنزويلا من أجمل دول منطقة الكاريبي واكثرهم جذبا للسياح و ذلك نظرا لتنوع المعالم السياحية بها فتظم فنزويلا السهول الشواطئ والغابات و الجبال و التي تمتزج معا لتقدم للسائح اروع المناظر الطبيعية و اكثرها سحرا•
الدين
الدين الغالبية كاثوليك، إلا أنه يوجد فيها مسلمون وبروتستانت ويهود وديانة أوريشا.
المناخ
تنعكس ظروف موقعها وأحوال تضاريسها على مناخها، فرغم كونها بلداً مدارياً إلا أنها تتسم بالتباين في أحوالها المناخية، فيوجد بها طراز مداري رطب، ويتمثل هذا النمط في الأراضي المنخفضة حول سواحلها، وفي سهولها، وأمطار هذا الطراز وفيرة، وهناك طراز معتدل يسود المرتفعات، تنخفض حرارتة، ويسقط عليه أمطار غزيرة في فصل الصيف، وهناك الإقليم البارد، ويسود فوق قمم الجبال وتنخفض حرارتة وتصيب البلاد بعامة أمطار غزيرة.